Pov:إليسيا
أشعرع بشيء غريب عندما أرى جود كأن عالم كله لي لايستطيع مقاومت طحكته أظن أن هذا هو الحب الحقيقي الذي لايجعلكي تفكرين إلى به
بعد أن دخل جود والبقية لم أشعر حتى وجدة نفسي في أحضانه دافئة التي لا أمل لبقاء هكذا حتى موت
تضنني أبالغ لاكن هذه هي الحقيقة لم أعد أشعر بالأمن إلى بقربهفصلة العناق و نظرة في بحر عينيه
تكلمة قائلتا " لقد إشتقت لك يا جودي "
لم يزح عينيه عني " أنا أيضا إشتقت لكي "
قبل أن أسلم على إبراهيم أمسك جود يدي قائلا " إليسيا انا أحبك وأعشق أصغر شيء بكي "
كان جميع مصدوما ميما قاله جود كان الجو في المنزل هادئا
إحمرة إليسيا خجلا
" ليس الوقت مناسبا جود "
جود " ماذا "
إليسيا " حسنا أنا أيضا "
جود بإسرار " ماذا أنتي أيضا قوليها كاملة "
إليسيا بصوة مرتفع " أنا أحبك جود "
ضحك جميع على علاقتهم مع بعض
إبراهيم " إذا هيا لنحتفل "
قبل أن ينهي إبراهيم جملته قبل جود إليسيا بخفة وعاد إلى موقعه ضربت إليسيا كتف جود هو يضحك على إليسيا التي كانت تخبئ وجهها من خجل
ليما " إليسيا يعالي أنضري ماكان جود يفعله عندما كنتي في الغيبوبة "
تعجب جود من هذا الذي قالته ليما ذهب هو ليري
أرتهم صورة التي أخدتها ليما في ذالك اليوم
عندما كان جود نائم قرب إليسيا وكيف هو ممسكا بإليسيا كنه خائف أن تذهب ولن تعود
جود " ماذا ليس ذالك يوم هو الذي نمت قربها جميع أيام "
إليسيا " ومن طلب منك أن تنام قربي "
جود " إنها غرفتي "
إبراهيم " جود إذا كنت ستزعجها سأخد ها أنا "
جود " ماذا "
فيني " وأنا أيضا أريدها "قالها ليغيض جود
إليسيا " أنا لجود فقط "
جود " أحسنتي صغيرتي "
ليما " باي سأذهب لقد تأخرت على أمي "
إليسيا " إنتضري سأذهب معكي لأرى أمي "
طابت إليسيا مفاتيح سيارة جود
و ذهبت هي و ليما
في طريق
إليسيا " ليما كيف هو أبي "
ليما " لم يعد يتكلم معنا حتى امي لم يعد يهتم بها لا أعلم ماذا حصل له لم يعد يبيت في المنزل أو يعود متأخرا في أحد أيام عاد وهو ثمل "
إليسيا " وكيف هي أمي هل تحسنت "
ليما " نعم لقد تحسنت وأصبحت كما كانت من قبل "
خرجو من سيارة إتجهو نحو باب المنزل
ليما " امي لقد جاءت إليسيا "
كان المنزل هادئا
يوري " انا هونا صغيرتي "
إتجهت إليسيا إلى حضن يوري الذي إشتقت له
يوري " كيف هي صحتكي صغيرتي سمعت انكي كنتي مريضة "
إليسيا " أنا بخير أمي لا تقلقي وإعتني بنفسك امي كيف هو أبي "
يوري " إبنتي لم أعد أفهمه لقد تغير مند أن عاد والدك حقيقي "
إليسيا " نعم أمي أتيت الأن لكي أسألك عن عائلتي "
إتصل أحمد بيوري أخبرها أنه لن يعود اليوم
يوري " تعالي إليسيا كي أخبر لكي ماأعرفه عن عائلتك "
إليسيا " حسنا امي "
يوري " في الماضي كان والدك وأحمد و الرجل أخر أصدقاء لا يتفارقون كانت صداقتهم يضرب بها المثل حتى انا والدك سيمون تزوج كان هو الوحيد بينهم لم يتزوج ،
كانت تجمعهم شراكة العمل ، كنا مستقرين انا وأحمد بإنجلترا
وفي أحد الأيام سيمون غدر أحمد وصديقه و بعدها
سيمون هرب إلى إسبانيا وترك والدتك حامل بكي بعد أن سمع سيمون خبر ولادتك عاد إلى إنجلترا أخدكي من أمك مسكين التي تركها تعدب كان سيمون يحب و أمك ويغير عليها من أبسط الأشياء ، توفت امك بسب إهمال نفسها و بعد أن أخدكي طلب من أحمد أن يتبناكي لم يرد أحمد انا من ألححت عليه خفت عليكي ان يفعل لكي كما فعل بأمك "
إليسيا "لماذا أبي كذب علية "
يوري " لم يريد أن يخبركي حقيقة والدك سيمون "
قاطع حديثهم إتصال جود
إليسيا " مرحبا جود "
جود " لقد تأخرتي أين أنتي "
إليسيا " نصف ساعة وسأكون في منزل "
جود " لاتتأخري عزيزتي 💋"
أعطاها قبل في أخر كلامه
ودعت إليسيا ليما و يوري وفي طريقها فكرة في ما أخبرتها يوري
قالت إليسيا وهي تعقد حاجبيها " يجب علية أن أتكلمة مع هذا مدعو سيمون "
بعد دخولها وجدت أن جميع رحل بقي جود ،جوب و دينيس
جود "امي لكي خبر سيفرح قلبك "
جود وهو يقترب من إليسيا
دينيس " ماذا لقد تحمست "
جود " أنا و إليسيا نتواعد الأن "
دينيس " مبروك جوب أنضر صغيري كبر وصبحت له حبيبة "
إليسيا" جود بما أنكم مجتمعون أريد مناقشة أمر معكم "
جود "ماهو هذا موضوع "
دينيس " تعالا إجلسا ونتكم بعدها "
جلس جود قرب إليسيا
إليسيا " سأستأجر شقة صغيرة لي لا أريد أن أزعجكم معي "
عبس جود " أنتي لا تزعجينا صحيح أمي جوب"
دينيس " نعم صغيرتي انتي لا ستي عبأنا علينا بل أضفتي حيوية في عائلتي "
إليسيا " أسف ولاكن لا أستطيع بقاء أكتر غذا سأذهب انا ليما لإختيار شقة "
دينيس " على راحتك لن نجبركي على شيء انتي لا تريدنه "
جود " وبعدها لن أستطيع رأيتك "
إليسيا "جود بدون دراما سنلتقي في النادي ونخرج في موعد "
دينيس " حسنا هيا كل واحد إلى غرفته "
قال جود وجوب وإليسيا في نفس الوقت "حسنا امي "
جوب " إنها أمي وحدي " كان جوب معانقا لدينيس
جود " لا إنها أمي أنا "
إليسيا وهي تعاندهم " لا أمي أنا أليس كذالك يا أمي "
دينيس " كلكم أولادي "
أخدت دنيس أولادها في عناق جماعي
نام جود و إليسيا في غرفة جود لم تترك إليسيا جود أن ينام قربها لهذا تركها حتى نامت واستلقا بجانبها
في صباح أحست إليسيا بتقل على جسدها وجدت ذالك نائم فوق صدرها لم ترد إليسيا أن توقضه لاكن دون فائدة
حسنا إستسلمت وعانقته وعادة إلى نوم أيقض جود إتصالا من النادي
جود بنعاس " مرحبا من معي "
أنشلوتي " جود ألن تأتي إلى تدريب اليوم "
أفزع جود صوت أنشلوتي
جود " لالا سأتي "
قفل أنشلوتي خط
إستحم جود وخرج وهو يضع منشف على خصره رأى أن إليسيا إستيقضت وحملت هاتفها تتصفح
رفعت إليسيا أنضرها نحو قابع أمامها
جود بتعجرف" هل أعجبتكي عضلاتي "
إليسيا " مابك منحرف "
تكلمت إليسيا هي تتجنب نضر إليه إستغل جود خجل الذي يسيطر على إليسيا
إقترب منها واضع رجله اليمنا على سري وأخرا في أرض حاصرها أغمضت عينيها متجاهلتا جود
إليسيا " ألم تتأخر على تدريب "
جود " لا يوجد أي مشكل"
إليسيا " سيوبخك أنشلوتي "
جود " ألن تعطيني قبلت صباح "
إليسيا " ممماذاا"
جود بعبوس " ألست حبيبكي "
إليسيا " حسنا "
إقتربت إليسيا إلى جود مسكتا مأخرة رأسه وطبعة قبل لطيفة على خده
جود " لا أريدها هناك أريدها هونا " وأشار إلى شفتيه
قلبت إليسيا عينيها "حسنا يالك من مدلل "
قبلته بخفة حولت إبتعاد لاكن جود أمسكها متعمق في القبلة فصلها بعد 5 دقائق
جود هو يخرج من الغرفة " وداعا أميرتي "
إليسيا " إنتضر سأذهب معك إلى النادي "
جود " حسنا "
غسلت وجهها وغير ملابسهاملابس جود
ددينيس "جود إليسيا تعالو تناولو إفطركم أولا "
جود " امي لقد تأخرنا "
إليسيا " بسببك أيها منحرف "
دينيس " سيأتي والدك إلى إسبانيا وسنعود معه انا وجوب "
جود " حسنا امي مع سلامة "
توجه جود و إليسيا إلى النادي____________________________________
هاي كيف حالكم بخير
أتمنى يعجبكم هذا
البارت لا تبخلو بوضع ونجمة و شاركو إجابكم في التعليقات ❤