اسم القصه: الوريثه الوحيده
الوصف: يترك ملك الشر ابنته الصغيره لتذهب الى لكوكب الارض لتعيش حياه مختلفه عنه حسب وصيه والدتها وتحدث معها احداث لتعود وتصبح وريثه والدها
"لينغ ماذا تفعل في منزلي في هذا الوقت المبكر" "كنت اقوم ببعض التمارين ومررت من هنا لذا قمت بإدخال نفسي ..لا تنظر لي هكذا جيد انني لم اوقضك لتُضيفني" "اخدم نفسك بنفسك...أخبر الباقين اننا سوف نذهب في العطله الى كيوتو لنبحث عن الابنه"
<معلومات عن كيوتو>
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«كيوتو» والتي عرفت قديما باسم «هييآن كيو» أو «عاصمة السلام»، أسست على يد الإمبراطور «كامو»، كان الأخير يبحث عن مكان جديد ليبتعد عن خصومه. ظلت المدينة وبدون انقطاع عاصمة إمبراطورية لليابان من 794 م وحتى 1868 م، تعتبر من أعرق المدن في اليابان حالفها الحظ عندما مرت بسلام على كل فترات الحروب التي شهدها البلاد لذا ان كانت ابنه ملك الشر مخباه فلابد انها في كيوتو لأنها منطقه السلام 《قصتي ليست تاريخيه إنما مدينه كيوتو هكذا تبدو..تجنبا لسوء الفهم》
-لاحقا في المدرسه-
"اهلا يارفاق لم اركم منذ فتره -تجلس -غداء اليوم شهي صحيح؟" "اهلا بك ريما " "صحيح التوفو مع مرق اللحم له طعم خاص " "الن ياتي روبرت اليوم للمدرسه؟" "بلا لكن الاستاذ قام بمناداته " "جيد" -يرمق ليو لينغ بِنظراته - "-يقول بتوتر -اعني لا ليس جيدا ... لا اقصد لا عليك " "ها هو ذا ... اهلا روبرت اتمانعو ان جلس؟"-لا يقومون باي رده فعل لِيجلس روبرت معهم- "مرحبا ادعى روبرت اعتذر ان كنت مزعجا لكم-يقول ذلك وهو يطيل نظراته لليو-" "اهلا بك لا عليك تفضل اجلس " "اذن ياروبرت باي مدرسه كنت ؟" "لم ادخل مدرسه قط كنت اتعلم في المنزل" "هكذا اذن..ولماذا ارتدت الان عن قرار الدراسه في المنزل؟" "أردت أن أكون مع ريما في المدرسه"-يقول ذلك روبرت وتليه نظرات غضب من ليو- "سوف اذهب للمنزل اشعر بالتعب" "هل اوصلك؟" "لا شكرا لك ريما" "انت متعب هل تستطيع القياده؟" "اجل ... هيا وداعا اراكم" "ليو انتظرني" "لينغ لماذا اتيت" "انا ايضا مريض- يتظاهر بالسعال -" "قلت لك انت كاذب بالفطره" "حسنا لست مريض لكن ان كان صديقي لا يحبذ شخصيه جديده معنا على الطاوله فلن احبذ الفكره ايضا لذا لن اجلس هناك وادعك انت صديقي المقرب - يقوم لينغ بوضع يده حول رقبه ليو ويسيران-...ماذا تريد أن تاكل ؟على حسابي لا تقلق" "لا رغبه لي بالطعام كل انت ...قد لا استطيع القياده " "حسنا... تعلم ليو انت تشغل بالك دائما ولا سيما بتلك الابنه ليس لديك وقت لتفعل شيء سوف تمرض من الضغط الملقى عليك" "حسنا ان كنت سوف امرض ف لابد انه اليوم اشعر بخمول وتعب ..لا تتاخر -ينزل لينغ من السياره ويدخل المطعم-لينغ محق اشعر بالتعب بسبب هذا التوتر لكن ماذا افعل؟علي بذل قصارى جهدي لاجل ارض لاند كيف سيثق بي جريسون "
-جريسون ملك وقائد جيش ارض لاند-
"صحيح تذكر عندما التقيت بها في الممر ؟صرخت بوجهي ولم تقبل اخباري باسمها ..لم يكن شكل شعرها هكذا كان لونه بني والان أصبحت شقراء يتخلل شقارها لون احمر تقريبا كلون اشعه الشمس وقت الغروب..اعني اليس غريبا؟" "الفتيات هذه الأيام يقومن بصبغ الشعر كثيرا لذا ليس بالأمر الجلل لينغ اظن انك انت المتعب ليس انا" "لا عليك هيا وصلنا لننزل" "اخلع حذائك على الباب هنا لا اريد التنظيف" "ليو عائلتك غنيه لماذا تسكن هنا ولديك غرفه بحجم المنزل باكمله على الاقل لتحضر خادمه؟" "السكن في بيت العائله امر مُتعب امي لا تتوقف عن إحضار لي الفتيات لاواعدهن والخادمه ان احضرتها سوف تكون مُراقِبه لي من قبل امي اعرف هذا لذا سوف اخدم نفسي بنفسي لا حاجه لخادمه" "تُمازحني؟أخبرها ان تحضر الفتيات سوف اواعدهن انا -يقوم بالضحك-" "في أحلامك سوف نبقى عازبَين للأبد " "لا اصدقك انت اول من سوف يقوم بخيانتي مع ريما" "وماعلاقه ريما الان ها؟كل واصمت-يقوم بوضع الطعام بفمه ليسكت-... لينغ انا حقا مُتعب عد لمنزلك اريد البقاء وحدي هنا" "كما تريد يا قائد..إن احتجت لشيء تردد في التحدث الي" "مزعج اخرج هيا اراك لاحقا لينغ.. اخيرا -يتناول كتابا ويجلس على الاريكه ويغلبه التعب لينام -"
-صوت جرس الباب-
"من هذا الان -يفتح الباب ليجد ضيفا لم يتوقعه-ريما؟" "قلت انك متعب لذا اتيت لزيارتك سوف اصنع لك عصيده -تحرك الاكياس بيدها و يبقى ليو واقفا على الباب دون تحدث-امم هل ادخل؟" "اا تفضلي ..اساعدك؟" "لا انت مريض عليك أن ترتاح فقط -تقوم بدفعه ليخرج -شاهد التلفاز ريثما انهي العصيده لا تقلق انها شهيه ليست كطعامك-تضحك-" "اذهبي وحضّري هذه العصيده بصمت" "-تنهي ريما العصيده وتذهب بها لليو لتجده نائما- ليو؟هل نمت ؟-تضع يدها على جبينه وتجد ان حرارته قد ارتفعت-ليو انهض تناول العصيده واخلد للنوم ثانيه اولا تناول طعامك هيا افتح فمك-تطعمه-اليست شهيه؟هيا انهض لنذهب لغرفتك نم سوف أحضر كماده-تحضر الكماده وتقوم بتقريب الكرسي للسرير لتجلس عليه وتراقب ليو بصمت-" -صباحًا- "-يستيقظ ليو ويحرك يده ليلحظ ريما الممسكة بها نائمه بهدوء-ابقيتِ هنا طوال الليل -يقوم بوضع الغطاء عليها ويخرج ليبتاع بعض مكونات الفطور-"
