لا تنسوا التصويت✨
استمتعوا🦋
.
.
.
كانت اليزابيث تقف امام الفندق تقوم بتفقد الحقائب بينما انجيلا ولوكس خلفها
"هل انتي متأكدة؟"
قال لوكس لتنظر له وتقول
"ماذا تقصد؟"
"اقصد ان تدعيها تنضم لنا"
قال لتنظر لها قليلا تفكر ثم تقول
"اجل وايضا نحن نحتاج معالج في الفريق انجيلا تحصل علي الكثير من الجروح وانت تضع حياتك علي المحك كثيراً"
قالت بينما تعود لتفقد الحقائب ليتنهد لوكس ويقول
"اين ذهبت علي اي حال؟"
"قالت انها سوف تتفقد المقابر لتودع جدتها وستأتي"
قالت لا تلتفت له ليومأ ويقول
"ما هي وجهتنا التالية علي اي حال؟"
قال لتنظر له وتقول
"المدينة الرئيسية"
قالت ببتسامة ليتعجب ويقول
"ماذا لكن لماذا؟"
"لانني واعدتك ان اساعدك في الانتقام ولكي اساعدك يجب ان اعرف اعدائنا اكثر وايضا هناك شئ اريد تفقده"
قالت ليومأ بصمت
بعد دقائق كانت فلير تقترب منهم وهي تبتسم ومعها الخادم لتبتسم لها اليزابيث وتقول
"هل انتهيتي؟"
"اجل شكرا لكي لأنكي سمحتي لي بالذهاب"
قالت لتومأ اليزابيث ثم تقول
"اذا هل ستصل العربة قريباً؟"
عندما انهت جملتها توقفت عربة خلفها يقودها حصان لتقول فلير
"اجل وصلت هيا بنا"
قالت تتجه للعربة لتذهب خلفها اليزابيث انجيلا لوكس
ودعت فلير الخادم و وعدته بالعودة والزيارة مرة اخري ثم صعدت للعربة معهم
"اذا كم يحتاج الوقت لنصل؟"
سألت اليزابيث بينما تمسح علي شعر انجيلا التي كانت تنام علي قدمها لتقول فلير
"اعتقد ثلاث ساعات"
قالت ب بتسامة ليصمت الجميع ثم تتحدث فلير بينما تنظر لانجيلا
"هل هي ابنتكما؟"
قالت تنظر ل اليزابيث و لوكس لتسعل اليزابيث بنما تحمحم لوكس ونظر من خارج العربة لتقول اليزابيث
"انجيلا هي مثل ابنتي اجل"
قالت تبتسم لها لتقول فلير
"اذا ما هي علقتكما؟"
قالت تشير لها ولوكس لتصمت اليزابيث قليلا وتفكر ثم تقول
"انه نائب القائد مساعدي الايمن"
قالت لينظر لها لوكس بسخرية ويقول
"ماذا لماذا انتي القائد؟"
"اليس هذا واضحاً انا من ساعدت الجميع وانا من جماع الجميع انا القائد"
قالت تمجد من نفسها لتضحك فلير تقول
"اجل هذا يبدوا مثل قائد لكن القائد يجب ان يكون قوي ايضاً"
قالت لتشهق اليزابيث بصدمة وتقول
"انا قوية حقا قوية لقد هزمت الكثير من الاعداء اتعرفين لقد هزمت واحش غابة يتحكم في الناس عن طريق الاحلم مرة ولقد قتلت عدو قوي حقاً كان المسؤل عن قتل الكثير من السكان من اجل تجاربه"
قالت لتنظر فلير باعجاب وتقول
أنت تقرأ
Starting over again
Fantasyتلتقط فيكتوريا انفاسها الاخيرا علي فراشها وحيدة لا احد بجانبها معدي ذلك الصبي الصغير الذي يبكي بكل حصري كل ما تفكر فيه في هذه اللحظة هو ندمها علي افعالها التي جعلتها وحيدة في مثل تلك اللحظة. "لو كان هناك شئ واحد اتمنه هو ان احصل علي فرصة اخري فقط...
