اليوم التاني في المنزل إليسيا يوري " إستيقضي لقد تأخرتي على عملك " إليسيا " أمي لدي إجازة لمدة أسبوع " إلتقطت إليسيا هاتفها و تصفحت رأت أن الساعة 3:00 ضهرا غسلت وجهها ونزلت إليسيا " امي " وجدت إليسيا والدتها تتحدث مع شخص لا تعرفه عادة لتغير ملابسها إلى ملابس عادية وجلست قرب يوري إليسيا " مرحبا " الرجل " مرحبا انتي إليسيا ام ليما " إليسيا " أنا إليسيا " رأت إليسيا أمها تتحدث من شخص لا تعرفه عاة إليسيا لغرفتها لترتدي ملابس عادية منزلية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست إليسيا قرب والدتها إليسيا " مرحبا " الرجل " أنتي إليسيا أو ليما " إليسيا " لا أنا إليسيا بماذا أساعدكم " كانت يوري لا تنضر إلى إليسيا وكان في وجهها ملامح الخوف الرجل " يوري أجبري إليسيا قبل أن أخبرها انا "خرج ذالك الرجل من منزل وبدأت يوري بالبكاء و إليسيا لاتفهم شيء لم ترد أن تزيد على والدتها لهذا عانقتها حتى هدأت يوري يوري " صغيرتي عندما يعود والدك أعدك أنني سأخبرك بكل شيء " إليسيا " أنا أمي لا أريد شيء الى صحتك و ضحكتك جميل في كل صباح " يوري " إبتي ساعدني لسعود ال غرفتي " ساعدة إليسيا والدتها نزلت هي إلى مطبخ لتعد فطورها كانت إليسيا ترسل إميلي لقد سافرت إميلي إلى ألمانيا لتقضي عطلت الصيف مع عائلتها إتصلت ليما بأختها ليما ' إليسيا أرجوكي تعالي لقد قمت بمصيبة في المدرسة " كانت إليسيا هي التي تحل مصائب ليما في المدرسة لأن إذ علم أحمد سيعاقبعا فتحت إليسيا باب فوجدت والدها جالسا في صالة هو و يوري أحمد " يعالي إليسيا و ليما نريد حديث معكم في شيء مهم جدا " جلست إليسيا و ليما إليسيا " ماذا أبي " أحمد " هذا موضوع يخصكي انتي إليسيا " ليما " لقد أرعبتني ابي ماذا " أحمد " فالحقيقة انتي إليسيا لستي إبنتي ولا إبنت يوري " عندما سمعت إليسيا هذا أحست كأن صاحقتا دربتها إليسيا بهدوء " أكمل ابي " أحمد " لاتقولي أبي انتي تقتليني كلما سمعتها " كانت نبرت صوته جدية حتى إليسيا لم تسمعه يتحدث هكذا
إليسيا لم تستطع كبح دموعها كانت ستذهب لاكن أوقفها صوت أحمد " إجلسي لم أكمل كلامي " إليسيا " هذا كله لم تكمل كلامك " كان نقاش يدور بين إليسيا و أحمد أما يوري فكانت تعانق ليما أحمد " يجب عليكي معرفت كل شيء " إليسيا " حسنا تكلم يا أبي " لم يستطع أحمد مقاومت كلمة /أبي / لهذا صرخ في وجه إليسيا " ألم أقل لكي أنتي لستي إبنتي " إليسيا " أنت أبي هذه أمي وليما أختي أنا لا أعرف عائلة غيركم أنت عائلتي " أحمد " حسنا يجب عليكي معرفت من أنتي " لم تتحدث إليسيا وأكمل أحمد ماكان يقوله
^عود بالزمن ^
عندما كانت إليسيا في شهرها أول كانت تعيش مع والديها حقيقين حياة جميلة حتى أتى ذالك يوم الذي ستموت فيه والدتها
ملاحظة : كان أحمد و يوري يعيشون في إسبانيا قبل ولادت إليسيا و ليما و إليسيا كان والدها هولندي و أمها المغربية
كان والد إليسيا يحب زوجته و كان يضن أن إليسيا هي سبب موتها ولهذا لم يحب إليسيا وكان أحمد صديق قريب من عائلة إليسيا وقرر أن يتبنا أحمد إليسيا
^عود إلى حاضر ^
في كل كلمة قالها أحمد زادة بكاء إليسيا حملت إليسيا حقيبتها وخرج يوري " صغيرتي نها 11:00 ليلا لا تخرجي " أحمد " دعيها وحدها " يوري " لم نتفق على قول هذا " أحمد " ومتى ستعرف إلم تعرف الأن أصبح عمرها 20 عاما " نسيت إليسيا مفاتيح سيارتها فوق طاولة أكملت سير جلست في أحد حدائق العامة تطل على النهر تقول في نفسها (ما ذنبي للعيش هكذا كانت حياتي جميل و مثالية ) قررت ذهاب إلى إميلي وتذكرت انها بألمانيا وإليسيا ليس لها في إسبانيا كولها إلى إميلي إستقامت إليسيا وتذكرت جود لم يبقا سواه أشارت إلى سيارة أجرة وأعطته عنوان منزل جود دقت باب وفتحت دينيس والدة جود دينيس " مابك إليسيا تبكي و عيناك حمراء " إليسيا " أنا بخير خالتي وشكرا لإهتمامك هل جود في منزل " دينيس " ..." كان جود ينزل من سيارته قبل أن تتحدث دينيس جود " مابك إليسيا لماذا أنتي لستي في المنزل هل حدت شيء " بعد أن سمعت إليسيا صوته زاد بكاؤها إليسيا "جود أنت لن تذهب وتتركني " عانق جود إليسيا ليواسها ____________________________________ هاي كيف حالكم؟ أردت إنهاء البارت كذا وبس باي لاتبخلو بوضع * وكتابة تعليق 😊 راح تجدوني أنزل كل يوم البارت أو أكتر في بعض الأحيان