عَيناكِ مِن دُّر

9 7 2
                                    

يا ذاتَ الأعيُّن الدُّرية؛ ما بَال مُقلتاكِ المَوجُ بِها مُترَنِحُ؟

ما بَال دُّركِ باهِت؟

مَالَها الأدمُع ساكِنة علىٰ وِجنَتا الياقوتِ؟

إن كَان فؤادُك مُتألِم فَـكَتِفي خُلِق لِراحتك يا دُّرية الأعيُّن..

وِجداني تلَألَأ بِوجودك جانبي..
يا مُهجة الفؤاد.

مَشاعِر سَجِيَّة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن