أفدوتيا: هي فتاة روسيه لكن بسبب دراستها تعمل في متجر للملابس في دوام جزئي في مدينه سانت بطرسبورغ و حلمها أن تكون مصممه ازياء عالميه لكن القدر له رأي آخر.
كريستوفر: اقوي زعيم مافيا. مافيا الشياطين. و لكنه لم يكن يريد ان يكون زعيم مافيا بالعكس كان يست...
عندما فتحت عيني صدمت عندما وجدت نفسي نائمه علي صدر كريستوفر.
كنت علي وشك النهوض و لكني شعرت بيد كريستوفر علي خصري يجذبني له و قال.
كريستوفر: إلي أين أنتي ذاهبه حلوتي.
أڤدوتيا : يجب أن أعود للمنزل الأن لقد تأخرت علي ألكس لا أريده أن يقلق علي.
كريستوفر : هل تريدين من ألكس أن يراكي هكذا .
نظرت إلي نفسي ووجدت نفسي بحماله الصدر فقط لقد شعرت بالحرج للغايه و لكن عندما رأيت نفسي هكذا تذكرت ما حدث .
أڤدوتيا بخوف هستيري و بكاء : ننعم لقد كان هناك مجموعه من الشباب يحاولن أغتصابي لقد كان هناك واحد منهم يقوم بتمرير يده علي جسدي بطريقه قذره للغايه و..و ايضاً لقد رأيت الخادم الذي أعطيته فستان شقيقتك في تلك الليله لقد كان هو من قام بتسميمها لقد قام بوضع أبر سامه للتخلص منها أهههههههه لا أريد أن أغتصب مره أخري أهههههه .
قام كريستوفر بإمساك يدي لتهدئتي من الحاله الهستيريه التي أصبحت فيها و لكني لا أستطيع أن أسيطر علي نفسي لقد كان كلام الرجل الحقير الذي يدعي چاك يدور في عقلي و ايضاً نظرات الحقراء التي لم تكن سوي نظرات شهوانيه .
فجأة شعرت بكريستوفر يقوم بمعانقتي بقوه و قال.
كريستوفر: أهداي حلوتي ، لن أدع أي أحد من هؤلاء المخنثين يقومون بالاقتراب منكي .
بعد مده قصيره هدأت ووجدت كريستوفر يبتعد عني و قال.
كريستوفر: ستجدين بعض الملابس لي بالداخل. كان يشير إلي الخزانه.
تركني كريستوفر و نهض من سريره و توجهت إلي الخزانه و بدأت في تغير ملابسي ، لا يمكنني أن لا اقول أن زوق كريستوفر كان رائع حقاً.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما أنتهيت من أرتداء ملابسي كنت علي وشك المغادره و لكني وجدت كريستوفر بوجهي و قال.
كريستوفر: ستجدين سياره تنتظرك بالاسفل سيقوم أحد رجالي بتوصيلك .
كنت علي وشك الاعتراض و لكني وجدته يقول.
كريستوفر: لا يوجد أعتراض حلوتي.
كنت أعلم أن نهايه هذا الجدال بفوزه لذا استسلمت له و قررت أن أخرج و أقوم بركوب سيارته و عندما ركبيت وجدت أحد رجاله يقوم بقياده السياره إلي منزلي و بعد مده قصيره وصلت و عندما وصلت خرجت بسرعه من السياره و صعدت إلي منزلي و عندما فتحت الباب وجدت ألكس بوجهي و قال.
