في أحـدى جامعـات تُـركيا
إيـلاف: گاعدين اني وتولين دنسولف على مشاكلها وي بيت عمها بعد شوي وينتهي الدوام
تـوليـن: لا إيلاف گتلج اني ما اعوفهم اذا ما انتقم منهم
إيـلاف: بس انتِ جاي تتأذين منهم ليش تبقين يمهم علمود الأنتقام تگدرين تنتقمين منهم بأي وقت
هزت راسها بعدم رضا ثواني ورن تليفونها باوعت ؏ المتصل
تـوليـن: هذا رقمج
باوعتلها بأستغراب
_شوفي هاي أيليف أكيد
ردت ؏ الأتصال
_هلو أيليف.. بس على كيفج خل افهم منج...وگفت بصدمه... شنوو ايي هسه جايين
سدته منها
_شكوو احجي شصار_جدج متخربط
لحظه هيه واحس ركضت ركض بـ عُمري ما ركضته ما اسمع بس صوت تولين تصيحلي عيوني غوشن ما اگدر هذا حـَبيب روحي
اخذنا تكسي وتولين اتصلت ؏ الاسعاف وصلنه للبيت نزلت بسرعه فتحت الباب شفته متمدد ؏ التخم (قنفه مدري كرويته مدري شسمها) ويمه أيليف وبيبي رحت حضنته
تـولـيـن: هسه حتوصل الأسعاف
وصلت الأسعاف اخذو واني وتولين رحنه وياهم وأيليف بقت يم بيبي____________________
مُـهـيـب: اشتعلت شعل اتوسل بي يتعالج وهوَ قافل
_لك ابني انتَ بس روح تتعالج وتخلص من السَم الي تاخذه
أنت تقرأ
كـم تـغيرت "أولاد الأمـيـن"
Randomكُـل مـره أسـأل نـَفـسي هـل يـتغيرون الـمتعجرفـون أم يـبقون كـما أعـتدنا عـليهم أو هـل يـأتي غـريب يـهتم بي أكـثر من الـشخص ألـذي يـُسميه الـبعض "سـَند"