P/17 نهاية

179 7 24
                                    

بعد مرور أسبوع على رجوع إليسيا و جود من ألمانيا عادو إلى روتينهم اليومي
بدأت إليسيا بالذهاب إلى الجامعة لأن لديهم بعض الدروس النظرية وفي أخر الأسبوع قررت إليسيا ذهاب إلى المنزل جود للمبيت معه و قضاء وقت معه لأنها لم تراه إلى في الهاتف هاهو جود ينتظرها ليقلها معه
عانقته و جلست في المقعد المجاور للسائق
جود " ستأتي عائلتي غذا هل تذهبي معي لأصطحبهم من المطار "
إليسيا " حسنا هل سيأتي مارك أيضا "
جود " نعم سنذهب لتناول في المطعم "
إتجهو إلى المطعم و أنهو يومهم بالعشاء رومنسي
في اليوم غذ في المطار جود يلوح إلى والديه وجوب كان معهم شخص أخر كانت إبت عم جود كانت ترتدي ملابس بالكاد تغطيها لمحتها إليسيا أنها تقترب من جود حتى عانقته وقبلته على خده قرب شفتيه إنصدمت إليسيا داخلا لم تعطيلها وقت سلمت على جوب و دينيس و مارك
إبنت عم جود ( ليندا ) " أسف لم أراكي من هذه جود "
إليسيا ببرود قاتل " مرحبا أنا إليسيا خطيبة جود "
إنصدمت ليندا من نبرت صوتها حتى أنها لم تستطع الكلام معها
ركبو في السيارة كانت إليسيا تقنع مارك بالجلوس في المقعد الأمام حتى إستسلمت إليسيا وجلست قرب جود
كان صمت سيد المكان حتى تكلم جود " هل نذهب إلى المنزل مباشرتا أم نذهب إلى المطعم "
دينيس " لا حبيبي أنا تعبانة أريد نوم "
جود " كاما تريدن أمي "
إليسيا " أنا من سيعد طعام العشاء "
أكملو حديث حتى وصلو إلى المنزل إتجه جميع إلى الغرفته أما إليسيا قررت أن تبدأ الطبخ غيرة ملابسها إلى واحدة مريحة
شرعت في البدأ حتى شعرت باليدين تحاوط خصرها علمة أنه جود
إليسيا " ويليوم إبتعد عني أنا لا أتحدث معك "
غرص جود وجهه في رقبتها و بدأ في طبع قبلات على رقبتها وبعدها تحدثت " إليسيا أنا أحبك أنتي وحدك يا فتاة إنها إبنت عمي أعرفها مند صغر "
إكتفت إليسيا بإماء له بقيا على تلك الوضعية وإليسيا تطبغ حتى ذخلت ليندا إلى المطبخ لاكن لم يبتعد جود عن إليسيا بل إستدارت إليسيا إلى جود وقبلته قبل وعادت إلى ماكنت تفعله ضحك جود عليها أما أخرى فكتفت بالمراقبة فقط حتى سألت إليسيا جود " حبيبي ماذا تريد أن أطبخ لك "
جود " أريدكي أنتي في العشاء فوق السرير "
ضربته إليسيا " أصمت أيها المنحرف "
ليندا وهي تحاول إستفزاز إليسيا " لماذا ألم تنامي معه بعد يالكي من فتاة "
إليسيا" أسف لست عاهرة "
إنضم إليهم جوب " ماذا تطبخ لنا زوجة
أخي "
إليسيا " لم أريد أن أطباء شيء ثقيل لأنه العشاء سنذهب إلى النوم أعددة باستا و بشميل "
جوب " يبدو أنه سيكون دليد جود إبتعد عن إليسيا إنك تعيقها في التحرك "
جود " لا سأبقا هكذا حتى تسامحني إليسيا " قبلها على خدها في أخر كلمة
ليسيا " حسنا لاكن أخر مرة وأنتي أخر مرة تقبلي جود و الى لن يعجبك وجهك المر القادة "
ليندا " جود كنت أقبلك دائما أليس كذلك "
إليسيا " قلتي كنت و الأن لا قبلات إلى جود أنا من يسمح لها بتقبيله"
وقبلته إليسيا ودممجتا شفتيها من خاصة جود فصرتها بعد دقائق ونضرت إلى واقفت أممها ديندا " هل كل هذه غيرة "
خرجت بعد أن إحترق داخلها
جوب " إليسيا من أين أتيتي بهذه الجرء كنتي عندما يقترب منك جود تصبحي كلكي حمراء "
إليسيا " نعم ومن يتعاشر مع هذا الشخص سيصبح المنحرف ماذا عساية أن أفعل "
ضحك جوب عليهما وساعدو في إعداد الطاولة
و إجتمع الكل على الطاولة وتضحكات تملأ المكان إتجه كل واحد إلى الغرفته ونامو
إستيقضت إليسيا على طرقات الباب إستقامت متجهتا الى أسفل لتعلم من الطارق كان أحد رجل سيمون
رجل " أنتي هي إبنت زعيم سيمون "
إليسيا " نعم ماذا تريد "
الرجل " يريدكي والدك في أمر مهم "
إليسيا " حسنا سأغير ملابس و أعود "
عادة إليسيا بسرع تركت لجود رسالة وخرجت ركبت في السيارة الرجل و إتجهو إلى المنزل سيمون فتح لها الحارس البوابة المنزل و إن دهشت من روعت المكان لمحت وجود والدها سيمون في الصالة إتجهت إليه وهو إستقام ليعانق إبنته إنصدمت إليسيا على عناقه لها وفرحت
سيمون " إجلسي صغيرة بابا"
إليسيا " كيف حالك أبي هل صحتك بخير "
سيمون " نعم و أنتي هل كل الشيء ثمام "
إليسيا " لماذا طلبتني هكذا ولم ترسل لي كنت أنا أتيت دون أن ترسل أحدا "
سيمون " كان أمر إستعجاليا عندما علمت أنكي خطيبة إبن مارك "
إليسيا" ماذا هل هذا أمر هو إستعجالي "
سيمون " نعم أنا لا أريد إبنتي أن تتزوج بإبنه "
إليسيا " وأخيرا تضكرت أن لك إبنت تكترت إليها "
سيمون " لن أغير كلامي أنتي لن تتنوجي ذالك فتى "
أمر سيمون أحد رجاله و حبس إليسيا في أحد الغرف في طابق العلوي أمسك الرجل بإليسيا وهي تحاول أن تبتعد عنه
إليسيا " لن تستطع أن تفرقني أنا وجود أكرهك أريدك أن تموت و تختفي من حياتي " جرج سيمون من المنزل متجها إلى المقر
بعد أن أدخل رجل إليسيا إلى الغرفة أقفل عليها و ذهب
Pov : jude bellingham
إستيقض بعد أن أحس أن إليسيا غير موجود خرج ليبحث عنها حتى وجد رسالة مكتوب فيها
' صباح الخير حبيبي أنا سأذهب إلى سيمون لا تقلق سأعود لن أتأخر '
إرتح جود بسبيا لاكن قلبه يقول خلاف عقله
نزل ليجد أن جميع في الصالة
دينيس " جود أيقض إليسيا كي نفطر "
جود " لقد ذهبت إليسيا إلى والدها سيمون "
مارك " لماذا تركتها تذهب ذالك حقير "
هم مارك ناهضا من على أريك خارجا
جود " أبي إلى أين "
مارك " تقولها إليسيا ذهبت إلى سيمون و أنت تبتسم "
بقية جود يناضر والده بستغراب
حتى خرج حاملا هاتفه يتصل على أحمد
دينيس " جود إلحق بوالدك هيا "
تبع جود مارك إلى السيارة كان مارك يتحدث مع أحمد في هاتف
مارك " أحمد إليسيا في يد سيمون "
أحمد " ماذا كيف و متى "
مارك " أين منزله أريد ذهاب إليه "
أحمد " أنه في ***** إنتضر حتى أدخل معك "
وصل مارك وجود إلى منزل سيمون و إلتحق بهم أحمد بعد دقائق طلبو من الحارس أن يتركهم يدخلو لم يتركهم حتى إتصل أحمد على سيمون
سيمون " أعطي هاتف إلى الحارس "
وبعدها تركهم يدخلو جلسو ينتظرون عودة سيمون سمع جود صوة إليسيا من أعلى لاكن لم يتركه رجال سيمون أن يصعد لها
دخل سيمون بكل تعجرف و تكبر
سيمون " مرحبا لقد مر الزمن على أخر إجتماع لنا "
مارك " لم نأتي لتحدث معك أعد لنا إليسيا "
سيمون " على رسلك يا رجل دعنا نتحدث أولا عن موضوع أن إليسيا خطيبة إبنك من أنت لتعطي إبنتي لإبنك "
كان جود يريد أن يتكلم لاكن أوقفه مارك " جود أنا من سأتكلم أولا يا سيد سيمون لماذا إحتزجتها ليس لك الحق و تانيا هي من إخترت أن تكون خطيبة إبني "
سيمون " هي إبنتي أفعل بها ما أريد سأزوجها لشخص الذي أريد أنا "
جود برزت عروقه من كلمات سيمون ضغبه الذي يظهره لأول مرة وعينيه أصبحت حمراء " إسمع أنت دعني أحترمك كيف هي إبنتك لماذا لم تأتي لتعتدني بها عندما كانت تحتاجك ولأن أنزل إليسيا و ستذهب معي والى لن يعجبك ماسأفعله بك "
إنصدم مارك من نبرت صوت جود لأنه لم يراه بتلك المرحلة من غضب حتى سيمون إجتاحه بعض من الخوف
طلب سيمون من أحد الرجاله أن ينزل إليسيا
عندما طلب سيمون قال لجود " إسمعني هي من سيقرر أن تذهب معك أو تبقى معي "
لم يتكلم جود تاركا سيمون يتباها بما لديه
كانت إليسيا تنزل من الدرج وهي كدمية التي تتحرك بدون مشاعر كان عيناها خاليتا من الأمل الذي كان دائما يتوسط بؤبؤ عينها
نضر جود لها و إقترب منها وعانقها
نضرت إليسيا إلى سيمون وقالت " أبي من هذا "
إنصعق جود من قولها و إبتعد عنها وجهه تعليه صدمة
جود " ماذا أنا جود إليسيا هذا أنا "
إليسيا " أسف أنا لا أعرف أحد بهاذا إسم "
توجه جود إليسيا سيمون " ماذا فعلت لهذا أيها اللعين "
سيمون " إليسيا عودي إلى غرفتك سأنهي إستضافت الضيوفي و أعود ليك "
عادة إليسيا إلى غرفتها في طابق العلوي
سيمون " تريد معرفة ما فعلته لها حسنا لقد أحقنتها حقنة تفقدك الذاكرتك و إليسيا لا تعرفك ولا تريد معرفتك لهذا إبتعد من إبنتي و أنت مارك أبعد إبنك عن طفلتي أما أنت أحمد فلا تنتضر مني يوما أن أشكرك على تربيتك لإليسيا هيا الأن أخرجو من المنزلي "
كتم جود غضبه وخرج ركب سيارته و إتجه إلى أحد منازله في الجبل بعد ساعتين من سياقة وصل ذخل جود إلى المنزل و توجه إلى أحد غرفة في طابق العلوي أخد دوش سريع إرتدا شورط و نام
إستيقض صباحا على أشعت شمس التي لم تدعه يكمل نومه بسلام إستقام من على السرير غير ملابسه خرج إلى النادي لأنه قد عادة التدريبات الجماعية كان ينادي عليه إبراهيم لاكنه كان غارقا في أفكاره ضربه إبراهيم في مأخرة رأسها إستدار ليجد أن إبراهيم أعاد له جود الضرب ودخلوا إلى المكان التدريب علم إبراهيم أن شيء قد حصل لجود لم يريد أن يسأله

 jude Bellingham...💚👑حيث تعيش القصص. اكتشف الآن