بسم الله الرحمن الرحيم
وهج البارون
بقلم أرين الـ حيدرة
****
"ادوساً عَالجَرح والچم المَلجوم
واخَلي السَاكنات لربهن يشوغَن،"
"البارون "
هاي شنو دللتكم مو ؟
يستاهلون أميراتي ❤️🩹
***
يومين ماكو خبر عن نارين وما راسلت ابد من نهد اول يوم راسلتني بعده ماكو اليوم اله ثالث يمهم اكيد خلصت الفاتحه وماكو لا خالهة يرد عليه ولا
حتى هيه الساعه 3:30 العصر بالي يمه اكيد صاير شي بيه مستحيل تشوف اتصالي وما ترد طفرت للغرفه غيرت ملابسي وسحبت السلاح ونزلت
للكراج صعدت السياره وتوجهت للنجف عقلي يخترع افكار وكلبي ينبض خوف عليه دست بانزين وقويت السرعه وره اربع ساعات كدرت واخيرا
اوصل النجف صفيت سيارتي وره بيتهم الدنيا ليل واصوات الجلاب ماليه الشارع لثمت وجهي ولتفتت حتى ادخل اباوع ماكو غير بس اطفر من السياج مالهم تقربت
وطفرت وصرت بحديقتهم تسللت بهدوء على اطراف اصابيعي حتى ادخل ما احس غير صوت الچلب ينبح التفتت لان جان جدا قريب علي واشوف چلب بوليس اسود فاتح حلكه اسنانه حاده تحسه يريد يهجم
بأي ثانية يفترسني يبس حلكي من الخوف بلعت ريك وغمضت استوعب الموقف الي اني بي مسافه جدا قليل بيناتنه مجرد بس يركض يفترسني ينبح
بصوت عالي سمعت صوت واحد منهم وكفت جامدة ما حركت ساكن صار قريب تحركت حتى اضم نفسي وركض الجلب تجاهي سريع لزم رجلي واسنانه
نغرزت بالحم صرخت صرخه مكتومه عصرت على اسناني بقوه وسحبت السلاح ورميته طلقه براسه نام بالكاع ميت ركض عليه واحد من ولدهم وجع
ينهش بكلبي سحبت الثام من وجهي وشديته عليه قوي تنزف بشراه اسنانه حاده كلش رفعت راسي من حجه
::- حي الله ميان نورتي
عدلت وكفتي كازه على اسناني بوجع وجهت السلاح علي وأشرتله بمعنى لا تصيح رفع أيده بحركت أستسلام تقربت علي واردفت برود
::- وينه؟
زاهد - قصدج اختج؟
::- ليش اكو غيره جايه عليه؟
صفك أيدي وضحك مستهزأ كتف أيديه الصدره واردف بعدم اهتمام
::- بالمخزن خارج البيت للأسف مينا ونومية لعبن بيه طوبه لو تلكينه عايشه لو ميته حسب حضج
عكدت حاجبي مستغربه من ذكر اسم مينا اردفت
::- مينا مو على اساس ميته؟
زاهد - جؤ لعبه منهم
هزيت راسي وأشرتله يمشي كدامي تقدم خطوات ورجع لتفت كال
أنت تقرأ
وهـج البـارون
Horrorحطمُ جناحي كسرُ روحي لقد قتلُ قلبي بدمٍ بارد هل كنت أستحق كل هذا؟ ام ليس لديهم مشاعر؟ لماذا أنا؟ هل اختارني الله ليفوضني جميع الاختبارات؟ لقد تحملت الكثير، وفي كل ليلة كانت روحي تصرخ من الألم هل سيكون الفرج قريباً ام سنبقى هاكذا حتى نهايت المطاف؟؟ ...
