أفدوتيا: هي فتاة روسيه لكن بسبب دراستها تعمل في متجر للملابس في دوام جزئي في مدينه سانت بطرسبورغ و حلمها أن تكون مصممه ازياء عالميه لكن القدر له رأي آخر.
كريستوفر: اقوي زعيم مافيا. مافيا الشياطين. و لكنه لم يكن يريد ان يكون زعيم مافيا بالعكس كان يست...
عندما كنت جالس مع ألكس و كنت اشكي له من والدته لقد كانت تصر طوال الفتره الماضيه علي أن تأتي لرأيته و للاطمئنان عليها أيضا.لقد وجدته لا يهتم لما أقول لقد كان يمسك بهاتفه و منشغل به لذا قلت .
كريستوفر: ما رأيك أن أغادر الان و أنتي في وقت أخر.
ألكس : حسناً .
كنت علي وشك المغادره حقاً و لكني وجدته يقول لي.
ألكس : هل ستتركتي و تغادر حقاً ، ألا تريد والدتي.
كريستوفر: لن استفاد شيئ من جلوسي بجانبك دون التحدث في شيئ .
ألكس : سأقوم بإعطائك الان الخطه الأولي في الفوز بأمي.
عدت للجلوس بجانبه مره أخري و بدأ بالتحدث و قال .ألكس : يجب عليك السفر الان ، إلي اليونان ، أنها تحب الرسوم التاريخيه و الإغريقية أيضاً.
كريستوفر : هل تريد مني أن أقوم بجذبها من يدها بقوه و السفر بها.
ألكس : أنا لم أخبرك أن تقوم بخطفها .
كريستوفر: أڤدوتيا لن توافق علي السفر معي .
ألكس : أتعلم والدتي عنيده للغايه حقاً يجب عليك خطفها.
كريستوفر: ألم تخبرني قبل قليل أن لا أقوم بخطفها .
ألكس : لقد تذكرت أنها لن توافق علي السفر معك بأي طريقه لذا أعتقد أنه لا بأس من استخدام القليل من العنف.
كريستوفر: و لكن كيف سأسافر و أتركك و أغادر.
ألكس : لا تقلق بشأني أنا بخير لا يصيبني شيئ يمكنك المغادره الان.
غادرت علي الفور و توجهت إلي قصري و عندما وصلت دخلت إليه و بدأت في الصعود إليها و عندما وصلت إلي باب غرفتها ، بدأت بطرق الباب و لكني لم أجد رد لذا قمت بفتحه و عندما دخلت لم أجدها بالغرفه.
بدأت بالبحث عنها في الغرفه بأكملها و لكني لم أجدها ، اللعنه إلي أين ذهبت.
كنت علي وشك المغادره للبحث عنها و لكني سمعت صوت صاخب للغايه يأتي من المطبخ توجهت إليه ووجدتها تحاول أن تقوم بطبخ شيئ ما و كانت الخادمات يحاولن منعها .
لقد كانت تحاول صنع بعض الحلوي .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
