بعد مرور 5 سنوات من الحب الذي يجمع بطلينا وأصبح لهم طفلا تكلف جود بإعطائه إسم دافيد يبلغ دافيد من العمر 4 سنوات
مرة ال 5 سنوات كسهم مرة بسلام و تألق جود في الملاعب و حيازيه على عدة جوائز عالمية خطب جوب ليما في العام الماضي وعادة علاقة أحمد و إليسيا كصابق
يوم بعد يوم يزداد حب جود لإليسيا أكثر فأكثر وفي أيام السابق علمة إليسيا أنها حامل لهاذا قررة أن تنضم مفاجأة لجود بعد رجوعه من التدريبات كانت إليسيا تدعو أن يكون جنين فتاة كان منزل مزين و أعدة إليسيا كعكة و طبخت أكلة جود المفضل وإشترت له هدية هو و دافيد لنفسها أيضا هي لا تنسا نفسها حتى إذا كان عيد ميلاد جود تشتري لنفسها هههههه إنها إليسيا لا تنسا نفسها
إرتدت إليسيا أغلا فساتينها كان لونه مائل إلى البني الغامق طويل و معه كعب عالي و ألبست ل دافيد ملابس رسمية للأطفال مع أخدة له
صورة لتدكار بعد عدة دقائق سمعت إليسيا صوت باب يطرق كان والدي جود و جوب
وبعدهم مباشرتا دخل أحمد و يوري و ليما
تبادلو أطراف حديث ساعدة ليما إليسيا في إعداد الطاولة لحظة سمعو صوت سيارة جود في الخارج بدئو بالحديث كأنه تجمع عائلي
ذخل جود لمح إليسيا بفستانها البني تحمل دافيد إقترب منها و طبع قبلة على شفتها و قبل دافيد في خده و حمله لم يلاحظ أن عائلة في الصالة حتى نادا عليه مارك بالجلوس معهم سلم جود على جميع و ترك دافيد مع جوب و أخد حمام سريع غير ملابسه إلى واحد مريحة و أنيقة في نفس الوقت
جلسو على طاولة العشاء أكلوا و إستمتعو بوقتكم بعد أن أنهو حديثهم إستقامت إليسيا و توجهت أما جود نضر لها جود بستغراب
مدة له يدها لتستقيم هو أخر لم تخبر إليسيا أحدا غير دافيد إستغرب جميع من تصرفها
إليسيا " جود لدية مفاجأة كبيرة ستعجب جميع "
جود " هيا تحمست أخبريني "
حملت إليسيا دافيد
إليسيا " سيصير لدافيد أخ أو أخت هل أعجبك خبر أنا حامل "
جود " منذ متى أنتي شريرة لماذا لم تخبرني"
دينيس " سيبح لي حفيدا أخر أنا سعيدة"
هنأ جميع إليسيا و جود
دافيد " أبي كيف أمي حامل "
بدأ جميع بضحك
مارك " هيا أجب إبنك يا جود "
جود " ستخبرك أمك هيا إليسيا أخبرته "
إليسيا " ماذا جود سألك أنت لا أنا "
دافيد " أمي هيا أخبريني "
إليسيا " حسنا إستمع لي في نطني هنا ( وهي تشير إلى بطنها ) يوجد جنين الذي هو أخوك أو أختك "
كان دافيد يريد سأل إليسيا لاكن لم تترك له مجال ليحرجها أكتر أخبرته بذهاب إلى النوم
وهذا ما فعله مسكين كان يريد معرفة فقط عاد جميع إلى المنزله و نام أبطالنا
~~~ مرة التسعة أشهره ~~~
في المستشفى كان جود و جميع ينتظرون خروج الطبية بعد ساعة من سماع صوت إليسيا وهي تتألم خرجت الطبية لتطمإن جود أخبرته أن الجنين بخير و حتى حالة إليسيا بخير كان جنين فتاة كاما أرادت إليسيا
بعد أن نقلوا إليسيا من غرفة إستعجالات إلى غرفة عادية في المستشفى كانت إليسيا تحمل طفلتها دخل جود إليها أطمأنها
جود " ماذا ستسميها "
إليسيا " حسنا إسمها يونا جميل "
جود " كل شيء فيكي جميل .. أحبكي يا طفلتي أصبح لي 3 أطفال " قبل خدها في نهاية كلامه
جوب " حسنا لا تتغزل نحن هنا يا فتى "
دخلت إميلي
إليسيا " إشتقت لكي يا فتاة "
إميلي " وأنا أيضا إشتقت أسف في أونت أخير كان متراكم علي عمل بسبب سفري إلى ألمانيا "
خرجت إليسيا من المستشفى في اليوم التالي كان جود يعتني بها و يدللها نعم إنها صغيرته
مرت أيام حتى عادة إليسيا إلى صحتها
في أحد أيام كان جود نائما و معه الأطفال نائمون معه في سرير سمعت إليسيا صوت باب يطرق إستغربت فهي تعلم أن مارك و دينيس و جوب في إنجلترا و أحمد و يوري في المغرب و ليما في إنجلترا في الجامعتها و إميلي تعمل لهذا إستغربت
فتحت باب و هونا الصدمة كان سيمون والدها نعم والدها
إليسيا " مرحبا من أنت "
سيمون " إليسيا إبنتي أنا أسف أرجوكي إسمعيني "
فكرة إليسيا مليا وتعلم أنه والدها في النهاية لهذا تركته يدخل أعدة له قهوة وبعض البسكوت
سيمون " إليسيا إسمعيني أريد أن أكون أبا "
إليسيا " حسنا قل ماعندك "
سيمون " إليسيا إبنتي أعلم أنني أديتكي أنتي و جود والجميع أسف بسبي فقدت داكرتكي أسف أنا أسف جذا على مافعلت لقد ندمت على مافعلته بليلى وبكي "
شعرت إليسيا لأول مرة أن سيمون صادقا في كلامه لهذا قررت أتسامحه
كانت إليسيا ستنطق لاكن نزول جود أوقفها
جود " يبدو أن لدينا ضيوف اليوم "
جلس جود قرب إليسيا إعتضر سيمون من جود وعلى مافعله لإليسيا
إليسيا " أبي أنا أسامحك فأنت أبي في أخر "
فرح سيمون على مسامحت إليسيا له
إسمعت إليسيا صوة صغرها ذهبت و أتت بهم ل سيمون أحب سيمون أحفاده
وهكذا عاد سيمون ليعتضر من إبنته الوحيدة
و
عاشو حيات يملأها الحب و الحنان
❤
~~~~~~
The end
