"سَنَلاَحٓقُ مَعِاً"

ألـَِبـاَرتَ ألَثَالثَ.!

نَكملُ....
تَجلس بهَدوء تتناول طعامها مـع هذه العائلة الغريبَ لتردف المرأة الجالسَ على الكرسي، "بأبتسامه أذن انتِ ستكونين زوجة أبني المستقبليه كَم انتِ فتاة لطيفَ"، لتَنصدم وتقَع ملعَقة الطعام مَن يدها وتهمس بـخفه" ز.. زوجة؟ "،" ماذا قلتِ يا ابنتي لَم أسمعكِ(بأبتسامه) " ليهمس جين بأذن مَيليِ "التزمي الصمت وألا سترين شيء لن يعجبكِ"،" لتأخذ الأذن وتذهب للحمام وتغسل وجهها وتبكي وتتسأل لما اخوها هكذا "،'*ملاحظه/أهلها مسافرون* وذهبت لتأخذ الشفرة وتجرح نفسها لكن وقعت عينها على الورقة التي كتبتها صديقتها والقت نظرة على عبارة التي كتبتها *انتِ تستطيعين وأنا أثق بكِٓ"،" نَعم سأرسل لـ فَيوَليِتِّ وأخبرها ماذا أفعل هذا الحل الوحيد " تأخذ هاتفها وتتصل بصديقتها وتخبرها بالقصه كاملة لترد صديقتها.

"المكالمة المرئيه"
مَيليِ: وهذا ما حدث ولا اعلم ماذا أفعل.
.
فَيوَليِتِّ: أسمعي عيناي ربما الشخص سيخلصكٓ من هذهِ العيشَ التي تعيشينها ما رأيك عندما تتم الخطوبة وتخرجون وتتعرفون على بعضكم واذا رأيتَ هوَ الشخص المناسب اكملِ حياتك ربما هذا أول باب سينفتح لكِ جربِ التجارب مجانيَ دائماً (بأبتسامه).
.
مَيليِ: حسناً انتِ الأفضل لا اعرف كيفَ سأفكر لو انتِ لستِ معي أحبكك وداعاً "ترسل قبلة طائره.
.
فَيوَليِتِّ: وأنا اعشقكِ يَاملاذي وحَسني وداعاً.
.....
...
..
.
*نرجع*
تَذهب وتجلس معهم وتبدأ الحديث واظهرت لهم شخصيتها المرحه دون وعي لأنها تُحب الاشخاص الطفاء ثم اردفت
مَيليِ: عمتي هَل ابنك لطيف وما أسمه أم هو شخص عصبي وقاسي القلب.
السيدة مين: صغيرتي ان أبني شخصياته لا تحدد أيام بارد وأيام لطيف لكن ليس عصبي وليس قاسي القلب اطمئني" بضحك"
مَيليِ: أوه رأئع هَل سيحضر لي ألعاب وحلوى ولن يصرخ علي وسيدعني اكمل دراستي"بمرح".
السيدة مين: "بضحك" يا لكِ من فتاة شقيَ ولطيفَ نَعم سوف يجعلكِ في عينيه انَهُ طَيب القلب.
مَيليِ: رائعع متى ساقابله.
السيدة مين: عما قريب صغيرتي (بأبتسامه).
مَيليِ: حَدثيني عنه.
السيد مين: أنا سأحدثك عنه أنه... لم يكمل كلامه بسبب مقاطعة زوجته له.
السيدة مين: اصمت أنا سأحدثها انت لا تعرف شيء عنه
لتضحك مَيليِ وتبدأ السيدة مين تعرفها عنه
"أنَهُ لطيف هل تعلمين أنَهُ يَحبُ الرسم ولديه صوره لكِ لا اعلم من أين لكن لديه أكثر من صورة ولديه رسومات لكِ ونصص يكتبها كل يوم لكِ لا تتفاجئي أنَهُ يحبكِ منذ الطفولة"
مَيليِ: أوه حقاً الهذه الدرجه وأنا لم أراه سوى بضع مرات منذ زمن طويل.
.
.
.
.
*تسريع الاحداث،اليوم التالي*عند فَيوَليِتِّ*
تَستَِيقِظ تَلكَ الزَهرةَ الذاَبِلة ذَات الأورَاق والجَذوَعِ الَجافَ تَذهبَ الَىٰ كَتاب وَاقعها الألِيم
فِي نَفسها'سَيكونَ العَنوان مَختلف "
سيكون بَعنوانِ
"مَحيطٌ أَسوَد"
هَلْ سَمَعتمٰ عَنْ مَحيطٌ أسوَد...
مَحيطٌ خَاْلِ مَنْ الأَسماك ذَاتِ الألوانِ المَختلفة..
مَظهرَهُ مُخيفٌ لَكنْ عَندما تَدخلَ سَترىٰ الهَدوء ألذي فيه... وعَندَ المَطر سَينعَكسَ الهَدوءِ ألىٰ غضبٌ.... غضبٌ مَمَلوءٌ بَحزن حَزن الَماضيَ والَحاضر يَبدوا أنَهُ كَشخص يَكتم الهمُومَ فِي قَلبه ثـم ينَفجر مَن كثرةَ العتَمه... وعَند المَطرَ تتَصارع الَدوامات فيَه... والأمواجِ العاليةَ التِي كُتب لَها الغَضب مَن الأساسِ.... مُحيطٌ يَحاربُ دوامتَه وأمواجَ بَنفسهُ.!
.
.
.
.

تَبتعد عَن مَحاذاةِ النَافذة وتخبئ دَفترها وتَلبس ثيابها لَتخرج للمَدرسة أنها ألساعه الـ6:55 وهيَ خرجت مبَكرة لأنها لا تَحب المنزل لَقد نامت لوحدها لأن جميع العائلة مجتمعه في منزل جدتها وهي تعرف لو ذهَبت سَوف تتعذب أكثر من العذاب الذي بداخلها لتـخرج وتجد سيارة فخمه لَم تهتم أرادفت الذهاب لينزل جيون جونغكوك ويَردف هي تعالي سأصلكِ للجامعه وَسنمر عَلىٰ صَديقتك.... لتردف فَيوَليِتِّ: لـكن أخوها لن يوافق ليرد "أنه جين صديقي لا تقلقِ سيوافق، لتردف فَيوَليِتِّ: أحقاً صَديقك أذن دعنا نذهب

. في الطريق كانت تتأملُ الشارع والأمطار الغزيرة التي حلت به كـانت تحب الأمطار لأبعد الحدود لتردف" أسمع أيها الغريب دعنا نحضر صديقتي ونذهب ألى مكان أعرفَ، ليرد والجامعه؟، فَيوَليِتِّ: دعنا منها الأن هياا بسرعه، لينطلق ويذهب لتصعد معهم ويذهبون ألىٰ المكان أنها حديقه سريه تكون في الغابة الصغيرة فيها بحيرة صغيرة ومنزل قَديم صغير وبئر صَغير لتأخذ صدِقتها وترقص معها تحت المطر وجونغكوك ينظر لهم بأبتسامه، "فَيوَليِتِّ: كـم الجوو جميلل أه أنه يوم سعدي لقد اشتقت لهذه الأيام لتحتضن صديقتها بأشتياق"
مَيليِ: أتفق معكِ "بضحك" وهم مبتلتان "ليدخلوا المنزل الشبه منهار وفيَ أشياء قديمَ وبياونوا قديم لِجلس كوك ويعزف قليلاً وتنتبهان كلتا الفتاتين على مسمعِ هذِه الموسيقى وعندما ينتهي بعدج شرودهن لتردف فَيوَليِتِّ: عزفك يَعني الكثير أنه شبه حزين وشبه سعيدٌ وهذا الذي يميزه، لتردف مَيليِ: لم أفهم كَيف، لترد فَيوَليِتِّ وهي تجلس علىٰ الكرسي وتمسد البياتوا: أعني أنه يشبه حياة الكثير من الأشخاص ألذين كانوا حزينين ولكن تغلبوا على هذا الحزن ونجحوا بهذا وكانت نهاياتهم سعيدَ لكن ليس الجميع هنالك أشخاص الاحزان ترافق دروبهم وكل درب يأتيهم حزن أخر"،" لردف مَيليِ: فهمت همم أين وجدتِ هذا المكان "،" ليردف كوك: نَعم أنه مكان رأئع تحسنت نفسيتي فيَه "،" لم تجيبهم وبعد مده تقف وتحضر صورة لتردف مَيليِ: ماذا تفعل صورة جدتك هنا ومن هذه المرأة الذي معها "،" لتردف فَيوَليِتِّ: منذ زمن بعيد كانت لجدتي صديقه مثلنا تماماً كانا يواجهان الحياة معاً كانتا قويتان كفاية لمحاربة الناس لَكن غلبهم الموت في الأخر، وهذا المنزل لَقد كان لجد صديقة جدتي أعطاه لصديقتها لأنها اعجبها فكانا يقضيان اغلب الوقت هنا وعند توفي صديقة جدتي أعطت هذا المنزل لجدتي وبعد وفاة جدتي رأيت ورقة مكتوب ان هذا المنزل من حقي والمفتاح عليها أخذته ولم اعرف أي منزل لكن كانت جدتي تاخذني وأنا صغيرة فَ لهذا أخذتَ وتذكرت المكان ولا انا أريد ان يصبح هذا المكان احتوائنا الجديد سنزرع ورود وسنظف المنزل ونحظر أعراضٌ له وسنقضي نص يومنا هنا ما رأيك "،" مَيليِ أتفقنا "،،" جونغكوك: وأنا الم تدعونني أتي هنا "،" فَيوَليِتِّ: بما أنك غني سنستغلك "،" جونغكوك: ماذا حقاً لا بأس "،" لتضحكان معاً، "فَيوَليِتِّ: أنا امزح أمزح بضحك هستيري"،" جونغكوك: ليتأمل أبتسامتها دون وعي أنها تضحك للمره الأولىٰ "،" لتختفي ضحكتها عندما تراه شارد الذهن لتردف فَيوَليِتِّ: أيها الاحمق ماذا بك "،" جونغكوك: آه أسف "،" أذن مَيليِ متى زواجكِ"، "جونغكوك: زواج هل ستتزوجين مَيليِ ولماذا لم تخبرينني"،" لتنظر فَيوَليِتِّ اتجاهه بشك "،" مَيليِ: ياه مابك زواجي بعد الخطوبة مباشرةً بعد مدة قصيرة منها، ونعم سأتزوج بَ صديق أخي مين يونغي تتذكره أليس كذالك لقد كنتم تلعبون معاّ عندما كنتم صَغيرين، "جونغكوك: يونغيي انتِ تمزحين هل أتى من سفره؟؟؟ هذا المغفل لم يقول لي"،" نعم لقد أتىٰ قبل بضعة أيام.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بسوي بارت رابع اكمل في ذا البارت لأن تعبت حلويني فَ اهتموا لنفسكم وانطوني رأيكم أحبكم.