يا ذاتَ الأعيُّن الدُّرية؛ ما بَال مُقلتاكِ المَوجُ بِها مُترَنِحُ؟
ما بَال دُّركِ باهِت؟
مَالَها الأدمُع ساكِنة علىٰ وِجنَتا الياقوتِ؟
إن كَان فؤادُك مُتألِم فَـكَتِفي خُلِق لِراحتك يا دُّرية الأعيُّن..
وِجداني تلَألَأ بِوجودك جانبي..
يا مُهجة الفؤاد.
أنت تقرأ
مَشاعِر سَجِيَّة
Diversosهُنا كُل ما يُؤرق تفكيري. مَشاعِر مِثِل أوراق الأشجار المُتساقِطة فِي الخَريف.. وإن ذَبِل رَبيع مَشاعري مَن سَيسقي الحنان لِخريفي سوى بعض الكلِمات التي تخرج من رَوحي وأكتُبها؟
عَيناكِ مِن دُّر
يا ذاتَ الأعيُّن الدُّرية؛ ما بَال مُقلتاكِ المَوجُ بِها مُترَنِحُ؟
ما بَال دُّركِ باهِت؟
مَالَها الأدمُع ساكِنة علىٰ وِجنَتا الياقوتِ؟
إن كَان فؤادُك مُتألِم فَـكَتِفي خُلِق لِراحتك يا دُّرية الأعيُّن..
وِجداني تلَألَأ بِوجودك جانبي..
يا مُهجة الفؤاد.