اهلاً
هدية العيد المتأخرة ..
لا تنسوا التصويت و التفاعل الجميل 🤍
-
أثناء فحص العنصر، أمسك أوليفر الجزء الخلفي من يد راديس التي كانت تحمل جوهر الغولم.
"مبهر. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدًا."
"لورد أوليفر ، هل يمكنك قراءة ما هو مكتوب هنا؟"
"نعم."
انحنت عيون أوليفر وهو يبتسم بشكل ساحر.
"انتِ محظوظة. الأشخاص الذين يستطيعون فهم اللغة القديمة يشكلون فقط نسبة واحد في المائة من الإمبراطورية، وهذا يشملني."
أضاف أوليفر هذا الجزء الأخير بنبرة غير رسمية.
"بالطبع، ليس لأنها صعبة.
هذا فقط لأنه ليس لدى الجميع الوسائل اللازمة لتعلمها."
بعد أن قال هذا، أخذ أوليفر نواة الغولم من يد راديس وجمع النصفين معًا.
بالنظر عن كثب إلى سطح النواة، الذي أصبح الآن واحدًا مرة أخرى، فتح أوليفر فمه ببطء.
وما بقي من شفتيه كان صوتًا يذكرنا بالصافرة.
"▯▯▯▯▯▯."
"...؟"
نظر أوليفر إلى راديس وتحدث مرة أخرى.
"هذا ما يقوله.
في الترجمة... [احمِ هذه الأرض] هذا كل ما في الأمر".
"أرى..."
أومأت راديس برأسها ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيرها في الحال.
"لورد أوليفر، بشرتك... لقد أصبحت شاحبًا جدًا!"
"أعتقد أن السبب هو أنني استخدمت المانا فجأة."
عندما أصبح شاحبًا كالورقة، ابتسم أوليفر ببساطة.
"أنا أدرس السحر لأنني مهتم به، ولكن نظرًا لأن احتياط المانا الخاص بي ضئيل كما هو، فإن هذا يحدث كلما حاولت استخدامه ولو قليلاً."
فرك أوليفر عينيه بيد واحدة.
عند رؤيته في هذه الحالة، أصيبت راديس بالذعر.
أنت تقرأ
الابنةُ الكُبرى
Fantasyالابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جاهدة للحصول على الحب من والديها ومع ذلك عند اخذها لأنفاسها الاخيرة ، ادركت ان ذلك كان حُلمًا صعبُ الم...
