#عرضت_عليك_نفسي_فهل_تقبل_ان_اكون_زوجة_لك
🚬مـــروى
"تابع"
ناضت من فوق الكرسي دخلت البيجامة في سليبها.... وقفضت على يدها... ونحات الفولار من فوق راسها وسيبت شعرها لطاح على طول ضهرها... جبدت المذياع من تحت لبلاكار... ريڨلاتو على محطة لي كانت ديما في هذا الوقت تحط الاغاني... نقصت في صوت... وكملت تفرز في الكوزينة لي كانت مخلطة...خدات وقتها كامل مابين الفرز و توجاد لعشاء... غير، كملت... طفات المذياع ورجعاتو لبلاصتو...
وبدات في توجاد لعشاء بعد ماكملت حطاتو فوق الطاولة وغطاتو وخرجت....
تعدات للحمام... تحممت فيساع... خايفة لايلحق عليها... لبست بينوارها وخرجت طول لغرفتها... وقفت قدام... لمرايا تشوف في روحها كيفاه ولات... على قد ماكانت تحب روحها... على قد ماعفتها ...هزت يديها وحكمت شعرها تشوف فيه كيفاش ولا باهت وتقصف لي حكمو متحصرة على روحها...تمشات جارة رجليها قعدت فوق الكرسي مقابل لمرايا... جبدت كريم ترطيب رطبت بيه روحها... وسلكت شعرها مسيباتو كامل... لحتى يضربو لهوا ويشيح على راحتو...
عاد ناضت جبدت بلوزة...جاية على لطاي تاعها... لبستها... ورجعت طلعت فوق السرير بعد ماجبدت تليفونها... دارت مخدة من وراء ضهرها.. وفتحت طول انستا.... راحت جيهة المحادثة لي كانت بيناتهم ... لقاتو غالق من لبارح مابانش حسو... طلعت لفوق تقرا في واش قاللها وتبسيمة على فمها... من كلماتو يخليك تعشقي فيه بالسيف عليك رغم انو جامي تلقاو ولا شافو بعضاهم فالواقع ... شافت غير صورو...
عضات على شواربها.... شحال توحشاتو وتوحشت تحكي معاه....
خرجت من المحادثة بعد مارسلتو كلمة توحشتك... وقعدت طالعة هابطة فالانستا تسنى فيه يفتح... حتى تسمع صوت المفتاح والباب تحل....
زربت طول قفلت... وخبت التليفون تحت السرير... وغطات راسها... عملت روحها راقدة...
تعدا طول للكوزينة... طل على لعشاء لي كان فوق الطاولة... غير شافو هوا يخسر... سيفتو...
خلاه... ورجع دخل للغرفة... لقاها... راقدة... نحا حوايجو... وعلقهم.... ولبس حوايج نوم غير... هز لغطاء... وقبل مايفكر يحط يدو علاها نطقت
احلام: تاعبة ليوم.... يتبع
أنت تقرأ
عرضت_عليك_نفسي_فهل_تقبل_ان_اكون_زوجة_لك
Romanceولنـا فـي الحـلال لقــاء " 🍂مقدمة🍂 ثـم قـال لهـا : أعِدکِ أن أكون لكِ السند والرفيق ولكن إياكي أن يمتلئ قلبُكِ بيّ فـَ أنا وغيري إلى زوال وإعلمي أن اللّه يغار عَـ قلوب عِبادِه. فـَ إذا شعَرتي بأن حُبًا دُنياوياً ملأ القلب وَفااض ! فاهربـي إلى اللّ...
