ميليندا " تفضلي بدخول "
أعدة ميليندا شاي و بعض البسكويت
إليسيا " لما عذبتي نفسك معي "
ميليندا " لا بأس صغيرتي انا لا يأتي عندي ضيوف لهاذا إقبلي بما عندي "
إليسيا " شكرا على إستضافتك مع أنكي لم تسأليني ما أنا "
ميليندا " حسنا من أنتي ولماذا أتيتي عندي ومن أرسلك إلى هنا و يبدو أنكي أجنبية "
إليسيا " أولا أنا إسمي إليسيا وأنا إبنت ليلى النزيلة التي كانت تسكن عندكي قبل 20 عاما و أرسلني لكي حارس مقبرة التي ذفنت فيها أمي "
ميليندا " كانت أمك إمرأة قوية و علمة أن إبنتها ستأتي لقد تركت لكي رسالة قبل مماتها "
ذهبت ميليندا إلى أحد أدراج وفتحتها و أخرجت منها رسالة مر عليها أعوام حتى غطاها غبار الزمن
ميليندا " تفضلي لاكن أخبرتني ليلى أن تقرايها حتى تذهبي "
أخدتها إليسيا وضعتها بحقيبة
إليسيا " أخبريني كيف جائة أمي الى العيش هنا "عودة إلى الماضي قبل ولادت إليسيا :
في أحد أيام شتاء في مدينة الضباب لندن دار شجار بين سيمون و ليلى
سيمون " أنا أحبكي ليلى إذا أنجبتي ستموتين أقتلي جنين الذي في البطنك "
صمدت ليلى من كلام سيمون " ماذا هل أنت سيمون الذي أعرفه لا أموت ولا يموت جنين "
سيمون " حسنا أنا من سيقله لا تريدن انا أريدكي يا ليلى "أعمى سيمون حبه المجنون الذي سيطر على عقله أراد سيمون إنقاذ ليلى بأي طريقة
عندما علمة ليلى أنها حامل أخبرها طبيب بصعوبت حمل والولادة قد تموت بنسبة 80 بالمئة و 20 بالمئة قد لا تموت لهاذا خاف سيمون من أن يفقد ليلى كانت ليلى هي سند الوحيد له وهي التي أخرجته من ضلمات التي كان يعيش بها .
كان سيمون يعمل في مافيا و كان يتزعمها لم يكن في قلبه رحمة حتى صادف النور ليلى التي تقبلته بسلبياته وعد سيمون ليلى أن يترك علم المافيا و يتزوج بها و ينشئو عائلة يسود بها الحنان و المحبة قبل الزواج لم توافق عائلة ليلى على زواجها لهاذا تأخر موعد الزواج أقنعة ليلى عائلتها على أنه سيتغير تزوج سيمون و ليلى في سنتهم 5 شعرت ليلى بدوار ذهبت إلى طبيب الذي أخبرها بأنها حامل كان كل شيء بخير في حتى بلغت شهرها 3 ذهبت إلى طبيب وبعدها أخبرها بما سيحصل لها
بعد عودة سيمون من العمل في ذالك اليوم أخبرته ليلى بما أخبرها طبيب و بعدها دار الشجار بينهما لهذا علمة ليلى أن سمون من يتغير مازل يحب تسلط وبحب حاجته و تعلم ليلى إذا أراد سيمون شيء يفعله و هربت إلى منزل ميليندا التي إعتنت بها حتى أنجبت إليسيا ولاكن كانت حالة ليلى تتدهور يوم بعد يوم في أحد الأيام عثر سيمون على ليلى
ذخل سيمون إلى منزل ميليندا
سيمون " حبيبتي وأخيرا لقد إشتقت إليكي مازلتي حية حسنا هيا للعودة كما كنا "
ليلى " سيمون انا لم أعد أحبك أنت شخص لا يفكر إلى في نفسه و إبنتي ستعيش معي لن تأخد ها أبدا "
سيمون " صغيرتي لماذا تألمين قلبي قلت ستذهبين معي يعني ستذهبين معي و سأخد إليسيا أردتي ام أبيتي "
أخد سيمون إليسيا من ليلى وقال لها " سأعود لكي يا زوجتي "
علمة ليلى بخيانة سيمون لأحمد و مارك
وتأكدت على أن سيمون عادة إلى ماكن عليه
قبل موت ليلى كتبت رسالة إلى إبنتها الوحيدة.
بعد أن سمع سيمون خبر موت ليلى عندها عندما أعطا إليسيا إلى أحمد
وإزداد حقد سيمون إلى إليسيا و يلومها على موت ليلى