(بسم الله الرحمن الرحيم){"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبّكَ فَتَرْضَىٰ"}
جابها حب القصايد في طريقي لين صارت
تلعب بقلبي مثل لعب الهبايب في شعرها .:موب انا بدر من أول يناديك؛ تفضل
بدر وهو يسأله: فيك شي تعبانه
ردت عليه لما حست انه قلقان عليه : لا مافيني شي بس تعبت شويه بغيت حاجه
بدر : وش تاكلين؟
منال : مابغى مالي نفس ابي ارجع بس
بدر : من متى ما أكلتي لأزم يله قولي
منال :جيب اي شي
بدر :تمام
نزل بدر بعد ما سألهم كلهم وش يبغون؛ ينال الي صدق بدأ يخاف عليها ممكن أنها تكون مريضه او فيها شي مزعلها قطع علي تفكيره صوت نايا وهي تقوله انه يشغل أغاني ضغط على زر وبدون ما ينتبه و وش هي لم سمعها تجمد في مكانه واكنه يوصف مشاعره بظبط"ولاضحكت طار الفكر قبل العقل ...
من شفاها يطلع الحكي امعسول...
كل كلمه منها تنقط عسل...
صوت نبض القلب او قرع الطبول...
حركت جيش المشاعر وانفعل...
حاصرتني صابنى منها ذهول...
وخيرتني بالأسر والا القتل...
قيدتني بالسلاسل والقفول...
وعزلتني في هذاك المعتقل"حس أنه انفضح وعلى طول طفاه ومازالت في عقله"اي والله قيدتني ومتربعه في وسط قلبي ولأني قادر اسوي شي ورفع عينه في مرايا شاف إنها سرحانه "أخ من ذي العيون اللي ذبحتني في هواها" رجع بدر ومعاه الأكل ؛ ينال يبغى يشغل نفسه في اي شي قال لبدر أنه بيسوق بداله وماعترض اخذ له عطاء ينال والباقي عطاهم وخلصوا من الأكل ومثل ما توقع لسه ما اكلت وخلاها بالغصب تأكل وأخيرا وصلوا وهم مهلوكين من التعب ونزلوا كلهم شافوا اهاليهم متجمعين وسلموا وردوا سلام
الجدة نوره :أخيراً ياحبابي جيتوا تعالو
في أشخاص جلسوا وفي الي انسحبوا من ضمنهم سعود وينال وأميره ومنال ونايا خلاص انهلكوا في الي من تعب وفيه الي من المشاعر في غرفة البنات رموا أكياس هم من تعب .. منال : أخ رجولي تكسرت باخذ لي شور .. أخذت بجامتها ودخلت لدورة المياه تاخذ لها شاور بعدها بدقائق خرجت جلسة على تسريحة تحط كريمتها وتمشط شعرها شافت أميره وهي حايسه بين أغراضها.. : وش فيكِ متوتره ردت.. أميره :مدري أحس اني خايفه ومتوتره
منال :يابنت الحلال لاتشيلي هم ترها ملكه موب زواج يعني عادي لا تخافي وبعدين إحنا كلنا معك.. سكتت راحت ترتب أغراضها ودخلوا البنات وهم هالكانين من تعب كل واحده انسدحت علي فراشها ينامون سعود وينال دخلوا لغرفتهم غرفة للعيال المشتركة بينهم.. وكل واحد يهواجيس في خياله
ينال طاحت عيونه على سعود الي غارقان في تفكيره.. ناده : سعود
لارد
:سعود سعود ولد
صحى وهو يسمع أحد يناديه شاف ينال قدامه وهو يقول له؛ ينال :علامك ي رجال من أول اناديك
سعود : هلا بغيت شي
ينال : صار لك كم يوم وحالك ماهوب عاجبني فيك شي
سعود : أخ وش اقولك
:قول علامك
سعود : شفت بنت عمي سليمان
انقبض قلب ينال وهو يسمعه.. : أي وش اسمها هو عنده بنتين
سعود وهو شاك فيه : يوم ان أبوي قال لي ان اناديهم شفتها وهيا كانت مع أيلان ومن وقتها وانا اهوجس فيها الكبيره أضن اسمها ميلان .. ينال لما سمع أسمها ارتاح ؛ وسعود تأكد من شكه الي تبدل إلى يقين تام ان ولد اخوه ياحبها ؛ سعود لاتخاف دلوعته ماخليتها لك الله يكون بعونك.. تفاجأ لما عرف ان عمه يعرف وما عرف وش يقول
ينال وهو يقول : أحبه وبي لهفة ماهي من أطباعي ظغى علي حبه وغير تفاصيلي ..
أنت تقرأ
(عشقتك يا صعبة المنال وتولع بك قلبي من صغر سني )
Ficción Generalبطلتنا الدلوعه الي تخاف من اي شي وعندها عالمها الخاص دايماً تتمنى أنها تعيش بعيد عن كل شي وتكون لحالها ما تبغى تطلع من عالمها الي هي فيه الحب بنظرها شي مستحيل ما تبغى احد في حياتها أحياناً تتمنى شخص يكون أحن عليها من نفسها وتتراجع عن فكرتها لانو في...