استمتعوا🦋
.
.
.«تم قتل 98/100 ثعبان سام»
"لا اصدق هذا الشئ يعمل حقا كان يقوم بعد كل الثعبين السامة التي قتلتها"
« الاسم:؟؟؟
المهارة: تحليل الاعداء
خصائص خاصة:____
القوة: 26
السرعة: +3
التحمل: +14
معدل الذكاء: 16 »لقد مر يومان علي وجودي هنا منذ استيقاظي كنت اتدرب كل صباح واجمع القوة في الليل هذا الجسد حقا ضعيف لكن لو خرجت من هنا يمكنني ان اجد طريقة لاصبح اسرع
"صحيح لم اري ذات الابتسامة المشرقة منذ ان ذهبت تلك المرة" قالت تشعر بالقليل من القلق هل يعقل انها نستها بهذه السرعة او ربما تؤذيها امها من حديثها تبدوا امها شخص سئ
لكن تجاهلت تلك المشاعر وعادت لقتل الثعابين يجب ان تحصل علي تلك القوة حتي لو كانت بسيطة سوف تساعدة في القتال كثيرا حتي تحصل علي قوة هجومية لائقةوجدت اخرا ثعبان لتتجه نحوه
رمي الثعبان سمومه لتتفادها لقد اكتسبت مهارة في تفادي هجمتهم وحفظ حركاتهم
تحركت بسرعة لتقفز علي رأسه وترمي الخنجر في عينه ليقع علي الارض من الالم لتقفز هي فوقه وتخلع الخنجر وتشق رأسه بالكامل
«تم قتل 99/100 ثعبان سام»"رائع واحد فقط وسوف احصل علي المهارة" قالت لتجلس قليلة وتأخذ انفاسها كان معها بعض الماء من تلك البحيرة من السابق لتشرب البعض وتعود القوة في جسدها والطاقة
"مياة تلك البحيرة مشبعة بالطاقة السحرية من خلال الاحجار حولها هذا ما يجعلها جيدا حقا في علاج الارهاق"
نهضت لتكمل البحث عن ثعبان اخر
لكن توقفت عندما سمعت صوت اشخاص يتحدثون لتتسلل وتري"انتي عديمة الفائدة امي سوف تعاقبك علي فعلتك تلك" كانت تلك الفتاة الصغيرة تقف وهناك فتاتان امامها يبدوان مثلها تماما لكن اكبر قليلا
"انا ام افعل شئ"
"لا تكذبي امي عرفت انك ساعدتي الغريبة"
"لكن اناا"
"اصمتي" صرخت عليها الفتاتان ليسحباها من يدها داخل غرفة ما ذات باب كبير"ماذا تفعل غرفة مثل هذه في كهف هل هذا مقر امها؟"
سألت اليزا نفسها لينتابها الفضول وتتسلسل بالقرب من الغرفة وتحاول سماع اي شئ لان المكان كان هادئ تماما فجأة سمعت صراخ عالي لامرأة"ما اللعنة؟!"
صدمت لتبتعد عن الباب بسرعة
و عادت للبحيرة مجددا
"اذا هذه هي غرفة امها لكن مازلت لاعرف ماذا تفعل جنيه سماء في كهف هل هي؟.....معاقبة لرتكابها خطيئة؟!"
هذا ما فكرت بيه لكن لا شئ اكيد قالت تلك الفتاة ان امها تحب المكان هنا هل هذا معقول
قرارات ان تقتل الثعبان الاخر ثم تذهب وتتحري عن الفتاة الصغيرة لقد اصبحت قلقة عليها الان
أنت تقرأ
Starting over again
Fantasyتلتقط فيكتوريا انفاسها الاخيرا علي فراشها وحيدة لا احد بجانبها معدي ذلك الصبي الصغير الذي يبكي بكل حصري كل ما تفكر فيه في هذه اللحظة هو ندمها علي افعالها التي جعلتها وحيدة في مثل تلك اللحظة. "لو كان هناك شئ واحد اتمنه هو ان احصل علي فرصة اخري فقط...