؛-الحب ألمنتضر ؛-
بقلمي رواية الحب ألمنتضر
"حقًا ، ما أسهل سحق الضعفاء في هذا العالم."
رزان : دخلت المستشفى وانصدمت من شفت الشخص الي على أساس اجة يخطبني مساع
هوة والبنية زهراء الدكتور يتكلم ويا
ليش هية شصاير وياها بس لا اهلي السبب
أباوع للولد يصيح ...
الكسندر : شنوووو دكتور لا زهراء لازم تعيش مستحيل يصير لها شي
الدكتور : اني مو بيدي شي بس ادعولها
رزان : الكسندر تخبل كام يفتر حاير شنو يسوي اول ما شافني ضل صافن عبالك وحش ولكة فريستة اجة يركض بتجاهي واني بنهاية الممر واكفة بعز صدمتي
نوب اجة شخص ثاني يركض وراى صار مقابيلي لزمني من جتوفي وصاح
الكسندر : كلى بسببببب اهلججججج وألج عينننن تجينننن انتُو شنووووو من بشرر لج اهلجججج من شنوووو مخلوقيننن انتتو شنو من بشرررر
رزان: اني واكفة هوة يهز بجتوفي مصدومة ماعرف شنو احجي فززني من دفعني على لأرض وراسي انضرب بحافة الكرسي و هو عيوني كامن يغوشن كمت حتى اروح بس اريد اشوف شمس اني متعودة على هاذا العذاب ماعرف هية شنو وضعها توني اريد اكوم انمدتلي ايد باوعت شخص اول مرة اشوف
ليث : منو أنتِ وليش جاية لهنا
رزان: اني رزان عثمان جنت جاية اشوف بنت عمي شمس
ليث : يعني أنتِ الي اتصلتي بية
رزان : منو انت
ليث: ليث
رزان : صاحب الثام لأسود؟
ليث: شنو ؟
رزان : اقصد يعني انت الي اتصلت علي قبل شوية؟
ليث: اي نعم
رزان : لعد ليش لابس هاذا البس مال دكاترة
ليث : لان انا دكتور
رزان : شنو تقرب الشمس
ليث: ولا شي وصي عليها
رزان : اريد اشوفها
ليث: مو زينة
رزان : شنووو؟
ليث : مثل ما سمعتي
رزان : يااا صدك ؟
ليث: اي والله
رزان : لا ان شاء الله ما بيها غير العافية
زهراء شبيها اني ما أعرفة غير الصبح عرفتة
ليث : سوت حادث
رزان : شلوننن ؟
ليث : كافييي دوختيني شگد تلعينن
رزان : منو الي يلعي ؟
ليث: أنتِ
رزان : من كالي هيج سحبت أيدي منو وطلعت ركض من المستشفى دك منبه الساعة الي بيدي شفت الساعة يمة تأخرت هسة يجي احمد من الشركة ويموتني اذا ما لكاني بل بيت دكيتة ركض لحد ما لكيت تكسي صعدت وصلني البيت لبست الثامي حتى ما يشوفني احد من الي بل منطقة ودموعي على خدي
من ورى المواقف الي تصير وياي بسبب اهلي كل الناس تكرهني بس اني احبهم والله احبهم وما أرضة احد يتكلم بل باطل عليهم صعدت من البلكونة الغرفتي توني ذبيت الثام ودخلت الحمام غسلت وجهي وطلعت رحت للتليفون لكيت رسائل من (ألي أسمو ليث) توني دخلت على الرسائل ما احس غير الباب اندفر دخل علي
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« يا زهرُ الطفولهِ في اليلِ بارٍد غٓصٓتُ بحُلمِ تٓوارى في الضٓلامُ أينُ أبتسامتكِ؟ أينُ عطرُ الوردِ أينٓ خٓيول تسيرُ على السلامِ ؟ يآ شٓوقٓ صبٓاي يا ليلُ ألأمانُ غابٓ السّنا وغابتُ أحلام الزمانِ لمٓا تغنتُ الرياحٓ في جنآحيِ ...
