بــدايــة (الفصل الثاني)

29 3 4
                                    

وكنت متوترة كثيراً ولم ارد الذهاب لكن يجب علي ان اذهب فا اعدت شنطتي وكتبي واشياء احتاجها واوصلني والدي بعد مدة وصلت امام الجامعة كانت جميلة وكبيرة للغاية،

ودعت والدي ودخلت فسألتفتات كانت مارة وقلت لها هل يمكن ان تدليني على مكتب المديرة او اياً كان فقالت: حسناً بالطبعوبالفعل دلتني على مكتب المديرة ودخلت وانا متوترة جداً فاعرفتها على نفسي وبدأت بل إجراءات وبعد ان انتهت اعطتني بعض النصائح وايضاً اعطتني...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ودعت والدي ودخلت فسألت
فتات كانت مارة وقلت لها هل يمكن ان تدليني على مكتب المديرة او اياً كان فقالت
: حسناً بالطبع
وبالفعل دلتني على مكتب المديرة ودخلت وانا متوترة جداً فاعرفتها على نفسي وبدأت بل إجراءات وبعد ان انتهت اعطتني بعض النصائح وايضاً اعطتني ورقة صغيرة ان فصلي في الطابق الثالث وشعبتي كذا فذهبت إلى الطابق الثالث

ودعت والدي ودخلت فسألتفتات كانت مارة وقلت لها هل يمكن ان تدليني على مكتب المديرة او اياً كان فقالت: حسناً بالطبعوبالفعل دلتني على مكتب المديرة ودخلت وانا متوترة جداً فاعرفتها على نفسي وبدأت بل إجراءات وبعد ان انتهت اعطتني بعض النصائح وايضاً اعطتني...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وكنت قد وصلت امام فصلي

وانا سأدخل اصدمت بشاب مسرع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وانا سأدخل اصدمت بشاب مسرع

وكانهُ يهرب كان شاب يبدو في ال20 او اكثر من عمره

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وكانهُ يهرب كان شاب يبدو في ال20 او اكثر من عمره

لم استطع ان اتكلم او اقول شيء كنت فقط انظر لوجهه كان بقمة الجمال ابتسامتهُ الجميلة وعيونه تلمع كالبرق وشعره لمنتصف حاجبه وملابسه الأنيقة 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم استطع ان اتكلم او اقول شيء كنت فقط انظر لوجهه كان بقمة الجمال ابتسامتهُ الجميلة وعيونه تلمع كالبرق وشعره لمنتصف حاجبه وملابسه الأنيقة 

لم استطع ان اتكلم او اقول شيء كنت فقط انظر لوجهه كان بقمة الجمال ابتسامتهُ الجميلة وعيونه تلمع كالبرق وشعره لمنتصف حاجبه وملابسه الأنيقة 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اقترب نحوي بشدة حتى بدأت احس انفاسهُ فقال
: اانا جميل إلى هذه الدرجة لتنظري لي هكذا
: ها صحيح اق..اق..اقصد هل انت ابله وابتعدتُ عنهُ بسرعة هُنا فقلت في نفسي استيقظي ياغبية مالذي اصابك، حقاً انا لم اعلم ما الذي اصابني؟
ودخلت إلى فصلي مسرعة من شدة الأحراج كانت المعلمة في الداخل فألقيت التحية وانا متوترة لكني تمالكت نفسي فقالت
: اهلا وعليكم السلام اهلا ماري الطالبة الجديدة في جامعتنا فقلت
: اهلاً بكِ
قالت
: عرفي على نفسك رجاءً
: فقلت
: انا ماري ابلغ من العمر 18 عشر عامً انتقلت إلى المدينة منذ بضع ايام فقالت
: تشرفنا يا ماري اسمك رائع مثل وجهك
قلت
: شكراً يا معلمة فقالت وهي تبتسم
: اتمنى ان تتعودي على الفصل وتُكوني اصدقاء اذهبي واجلسي هناك مع لورا،
ف تحدثت واحدة من الجالسات وقالت
: اهلاً انا لورا تفضلي ف ذهبت وجلست بجانبها ف مدت يدها لي وقالت
: انا لورا وانتي ف ابتسمت لها وقلت
: انا ماري فقالت
: اتمنى ان نصبح صديقتين ف ابتسمت لها وانا انظر نحوي للفصل وجدت الفتى الذي قابلته في الخارج وراء مقعدي يجلس فقلت في عقلي
: يا اللهي ياله من احراج وبعد خمس
ايام وبعد ان اعتدتُ قليلاً على الجامعة، كانت لورا الفتاة التي تجلس بجانبي وكانت تحاول بشدة ان تقترب مني وتتكلم معي لم اعلم لماذا تفعل ذالك مع انها مشهورة وجميلة ولديها اصدقاء ولكن بطبيعتي انا كُنت انطوائية جداً لكن لورا لم تيأس مني ولم اعلم لماذا وهذا ماجعلني اُحبها واريد مصادقتها وبل فعل اتت الي في اليوم التالي بعد محاولات عدة وقالت
: اتمنى ان نصبح صديقتين انا لا اقول هذا لأي شخص لذا اتمنى ان نصبح صديقتين
فقلت ولأول مرة انطق بدون ان اتلعثم
: شكراً لك و انتي تبدين جميلة وايضاً لطيفة، وحسناً اعتذر لكن انا انطوائية قليلاً لذا اتمنى ان تتعودي علي لا مشكلة لدي ان اصبحنا اصدقاء، انهُ لشرف لي
تفاجأت حين هبت مسرعة وهي تحضنني، يا اللهي حقاً لطيفة للغاية، ومن ثم بدأنا نتكلم،
تكلمنا كثيراً وعرفنا عن بعضنا البعض كانت تُدعى لورا بالفعل قد عَرِفتم وعمرها ايضاً ثمانية عشر عاماً لديها اخت صغيرة واحدة ووالدتها ووالدها كانت لورا تعيش منذ صغرها بل مدينة فبدأت تُحدثني عن جمال المدينة تكلمنا كثير جداً احببتُها
لا اعلم كيف تقبلت فكرة ان تكون صديقتي لانني كنت انطوائية جداً لكنها
كانت لطيفة وطيبة كل شخص يراها سيفعل اي شيء تقوله من شدة جمال كلامها ولطافته، وبعد ان انتهينا من حديثنا..

                   يتبع......

نهايـتــي السعيدة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن