إستَمتِعُوا ولا تَنسوا التَعليق بين الفَقرات لأن رؤيتِي لردودِ أفعَالكم مُمتعة و مفرحَة بالنسبة لي ♡
⚠ تحذير مُهم : لَقد أضفتُ تنبيهًا إضافيًا في الوَصف للعمل، لكِن لمن لم يُلاحِظ أو يراه، فلا بأس بالتِكرار. العمل غالبًا سيكون جنسيّ. هذا لا يعني أنهُ لا يحملُ حبكةٍ أو قصةٍ مشوقة بل العكسِ تمامًا، لكِن يتوجبُ التنبيه لغير مُحبيّ المشاهِد الجنسيّة الصريحة. و هذا ينطبِق على هذا الفصلِ + جيمين المُعتلي في الغالبيةِ العُظمى. ⚠
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" أانت مُتأكِد مِن أنكَ لا تُريد النَظر في هذه الصَفقة؟ " سألَ سوكجين مُجددًا. إرتشفَ من شايَهُ الأخضَر، مُستنكِرًا من المذاقِ حيث أضحى بارِدًا. دفعَ الكوبِ جانبًا بعبوسٍ. " نحنُ نتحدثُ عن مِئاتِ الملايين. "
لعِبَ جيمين بالخاتَم الفِضيّ بينَ يديه، يتأرجحُ ببساطةٍ بمِقعده من اليسارِ إلى اليمِين. كانَ مبنى شرِكة بارك تعرِض منظرًا رائِعًا للمدينةِ بالخارِج. لكِن هذا المِقعَد لا شيءٍ بجانبِ مقعدِ الملكِ ذا الطابِع الحديثِ في مَقرِه. كاملُ السوادِ مُزخرفٌ بالفِضى من الحواف. لَقد كان المُفضَل إليه.
" إيجابيّ، " نبسَ، يسحبُ ذاتهِ بعيدًا عن أفكارِه.
" هذا المُشتري الثالِث في أقل من ثلاثةِ أشهُر، " قالَ تايهيونغ. " هناكَ خطبٌ ما في هذا الأمَر. "
أومأ سوكجين. " مُخدِراتُنا غاليةٍ بشكلٍ كبير و جودِتِها هي الأعلى. لا يُشكلُ أي معنى هرولةِ هؤلاءِ المُشترين علينَا بتلكَ الطريقةِ بغتة. "
" قد يؤدِي هذا إلى حَرب، " أضافَ تايهيونغ.
نقرَ جيمين بأنامِله على ذراعِ الكُرسيّ بعقلٍ زاحِم. لقد كانَ ذلك حقيقة. لَم يكُن فعليًا من الخطا أو من غير المألوفِ القبولِ بالمُشترين الوافدينَ إزاءَهُم. كل شيءٍ عادِل عندما يؤولُ للعمَل. لم يَكن الأمر وكأنهُ كانَ يسرِقهَم، لقد قدِموا إليهِ بكامِل إرادَتِهم الحُرة. لكِن الطَرف الأخر بوسعهِ إحياءِ الجحيم إن أرادوا.
