إستَمتِعُوا ولا تَنسوا التَعليق بين الفَقرات لأن رؤيتِي لردودِ أفعَالكم مُمتعة و مفرحَة بالنسبة لي ♡
منذُ عامٍ و نِصف.
اللعنة! اللعنة! اللعنة! اللعنة!
كانَ يجبُ عليه أن يعلم أن ذلكَ كانَ قادِمًا.
" سيدي، هَذا مكانٌ عام، "
حاولَ نامجون فاشِلاً في تجنُبِ الكارِثة القادِمة." أهتمَ بشؤونِك الملعونةِ إن كنتَ تريد الأحتفاظَ برأسِكَ، كيم، " أخرسهُ والده.
حاولَ جونغكوك التظاهُر بعدمِ الأكتراثِ و تجاهُل الأعيُن التي كانت تُراقبهُ بيننا يتبعُ خطواتِ والدهِ الغاضِب صوبَ غُرفةٍ خاصة.
" ماذا واللعنةِ كانَ ذلك، هاه؟!! "
ضَرب ظهر جونغكوك الحائطِ مِن قِبَل والدهِ الذي صرخَ في وجهه.رغمَ توقُعه للضربة، لازال يشعرُ بأنها سلبَت أنفاسهِ عن رئتيه حيثُ والده لم يبذل جُهد تملُك ذاته. فكهِ يتألمُ لكنهُ لم يكُن ليجرؤ و اظهارِ ألمِه.
" أ-أنا لا أعلمُ ما تتحدثُ عنه، "
أشاحَ جونغكوك بنظرهِ عنه.لقد كانَ يعلمُ بالضبط ما يتحدثُ عنه.
ولكِن مع ذلك، هو لَن يعترِف أبدًا بذلك في وجهه.
لقد كانَ والدهُ يستشيطُ غضبًا لأنهُ لم يقُل كلمة للأعتراضِ على أفكارِ جيمين التي طرحهَا في مسألةِ التعامُل مع الأمورِ بينما يتعاملونَ مع شُعبةِ المخدراتِ التي كانت تتبعُ مؤخراتِهم أكثر مما يجبُ عليهم أن يفعلوا." لا تتحاذَق عليَ، يا فتى. أنا لم أُرسِلك هناك حتى تجلِس و تبدو جميلاً. " أمسكَ بياقةِ ابنه.
" لقدَ علِمتُ أن هذا المنصِب ليسَ لك، لكِن تذكرَ لما أنتَ هُنا. "لازال جونغكوك لم يُقابِل عينيّ والده.
لقد كانَ يعلمُ أفضَل ألّا يعترِض أو يواجِه والدهِ تحت أي ظَرفٍ كان.
أنت تقرأ
- كُن لِي ✧ جيكوك +¹⁸ ✓
Fanfic- التنَانِين و الكُوبرا، المافِيا الأكثرُ رُعبًا في كوريَا الجنُوبية أعداء. لا يتعايشَان أبدًا. حيثُ أُريقَت الدِماءِ في المَاضِي. و حِين سيطَر جونغكوك و جيمين عَلى العِصابَة، لَم تَكُون الأمُور بالمُختلِفة. بإستثنَاءِ أن جونغكوك يبغَضُ جيمين لأسبَا...