P/12 إلى إنجلترا ✈❤

171 8 9
                                    

جوب " ماذا أفعل أنا حقا غبي "
إليسيا " أنا أعرف ليما جيدا إذا شرحت لها ستتفهم "
جوب " تضن أني أحب فتاة خرى وقبلتها لأجل نفسي لا ليما أنتي مخطأ "
إليسيا " لا تفكر كثيرا أرخي عقلك و إذهب إلى النوم حسنا "
أومأ جوب لها وخرجت إليسيا و جود
أوصل جود إليسيا إلى المنزل لم تنم إليسيا حتى ساعة 4:00 فجرا كان يجب عليها أن تعد تقريرا لحالة البدنية لكل لاعب في الفريق

~~~~~~~

إستيقضت اليسيا على رنين منبه إستحمت واعدة فطورها وإرتدت

تزامنا مع خروجها وصل جود إعتادت إليسيا على رأيت جود في كل صباح ركبت إليسيا السيارة و ألقت عليه التحية جود " لقد نسيتي شيء "إليسيا " هل سجل لك طبيب على انك يجب عليك أن تأخد قبلة في الصباح و واحد في المساء "جود " نعم قالها لي طبيب و الى لم أخدها سأم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تزامنا مع خروجها وصل جود إعتادت إليسيا على رأيت جود في كل صباح
ركبت إليسيا السيارة و ألقت عليه التحية
جود " لقد نسيتي شيء "
إليسيا " هل سجل لك طبيب على انك يجب عليك أن تأخد قبلة في الصباح و واحد في المساء "
جود " نعم قالها لي طبيب و الى لم أخدها سأموت "
إليسيا " هيا مت كي أراك "
قبلته إليسيا في أخر كلامها
إليسيا " ماذا فعل جوب هل سيذهب إلى ليما "
جود " هذا ما أخبرني سيذهب إلى الثانوية لكي يذهب معها و يوضح لها كل الشيء "
إليسيا " سأتصل على ليما ل أخبرها أن تتفهم جوب هي في البعض أحيان تكون عنيدة "
إتصلت إليسيا على ليما

ليما " مرحبا أختي إشتقت لكي "
إليسيا " وأنا أيضا أختي صغيرة "
ليما " سلمي على زوج أختي "
إليسيا " إنه يسمعك "
جود " جميع متفق على أنكي أم أولادي "
إليسيا " ليما ليس هذا موضوع الذي إتصلت عليكي ل أخبرك به "
ليما " وماهو هذا الموضوع "
إليسيا " إستمتعي إلى أختك الكبرى أرجوكي تفهمي ما سيخبركي به جوب حسنا "
ليما " هل أخبرك بما حصل بيننا جججججوب "
إليسيا " إسمعي إنه يحبكي كثيرا أنه يحبكي أنتي لا فتاة أخرى "
إطمأن قلب ليما بعد سماع كلمات إليسيا
ليما " حسنا وشكرا إليسيا على نصيحة إنها نصيحة جميل ستفيدني باي اليسيا "
قفلت الخط مع وصولهم إلى النادي بدأ التدريب و إليسيا تفكر ليست مدرك لما يحصل حولها حتى سمعت صراخ سيباستيان
" إليسيا ألا تسمعي هل أنتي صماء يالكي من فتاة مهملة تعالي ألم تنضري على أن أردا أصيب "
إليسيا " حسنا أنا قادمة "
بدأ سيباستيان يوبخ إليسيا على إهمالها لوضيفتها وكان صراخه مسموع رفع يده قاصدا ضربها
إليسيا " هههههه يريد دربي ماذا إذا لمست شعرتا مني سأريك من هي إليسيا أنت يبدو لي لا تعرفها "
أتى صوت جود من الوراء " أنصحك لا تتركها تريك وجهها أخر "
إليسيا ببراءة مصطنع " جودي أنه يريد ضربي "
جود " من هذا الذي يريد ضرب صغيرة جود " و نضر جود في أخر كلامه إلى سيباستيان نظرات حقد و الكراهية
إليسيا " هيا جود لنذهب لقد إنتها تدريب "
ذهب جود و إليسيا بقيت إليسيا تنتضره حتى إستحم وغير ملابسه
أوصل جود إليسيا إلى المنزل وعاد هو إلى منزله
إستراحة إليسيا وقررت ذهاب إلى شركة أحمد ليخبرها ما يخفيه عنها
على تمام الساعة 5:30 خرجت إليسيا ركبت الحافلة التي ستقلها إلى شركة وصلت و أخذت نفسا عميقا إستقبلتها سكرية خاص ب أحمد قالت لها أن سيد أحمد في إجتماع سيخرج بعد 10 دقائق دخلت إليسيا إلى مكتبه تنتضر بعد مدة دخل أحمد إستقامت إليسيا لم تستطع كبح دموعها
أليسيا " أبي إشتقت لك "
لم يستطع أحمد كبح مشاعر إشتياق ل إبنته
أحمد " وأنا أيضا صغيرتي "
أخد أحمد إليسيا في عناق تبعت منه علاقة التي تجمع إليسيا بولدها
أحمد" لما أتيتي إلى شركة لم تأتي إلى المنزل "
إليسيا " أريد حديث معك وحدك "
أحمد " حسنا أنا سأجيبك على أي سأل "
إليسيا " أريد معرفت شيء واحد فقط لماذا يريد سيمون قتلي "
أحمد " يريد محو أي شيء له علاقة مع أمك "
إليسيا " فل يقتل نفسه ماذنبي أنا "
أحمد " صغيرتي سيمون لم يعد يفكر يريد قتلك بأيتها طريقة "
إليسيا " أين هو سيمون أريد حديث معه لمعرفة كل مايحصل "
أحمد " لا تذهبي له "
إليسيا " لاكن أبي يجب علية معرفة الحقيقة "
أحمد " أنا أعلم أنكي عنيد إسمعي الكلام "
إليسيا " حسنا سأذهب إلى إنجلترا غذا أريد أين ذفنت أمي "
أعطاها أحمد موقع المقبرة
عادة إليسيا إلى المنزل بعد حديث طويل مع أحمد
أعدة إليسيا بعض المعكرونة مع الصلة البيضاء
سمعت إليسيا صوت طرق الباب
فتحت وجدت ليما و جوب
فرحة إليسيا بعد رؤيتهم مع بعض
إليسيا " تفضلو لقد أعددة المكرونة "
جوب" شكرا لك إليسيا لولاك لما أصبحت هذه قدرة صغيرة حبيبتي "
ليما " أنا لست قدرة "
إليسيا " هل أتصل على جود ليأتي "
وافق جوب و ليما
وصل جود فتحت له إليسيا عانقته وبادلها
جود " أحضرت شرائح البيدزة التي تعجبك "
قبلة إليسيا جود دون شعور
جود " إذا كانت البيدزة هي التي سيجعلك يقبليني سأحضرها كل اليوم "
جوب من الصالة " كفاك جود تغزل بها تعال وخلصنا أريد أن أكل "
إستمتعو بوقتهم وفي كل مرة تتيح لجود بسرقة قبلة من إليسيا
أما جوب و ليما فنائم في حضنه
أعاد جوب ليما إلى منزل وهو إتجه إلى منزل هو أيضا أما جود فسيبيت مع إليسيا
إليسيا" جود هيا غذا لدينا طائرة إلى إنجلترا لنهائي "
جود " يجب علينا نوم جيدا "
في صباح الباكر إستيقضت اليسيا لتحضر إفطار و تجهز حقيبتها
عادة إليسيا إلى جود وجدته يستحم
إليسيا " جود أسرع "
جود من الحمام "حسنا "
إليسيا " أترك لك بعض ملابس لقد إشتريها لك إنها مطابق لملابسي "
ملابس جود و إليسيا :

ليما " مرحبا أختي إشتقت لكي "إليسيا " وأنا أيضا أختي صغيرة "ليما " سلمي على زوج أختي " إليسيا " إنه يسمعك "جود " جميع متفق على أنكي أم أولادي "إليسيا " ليما ليس هذا موضوع الذي إتصلت عليكي ل أخبرك به "ليما " وماهو هذا الموضوع "إليسيا " إستمتعي إلى ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد فطورهم إتجهو إلى النادي وبعدها المطار
كان الجو هادئا في طيارة كان جميع نائما عداها هي لم تشعر بنعاس إستيقض جود
جود " لما لم تنامي "
إليسيا "أنا أفكر "
جود " لماذا تفكرين نامي و أريحي عقلك "

في المطار لندن
كانت صحافة حول جود و إليسيا
أحد الصحافة " سيد بلينغهام هل أنت حقا لديك حبيبة "
جود " نعم هاهي إنها مالكة قلبي إليسيا "
بعد عدة أسئلة و أجوبة ركبوا الحافلة التي ستقلهم إلى الفندق كانت ساعة 4
قررة إليسيا إستراحة وبعدها ذهاب إلى مقبرة والدتها
أخدت إليسيا حافلة إلى موقع قرب المقبرة دخلت وشعرت إليسيا بإحساس غريب لم تشعر به من قبل سألت الحارس المقبرة على قبر أمها ، بقيتة إليسيا تتأمل القبر وتتحدث مع أمها كما لو أنها حية
عند خروجها سألت الحارس متى ذفنت أمها ومن أتى معها
كان الحارس المقبرة الرجل كبير في السن
"قبل 20 عاما ذفنت هذه المرأة المسكينة كانت معها إمرأة هي صاحبة المنزل الذي كانت تسكن به "
إليسيا " شكرا وهل تعلم أين تسكن هذه المرأة "
الرجل " إذهبي إلى **** و إسأل عندها إسمها ميليندا "
ذهبت إليسيا إلى موقع الذي أخبرها عنه الرجل، توقفت إليسيا عند أحد الدكان سألته عن ميليندا أخبرها أن منزلها بأخر الشارع

صعدت إليسيا إلى المبنى الذي أشار إليه الرجل ودقت أول باب رأته أمامها خرجت لها إمرأة في مقتبل العمر سألتها عن ميليندا أخبرتها أنها بطابق 2 و وستجد أول باب ذالك منزلها
دقت إليسيا باب فتحت لها إمرأة كبير في السن علمت أنها هي ميليندا
إليسيا " مرحبا هل هذا منزل ميليندا "
ميليندا " هذا هو و أنا هي ميليندا "
فرحت إليسيا لم يذهب جهد البحث هبئنا منتورا
ميليندا " تفضلي بدخول "

____________________________________

مرحبا كيف حالكم بخير
~~~~~~~~~~
هل ميليندا ستتذكر من هي والدة إليسيا ؟
وما إسم والدة إليسيا؟
هل ستعود إليسيا إلى فندق؟

وكذا إنتها البارت 12.

 jude Bellingham...💚👑حيث تعيش القصص. اكتشف الآن