لا استطيع التوقف عن حُبك

32 7 1
                                    

Part Twelve 12:
الجزء الثاني عشر
لا استطيع التوقف عن حُبك


"ليو ماذا حصل مع ريما؟هل ستخبرها؟"
"ماذا تعني لينغ؟اخبرها ماذا"
"هل تمازحني الاعتراف !اخبرها بمشاعرك!"
"ماذا-يخجل-لا مستحيل لا استطيع خسارتها أخشى ان ترفض لا أظن أننا سنبقى اصدقاء.."
"اذن جرب لمح لها دعها تنتبه لحُبك!لدي فكره اعطني هاتفك-يأخذه من يد ليو ويبدا دردشه مع ريما-"
"ماذا تفعل لينغ لماذا اخذت هاتفي -يحاول اخذه-"
"انتظر لحظه ..انتهيت خذ -يعطيه الهاتف ليفتح ليو ويرى مااوقعه به لينغ-"
-ماكُتب على الدردشه-
"ريما كيف حالك ؟اريد اخبارك بشيء مهم هل لديك وقت الليله لنخرج للعشاء معاً نحن الاثنان فقط"
"لينغ!-يقول بعصبيه ويحاول حذف الرساله وإذ به يحذفها لديه فقط عن طريق الخطاً-لااااا لينغ انظر ماذا فعلت "
"ماذا بك لماذا متوتر -يبتسم بخبث - لنرى ماذا سترد"

-منزل ريما-
"مارك هل رايت هاتفي ؟أنا لا اجده "
"نعم انستي وضعته لك على الشاحن في غرفه الجلوس "
-يسمعهما ويترك هاتفها بسرعه-
"اذن ياليو سوف تلتقي بريما اليوم -يقول روبرت ذلك في نفسه-"
"اوه هاانت ذا !اهلا روبرت لم ارك -يلوح لها وتغادر الغرفه -ليو ارسل لي!لارى ماذا يريد-تقراء-لنخرج للعشاء معاً نحن الاثنين فقط!!؟لم افهم هل مايريد اخباري به مهم لهذه الدرجه..امم ماذا سأرتدي ؟لاجرب هذا الفستان السكري..سأذهب للجري اولا ثم أتجهز "
-تخرج للجري -
     -مكالمه وارده-
"من يتصل بي الان؟تمسك هاتفها وتتعرقل بسلك السماعه لتسقط وتلوي كاحلها -آي قدمي-تقفل بوجه من يتصل وتتصل بمارك ليساعدها-مارك تعال لقد سقطت ولويت قدمي انها مولمه"
"امرك سموك -يسرع مارك لاخذها ويحملها لسريرها-أميرتي عليكي ان تستريحي الان"
" لا استطيع أراد ليو لقائي الليله واخبرته بأنني موافقه يجب ان استعد-تنهض لتستحم-"
"لكن أميرتي وقدمك؟"
"لا عليك مارك أنا مع ليو لا تخف علي "

-لاحقا الليله-
"اوه لينغ بماذا ورطني !هل اخبرها اليوم؟لا اعرف لقد توترت -يرتدي ثيابه ويذهب ليقلّها "
"ريما هيا تعالي لنأكل"
"روبرت أنا لن اكل هنا الليل سأذهب مع ليو سنأكل سويا -يرن الجرس-اظنه قد وصل إلى اللقاء "
-تخرج ريما للسياره ويقع ليو بحبها مره أخرى لجمالها وأناقة الفستان عليها -
"اوه انتظري -يفتح لها الباب-تفضلي"
"امم ماسر هذا الدلال "
"ريما -يبتسم-"
"ا ااجل ؟"
"تبدين جميله جداً"
-تنظر اليه بخجل-
"أنا دائما جميله -تقول ذلك ممازحه لتغير جو الخجل الذي دخلا به-"

-روبرت من خلف النافذه-
"سنرى ياليو كيف سيكون اعترافك الليله-نظره خبث-"

-في المطعم-
"اليس هذا المكان غاليا؟"
"يليق بفتاة جميله مثلك"

"مساء الخير سيدي ماذا ستطلب""ساخذ الرقم 11""وحبيبتك؟""-ينظر ليو بخجل وتوتر و يقولان معا -لسنا أحباء ""اعتذر عن الخلط لا يبدو هذا لي -يبتسم-"-ياخذ طلبهما ويغادر -"لا أصدق إلا يمكن للأصدقاء الذهاب للعشاء سويا؟"-يحملق ليو بتوتر وحزن لكلامها -"صحيح لا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"مساء الخير سيدي ماذا ستطلب"
"ساخذ الرقم 11"
"وحبيبتك؟"
"-ينظر ليو بخجل وتوتر و يقولان معا -لسنا أحباء "
"اعتذر عن الخلط لا يبدو هذا لي -يبتسم-"
-ياخذ طلبهما ويغادر -
"لا أصدق إلا يمكن للأصدقاء الذهاب للعشاء سويا؟"
-يحملق ليو بتوتر وحزن لكلامها -
"صحيح لا اصدق اعتذر عما حصل"
"لا عليك..سأذهب للمرحاض  -تذهب وهي بالكاد تمشي على قدميها-"
"-يتصل ليو بلينغ-لينغ مرحبا ..لا اعتقد ان يجب علي إخبارها انها تعتبرني صديقا"
"لماذا تقول هذا ليو لا أظن ذلك جميعنا نرى شرارة الحب بينكما والنظرات "
"لا تكن سخيفا-يسمع صوت فتاه-لينغ ماهذا الصوت اين انت؟"
-يقفل لينغ الاتصال بسرعه -
"كم كان هذا محرجا..لم افكر بليو بهذه الطريقه من قبل اعني حبيب؟كلا مستحيل نحن اصدقاء مقربون فقط-تقول ذلك وهي تعدل مكياجها أمام المرآة -"

-صوت صفارات الحريق-
"ماهذا الصوت ماذا يجري !"
"حريق حريق -يتدافع الجميع للخروج-"
"اوه لا ريما لا تزال بالمرحاض -يذهب بين الزحام وعِراك الناس للخروج ويسرع لإخراج ريما  بينما بدات النيران تملأ المكان -"
"ليو ماذا يحصل-تخرج ريما من الباب وإذ بها ترى ليو-"
"هيا اسرعي هناك حريق"
"-تنظر ريما اليو بخوف -ليو أنا لا استطيع الركض لويت كاحلي اليوم"
"ماذا !؟لماذا لم تخبريني كان يجب عليكي الراحه في المنزل -ينظر لقدماها -وترتدين حذاءً ذا كعب!ليس هناك وقت لنسرع النيران في كل مكان- يسعل ويحملها للدرج-لا نستطيع العبور من هنا المكان محترق كلياً -ينظر من حوله ويذهب لشرفه-انها مقفله !كيف يتركونها هكذا ماهذا الإهمال -يقول ذلك بغضب ويحمل كرسيا ليكسر به الباب الزجاجي ويخرج بريما للشرفه- انتِ بخير-يلهث-"
"ماذا سنفعل ليو -تسعل-اتصل بأحد افعل شيء هاتفي مازال بحقيبتي ولقد سقطت مني "
"حسنا حسنا سأتصل أنا ..-يخرج هاتفه ليتصل بأحد لكن يتفاجأ بان الهاتف نفذت بطاريته-"
"ماذا حصل معك ليو؟"
"-ينظر لها ويمرر هاتفه -البطاريه فارغه "
-ينظران إلى بعضهما وبفمهما اعتراف بان لديهما قوة "
"ليو "
"ريما..ماذا هناك؟"
"انت اولا"
"لا تحدثي "
"ليو أنا -تنظر لعيناه وهي على وشك القول  وإذ بمارك مع طائره مروحيه ينادي عليهما- مارك !!انه مارك "
"من مارك ؟-ينظر باستغراب-"
"اعني ابي  ابي نحن هنا ..نادي معي ليو"
-يصرخان مناديا مارك للمساعده-
"صوت أميرتي -يسرع مارك لمساعدتهما  وياخذهما معه"
"كيف عرفت أننا هنا ابي؟"
"لقد اخبرني روبرت انه هناك حريق في فندق اكاناتشي وسمعتك تقولين أنكما ستلتقيان هنا فأسرعت لمساعدتك هل انتي بخير؟ هل حصل لكما شيء؟"
"لا نحن بخير -تذهب للجلوس بجانب ليو - هل اتصلت بأهلك؟"
"لا فقط أخبرت لينغ أننا بخير فقد كان قلقا علينا "
"امم ليو..- تنظر لعيناه ببريق- ماذا أردت اخباري ؟"
"ماذا اخبارك بماذا؟"
"الم تقل لنلتقي  تريد اخباري بشيء مهم ؟"
"-يجيب بتوتر- لا اعرف نسيت المهم أننا بخير ماذا عنك ماذا اردتي القول قبل حضور والدك؟كنتي جاده"
"ماذا !لا شيء لقد نسيت ايضا-تبتسم-"

-لاحقا في منزل لينغ-
"كل هذا حصل بسببك لينغ لولا حضور والدها كنت على وشك إخبارها بحقيقتي"

"كان يجب عليك إخبارها اظن انها ستقع بالحب-يبتسم بخباثه-""لينغ اصمت حقا هذه المره لن اسكت لك -يلاحقه ليضربه"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"كان يجب عليك إخبارها اظن انها ستقع بالحب-يبتسم بخباثه-"
"لينغ اصمت حقا هذه المره لن اسكت لك -يلاحقه ليضربه"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 12 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝒯𝒽𝑒 𝑜𝓃𝓁𝓎 𝒽𝑒𝒾𝓇𝑒𝓈𝓈    "الوريثة الوحيدة "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن