IN His Fist

102

كان وين يو شابًا صالحًا نشأ تحت العلم الأحمر ( يقصدون علم الصين و يتبع القانون!)
وكان يؤمن بشدة بالمادية، وكان مصممًا على عدم الانخراط في الخرافات الإقطاعية.
ويجب عليه أن يشرح كل شيء بطريقة علمية.
على سبيل المثال، بعد عودته إلى المنزل، قال: "الشر هو نوع من الطاقة، في الكون، لا يتم الحفاظ على الطاقة فحسب، بل يجب أيضًا موازنتها".
"عندما تكون الطاقة الشريرة في شخص ما أكثر من اللازم، فإن الكون سيرسل طاقة أخرى لتحييده لتحقيق التوازن بين الطاقات المختلفة." قال بشكل معقول، "لا تحدثني عن الكارما، هذه خرافة. هذا هو العلم . ماهو الفرق؟"
"إذا كانت هناك كارما، فلن تكون هناك حاجة لي لاتخاذ إجراء. يجب أن ينتقم من تلقاء نفسه. لكن من الواضح أن هذا ليس هو الحال الآن. الآن علي ان أقوم بتحييده بنشاط."
"كما ترى، هذا هو الفرق بين الخرافة والعلم."
جي أنينغ: "..." ( مصدومه !)

فقط إذا آمنت جي آن نينغ به، سيكون فستكون هي مجرد شبح الان.
تذكر ون يو فجأة أن يطرح سؤالاً.
سأل: "حبيبتي. اه.. في العالم الآخر، كيف عاملته؟"
تنهدت جي أنينغ: "لقد ألقيته من برج ينهاي".
صمت وين يو للحظة وأشاد بنفسه: "هل قمت بذلك انني حقا رائع!"
كانت جي أنينغ غاضبة.
"أنت ميت هناك! كانت عيناها حمراء!"
تذكر ون يو ما حدث في الحلم.
"عندما مت هل كنتي بجانبي؟"
هل كان يعلم هذا فعلاً؟ سألته جي أنينغ: "هل حلمت بذلك؟"
أومأ ون يو برأسه.
أومأت جي أنينغ أيضا.

وحينها احتضنته بالدموع وقالت: "إذا كان هناك حياة آخرة..."، وأكيد كانت هناك حياة آخرة.
"تسك." قال وين يو، "ثم عندما رأيتني في الكافتيريا، هل أردت حقًا الانقضاض علي وتقبيلي؟ ولكنك كنت لا تزالين تتظاهرين بالبرود."
ضحكت جي أنينغ بغضب. وكانت الدموع في عينيها، وعندما ابتسمت، سقطت الدموع.
"لا تبكي، لا تبكي، أنا أضايقك." حمل وين يو جي أنينغ بين ذراعيه مثل كلب كبير وامتص دموعها حتى تجف، "حسنًا، إنه مالح "
ضربته جي أنينغ.
أمسك وين يو بمعصمها وسألها: "كيف تم القبض علي؟"
"إذا فعلت هذا حقًا مع تشاو تشن، فلن أسمح باستخدام نفسي كدليل."
خفتت عيون جي أنينغ قليلاً وقالت: "لا أعرف الكثير، لكن يجب أن يكون يانغ بو".
أخبرته بما قاله يانغ بو في الدوامة الزمنية.
"هذا كل شيء..." فكر ون يو بعناية.

إذا كان يانغ بو يراقبه، فقد يتمكن بالفعل من الإمساك به. لذلك ذهب إلى السجن، وعندما صدم وين غوان بالأخبار وتوفي بسبب نزيف دماغي، تم إيقاف الأب والابن اللذين كان من المفترض أن يعودا من قبل الأب والابن يانغ.
الأشياء من الحياة الماضية مرتبطة بشكل أساسي.
ما زال ون يو لم يفهم شيئًا ما. على سطح مبنى ينهاي سمع ما قاله تشاو تشن وكان مرتبكًا بعض الشيء.
"هناك، أنت وأنا... هل فعلنا دلك؟" سأل: "لقد قال صن ياكسيان والفتي  الذي يُدعى دونغ، دلك ايضا هل اعطيت لك 3000 يوان في الليلة؟"
أصبحت جي أنينغ غاضبًة فجأة.
"ألم تحلم بدلك؟" انفصلت عن ذراعيه، "يمكنك أن تعرف بنفسك اذا."
استدارت وركضت عائداً إلى غرفة النوم وأغلقت الباب: "اذهب ونم في غرفة الضيوف!"
كان ون يو مذهولا.