"قَطِةٌ تائَههَ"

11 1 2
                                    

نُكمل
.
.
.
.
.
ليَتم القَبِض عليها مَن قَِبل حَراس القصر لَتصرخ بُكل ما أتاها من قُوة "أنَا أثقُ بكِ أنكِ سَتعودين لأنقاذي أنا أثقُ بكِ فقط حَلقِي الان لحريتك" ليتم سحبها الى القَبو مَجددًا
.
.
.
لنعود عَند مَيلِي كانت تَركض بكل قوتها حتىٰ وجدت سيارة قادمه لتَخاف وتختبئ لَكن اتَضحَ أنهُ يَونغِي وجِين لتذهب ناحية بسرعه وتحتضن يُونغي بعمق وتردف أن ڤيوليت ما زالت هناك ليردف يونغي"لا نستطيع انقاذها الان دعينا أن نذهب الى مكان أمن ثم سنرجع ان استطعنا لتصعد معه وتتفهم الامر لتردف"اين جونغكوك " ليرد عليه "أنه سيبقى هنا لكن نحن سنسافر نحتاج بعض الوقت عزيزتي اتركِي صديقتك الان لن يحدث اليها شيء وان جونغكوك سيأتي ورأنا وصديقتك لا اعلم بشأنها أن بدأنا الحرب مع تايهيونغ سأفقدكِ وأنا لا أريد هذا دعينا منها الان ارجوكِ" ليردف جين بين ما يقود "دعينا منها سوف نسافر الان جمعينا سَوف تتدبر أمرها أنها قوية وتتحمل كل شيء اما انتِ ليس لديك القوة لتحمل اكثر، لتنظر له مَيلي وتؤما له وهي بائسه لتردف بين نفسها،'اساس الضعف الذي به انا هو انت تشه'،، بعد مده يصلوًا الى المطار ويجدوًا جونغكوك هنالك ليتفاجؤا منه ويقولوا" هل ستذهب معنا"ليرد"نعم ليس بيدي حيله الوضع خطير وأحضرت اخي الصغير أيضاً عندما نستعيد القوة سنأتي هنا "بين ما هو يائس يردف كلامه بضعف"
.
.
.
.
بين ما عَند ڤيوليت↓

رموها على الارض وتقدم أحد الحراس منها ليضربها بقدمه بقوة لتردف ڤيوَلِيتْ " لا تثق بنفسك كثيرًا أنا أعلم أن مَيلي ستأتي مَع البقيَ وينقذوني من عذابكم"ليدخل تايهيونغ وهو يضحك من كلامها ويركع أمامها "حقًا؟هَل ثقتك بهم الى هذا الحد وماذا لو اخبركِ أنهم غدروا بكِ وخانوا ثقتكِ،" *بسخرية والغضب يحتل ملامحه *، بين ما هي تستمع لكلامه غَير مصدقه ما يقول لتردف "غير صحيح أنا اثق بهم أنهم سينقذوني نحن معًا كل عام معًا لا نفترق ولا ندع الاذى لاحدنا"،" ليضحك كالمجانين ويمسك بشعرها بقوة مما يجعلها ترفع رأسها ونظرها اليه ويردف"كم أنتِ بلهاء أنتِ الان ضحيه بين يدي سأريكِ الدليل يا حمقاء "ليشغل الرسالة الصوتيه لها*اتركنا في حياتنا يا تايهيونغ او... السيد كيم تايهيونغ فنحن لن تجدنا مجددًا لهذا أفعل ما تريد بتلك الفتاة ودعنا نعيش كما نريد لا اريد ان يحدث هذا مجددًا اريد ان اعوض مَيلي عن حياتها،،*،،، بين ماهي تستمع للرسالة والدموع تنهمر من عيونها وهي تردف مثل البلهاء" هذا مستحيل مَيلي لن تفعل هذا انا... انا اثق بها "لتبكي وهي منزله رأسها ليتركها ويأمر حراسه بأن يقيدوها ولا يحضروا اي طعام لها ليتوقف ويردف" وعذبوها اشد انواع العذاب لكِي تتعلم الاخلاق "*بضحكه ساخرة* لتصمت من البكاء بعد دقائق وهي خائفه منهم ليمسكوها ويقيدونها ليضربها احد الحراس على رأسها بقوة حتى الاغماء ليغمى عليها من الضرب ويتكلم احد الحراس" دعوها تتلقى العذاب الذي تستحقه هذه المجرمه "بين ما هي تسمع كلامهم لكنها لا تستطيع الحركه او فتح عيونها بين ما هي تفكر في عقلها والتعب احتل ملامحها وجسدها" اصبحت مجرمه من اجلكِ... وانتِ مـثل الثعلب الناكر، كنتُ لكِ مُسند وكنتِ كَابوسًا أسود يَحيطُ عقلي... أهذا جميل الاصدقاء،.. يا لي مَن حَمقاء نَسيتُ نفسي مَن اجلكِ... مالذي فعلته لكِ ماهو الخطأ الذي ارتكبتَهُ اصبحت اهانه بين يديكِ وانتِ تخذليني لقد انتهيت مَنك صدقيني لونتي قلبي طلاءٌ أسود... يَا مفاجئتي الحزينه يازهرتي البيضاء لَم اتوقع ان جذوعكِ سوداء ألىٰ هذا الحد لَم اتوقع منكِ ان تحملِ نفسكِ للبحث عَن سعادتك وانا كنتُ اعتبركِ سعادتي الدائمه لكن اتضح انكِ ألمِي الدائم "لينزف رأسها وتفقد وعيها بالكامل"
عَند تايهيونغ←
هَمم انظر ماث *مساعد تايهيونغ * لينظر له ماث ويردف"نعم سيدي ما الامر "،،"ليجيب تايهيونغ: اسمع ما رائيك ان اجعل هذهِ الفتاة تعمل كمساعده معنا أضنها ستفلح في الامر بما انها تبدوا قد كرهتهم فسوف تساعدنا في الانتقام،،" ليرد ماث: سيدي انها فكرة جيده لكن هل انت واثق بها"، "ليرد تايهيونغ: نعم انا واثق او لنقول لست واثق كثيرًا لكن سنرى ما لديها احضرها الى هنا الان"،" لينظر له ماث بابتسامه ويردف"امرك سيدي" ويذهب ليحضرها بعد دقائق ويخبرها بعرضه وتوافق ويفهمها على الامور التي يجب ان تتبعها والقواعد والقوانين الواجبه والغير واجبه لتدونها في كتاب صغير لتذكرها بين ما هو يشرح لها ليجدها بعد فترة شاردة الذهن ليقرع القلم بالمكتب لكي تفوق من شرودها لتردف "هَل سأصبح عدوةَ مَن أحب" ليطلق ضحكه ساخرة من فمه ويردف "اذا هم أذوكِ ألا تريدين الانتقام" بين ما يعقد حاجبيه ويقوس فمه بسخرية "لتنظر له بين ما تلبس قبعة رأس سوداء وتردف" أنا لا احب أن أؤذي من احب او انتقم أنا أعرف ان لكل شيء سبب لمَ فعلوا ربما أذوني حقًا لكن الانتقام لن يطفوا الجحيم الذي بداخلي ربما يبدوا مسليًا للمجانين أمثالك وليس لي "،،" ليضحك ضحكه متكلفه ويقف من مقعده ويظهر بها تقارير طبيه ويردف'اليس انتِ مصابه بنفس المرض أيتها الزهرة الذابله "،،" لتنظر لقراريها وتتذكر الماضي وتسترجع كل ذكرة وتتذكر حين اخبرت صديقتها تود ان تصبح طبيبة نفسيه "،،

*جزء من الماضي*

بين ما تجلساً هاتان الفتاتان الجميلات ذوات العمر 14عشر عامًا لَتردف احدى الفتيات المدعوة بَڤيليا *ڤيوليت لقبها القديم * وميلين *ميلي اسمها الحقيقي* لتردف ڤيليا: مـيلي أود أن اكون طبيبة نفسية في المستقبل،،" لترد عليها مَيلِي بضحكه مكتومه: كيَف ستصبحين طبيبة نفسية وأنتِ تعانين من امراض نفسيه "

*الحاضر*
عندما تتذكر هذا الجزء من الماضي ابعدت الاوراق عنها واصبحت تبكي عندما تذكر ان صديقتها تركتها ايضاً بين ما هي كانت تحارب من اجلها لتتوقف عن البكاء وتردف حسنًا لكن اود أن نغير طريقة انتقامنا لشيء بسيط أو دعنا ان نعمل على شيء تريده فلا داعي للانتقام "،،" لينظر لها ويردف "شيء أريده..." ليفكر في حب حياته ليردف وهو شارد"اذن ابحثي عن حُب حياتي وسأتركك "لتنظر له باستغراب" كيف ومن هي اعطيني معلوماتها وسابحث لك عنها "حسنًا لكن لن تجديها لاني بحثت عنها كثيرًا"،، لتردف" لا تقلق سأحاول "،،" ليعطيها ملف تعريفها وانهم اناس متنقلين لاكنهم اختفوا "لتحضر نفسها وتذهب للبحث عنهم مع احد مساعدين تايهيونغ بحثت في ارجاء المدينه ويأست في يومها الاول لقد اعطاها مهلة شهر واحد لكي تجدها واعطاها كل شيء تحتاجه وان لم تجدها سينتقموًا من يونغي والبقيَ لتأجر فندق لتمكث به ايام قليله وفي اليوم القادم استيقظة الساعة الـ7 صباحًا وتبدأ رحلتها بين القريات وبعد مدة تجد بائع البان في هذه القرية لتخبره عنهم وتريهم صورهم

" سيدي هل تعرفهم "،، ليجيبها السيد العجوز" نعم اعرفهم لكنهم انتقلوا منذ مدة الى دولة اخرى"،، لتشعر بخيبة أمل وتردف هل تعرفها "،،" لستُ متأكد لكن أضن انهم سافروا الى اليابان بعد تدهور حالتهم واضن ان اخوها اصبح يتعالج في احدى مستشفيات اليابان هذا ما سمعته "لتشكرَ الرجل وتذهب لَ مارك" مساعد تايهيونغ الذي ذهب معها" وتقول له عما حدثها ليقرروا ان يذهبوا الى اليابان ويبحثوا عنهم ليرجع كل واحد منهم للفندق وينام حتى يحين الصباح...
.
.
.
.
.
يَتبع

"سَنَلاَحٓقُ مَعِاً" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن