استمتعوا 🦋
..
.
كانت اليزابيث بالكاد تستطيع ان تأخذ انفاسها بينما تحمل الفتاة علي ظهرها
كانت رؤيتها مشوشة لكن لم يمنعها كل هذا للوصول لمكان امن
"القليل فقط علي.... التحمل" قالت تتوقف قليلا تأخذ انفاسها
كانت تراجع قرارتها السابقة هل كان عليها حقا ان تحارب تلك الجنية وتستخدم كل قوتها التي جمعتها ستحتاج وقت للتعفياخيرا وصلت لبوابة القرية
كانت قرية ريفية صغيرة كان هناك بعض الناس منتشرون بها
تسألت اليزابيث هل هناك احد يعرفها هنا ام لا
دخلت القرية لا تعلم لإين تذهب لكن خطر ببالها فندق يمكنهم قضاء الليلة في فندق عليها اولا بيع اسنان الثعابين اولا تحصل علي مال تحتاج متجر ادوات الوحوش اذا هل يوجد مكان كهذا هنا"اليزابيث انسة اليزابيث هل هذه انتي؟"
سمعت اليزابيث احد ينادي بأسمها لتصدم وتنظر بسرعة ايعقل انها المساعدة
كانت سيدة اربعينية تقف خلفها ببضع خطوات
بتأكيد لم تتعرف عليها فيكتوريا لكن يبدوا انها علي معرفة بهذا الجسد
"مر...مرحبا!" هل كان يبدوا كسائل اكثر من تحية؟"اوه يا إلاهي انظري لحالتك انها مزريا هل انتي بخير اين كنتي طوال هذه الايام؟ ومن هذه الطفلة؟ " سألتها السيدة لكن اليزابيث لا تعرف حقا ما تقول
"انا...." لا تعرف ماذا تقول
"اوه هذه الجروح هل تردين غرفة غرفتك موجودة يمكنني مساعدتك للوصول الليها" قالت لها السيدة تتجه لها وتحول مساندتها
كانت تريد ان تحمل الطفلة عنها لكن اليزابيث رفضت واسرت ان تحمل هي الفتاة لكن وافقت علي ان تقوضها السيدة للفندقكان فندق ريفي صغير بمطعم صغير
قاضتها السيدة لغرفة صغيرة كانت تحتوي علي سرير ومكتب و شرفة
"يمكنكم ان ترتحوا سوف اتي لنتحادث عندما ترتاحين" قالت السيدة وتركتهم ورحلتوضعت اليزابيث الفتاة علي السرير وتأكدت انها تتنفس وحالتها جيدا لتتنهد لكن في اللحظة التالية كان جسد اليزابيث ملقي علي الارض
لقد فقدت الوعي
.
.
."سيدتي فيكتوريا كالعادة مبهرة لا توجد كلمات تصف موهبتك"
كانت فيكتوريا تقف وفي يدها سيفها بينما كان السيفين علي الارض
هزيمتهم لم تكن بتلك الصعوبةبداء الناس من حولها بتصفيق
ليقف الشخصية الرئيسية في هذا الحدث الامبراطور فريدريك
ليتوقف الناس عن التصفيق وينظرون لقراره"فيكتوريا كالعادة تبهرينا بمهارات لا اتعقد ان هناك من يستطيع تخطيكي لذلك انا هنا لاعلن
فيكتوريا انتي من الان وصاعدا سوف تصبحين من الفرسان الشخصين للعائلة الملكية"
ليبداء الناس في الهتاف
أنت تقرأ
Starting over again
Fantasyتلتقط فيكتوريا انفاسها الاخيرا علي فراشها وحيدة لا احد بجانبها معدي ذلك الصبي الصغير الذي يبكي بكل حصري كل ما تفكر فيه في هذه اللحظة هو ندمها علي افعالها التي جعلتها وحيدة في مثل تلك اللحظة. "لو كان هناك شئ واحد اتمنه هو ان احصل علي فرصة اخري فقط...