الريفيه...

تنمر..

سوبين" تسمين بـ مينجونق..

أومأت له بينما أشار لي بالجلوس على الأريكه كنت أطاوعهم في كل ذلك نظرت لتلك الجيمين التي إستلقت على الأريكه متجرده من الهودي التي كانت ترتديه لتبقى بقميص أبيض..

جيمين بإستهزاء" أنتِ ريفيه..

سوبين" جيمين..

جيمين" توقف أنا أسألها..

هل تستهزأ بي هل أنا محط سخريه في هذه اللحظه هذا مايتضح من مظهري أنني تلك الهادئه الصامته لن أسمح لها بذلك..

وينتر" وماذا في ذلك..

جيمين"اوه هل لديك لِسان ظننتك لاتتحدتين..

جيمين" أنتِ ريفيه مما يعني خادمه..

وينتر"ومن قال ذلك..

جيمين"ماذا تقصدين..

وينتر" نحن من نفس العائله ونتشارك نفس الكنيه أيضاً إن كنت خادمه ستكونين كذلك أيضاً..

جيمين" أيتها العاهره..

إنتفضت من مكانها كالثور الهائج وبلحظه شعرت أنني سأختنق عندما إعتلتني ممسكه بملابسي بأقوى مالديها تسبب ذلك في إختناقي بعض الشيء...

سوبين"جيمين توقفي..

سحبها ذلك السوبين من فوقي بينما تتذمر وتريد مهاجمتي مره أخرى..

وينتر" ماذا هذا يسمى إعتداء..

إستقمت مواجهها لها تحت نظراتها الحارقه وفكها الذي سينكسر من قوه إغلاقه..

جيمين" المجتمع طبقات وانتِ تنتمي لنعال حذائي تذكري ذلك بوضوح..

سحبت الهودي الخاص بها وخرجت تاركتني مع ذلك السوبين بالواقع شعرت بالإحراج والحزن من كلماتها ولكن لن أجعل ذلك يُؤثر بي..

سوبين" حاولي تجنب جيمين وإلا ستقعين في مشاكل..

نطق وتزامن مع ذلك إغلاق الباب لم أهتم لأي منهم ولكن لازالت كلماتها تجوب عقلي أنني ريفيه وخادمه ذلك يؤلم بحق..

بعد أن قرر والدي العوده وكان ذلك أفضل قرار قد إتخده إرتميت على سريري أُفكر بما قاله أبي عن مدرستي الجديده إبتدائاً من الغد المدرسه مِلك لعمي ييشينغ الذي إتضح أنه والد سوبين ذلك الفتى العريض أما هذا الفندق الذي أمكت به مِلك لعمي تشانيوول سيكون من المستحيل أن عمي تشانيوول هو والد تلك الجيمين قد أدركت الأن لما هي طويله هكذا بالإضافة إلى ذلك أن والدها عكسها تماماً هو ذلك الرجل الخلوق واللطيف وهي تلك الفتاه الشرسه والمتنمره سأحاول تجنبها إخداً بنصيحه سوبين..