"ألَباِرت ألَثامَن"

16 5 2
                                    

تسريع للَاحداث قَليلاً *

*يُونغِي *
"عَزيِزتي مَيليِ  هَل يُمكَنني بَسؤالٌ هَمم"

*مَيليِ *
(لَترَفع رأَسها بَأستغراب وتَردف بَصوتها ألَناعم) "نَعم عَزيزي مَاذا هناكَ"

*يُونغِي*
(بين ما يَقترب مَن وَجهها أكثر لِيردف) "هَل أحَببتِيني مَن قَلبكِ يا سِيدة ألَحُسن أَم فَقط مُجبرة عليَ"

*مَيليِ *
(لـتضحك بـخفه مَن كلامة وأقترابَ لَتردف بأبتسامه) "كَيف لا أحَبك وأنتَ مَن أوَقعتني بُحبك، لـقد أَحبكَ فؤادَي قَبل قَلبي (لَتقرب وجهها أكثر وهِي تبتسم وكأنها جَوهرة"

*يُونغِي*
(لِيبتسم بَكل حُب وَعشق ليردف) "هَذا مَا أردت سَماعَهُ" (لِيقترب منها ويَقبلها قُبلِةٌ عَاطفيه وهِي تُبادلَ بُكل حُب وَشغف "

*عَند فَيوَليِتِّ وجونغكوك *

.
.
.
.
" فَيوَليِتِّ "
"رَجعت لَمنزلها لأنها لَم تَستطيع أن تُقابل جونغكوك مُجدداً لهذا فضلت الَعودة وكانت تتوعد لَليزين، لَتجلس فِي الحديقة لَكن تتَلحض شيءٌ كَان وراء الأشجارِ شيءٌ لَتذهب نَحوَ وتَبعد الأشجارِ لَتنصدم  مَن جَمال الَمنظر كَان هناك بُركة صغيرة وبَئر ومجموعة مَن الزهور والفراشات لَتأتيها فراشة لونها أبيض تَقف عليها لـتبتسم وتَجلس هناك لَتتفاجأة أن الزهور لَم تذبل رَغم أنَ لأ أحد يَهتم بها لتَحضر ماء مَن المنزل وتَسقيهم وتَجلس لَتلحَض الَبئر وَتأتيها تَلك الأفكار مَن الماضِي عَندما روت لها جدتها قَصة عَن بـئر ما لَكن تتجاهل  الأمر وَتدخل للَمنزل وتطعم الكلب وتداعبَ وتتأسف لأنها تركتَ
.
.
.
*جونغكوك*
كان يَجلس على الأريكه وَهو كَل تفكيرة بها وكيف لا تصدق حُبَ ألذي حَاول أن يُعبرَ مَن وَتينَ قَلبَ لَيأخذ المفاتيح ويذهب للسيارة مُتجهاً نَحو مَيليِ ألتي وَضع أمل أقناع فَيوَليِتِّ بَـ مَيليِ

*عَندما وَصل جَونغ كوك ليَدخل وبين ما هوَ مُتردد وهوَ يـجلس يَنتظرهم لِيعطس وأرنبَة أنفَ مُحمرةٌ لَتدخل عليَه أَختُ يِونغي لَتراه يَجلس ويَنتظر أحداً لَراها تَنظر أليَه، مِيني أَخت يونغي ذَات الـ18 عَشر عَاماً فتَاة مُشاغبة لَكن لطيفَ "

*جونغكوك*
مَاذا هُناك أه صحيح أنتِ أخت يونغي لَقد كَبرتِ حَقاً لَم أراكِ مُنذ مدة كيف حالكِ

*مينَي*
هَل أَعرفك أنا لا أتذكرك، على كُل حَال أنا بَخير وانتَ.؟

*جونغكوك *
لَيس مُهم أين مَيليِ ويونغي

*ميني*
وما أدراني سأذهب أنا ليس لدي وَقت

*ليتجاهلها وتـذهب وبـعد لَحظات لِيست بكَثير تَنزل مَيليِ ويونغي وهَما يَبتسماً له وكأنهما أمير وأميرة لينزلوا ويلقوا التحيىٰ علىٰ جونغ كوك لِيردها وَيجلس مَعهم لي يتَكلموا بَخصوص فَيوَليِتِّ واذا حدث لي يخبرهم عَن الاعتراف وكيف حَصل لتَردف مَيليِ "

"سَنَلاَحٓقُ مَعِاً" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن