.
.
.
.
.
.
.☆ مَا كَانَ فِي قَلْبِي بَأْسَاً لِأَشْكُوَهُ
لَكِنْ وُجُودُكَ قُرْبِي كَانَ مُفْتَعِلاً ☆أتعلم متى حملتُ برايتي البيضاء؟!....
متى إستسلمتٌ لحبك؟؟....
لا تخف!
لقد قاتلتُ ببسالة أمامك....
لم تكن هزيمتي سهلة أنا أقسم بك!.....
لقد خَسِرْتُني و سلمتُك إياي منذ أن رأيتُ أعينك...!
تكسرت مجاديفي أمام موجها.!....
عاصفتها كانت قوية إلى حد الغرق.....
كانت دفاعاتي متجذرة بثبات لكن أعينك!! لقد إجتثتها.....
كانت أبوابي موصدة كـ أبواب زليخة لكن ما بال عيناك تصنع المعجزاتِ كـ يوسف؟......
.
.
.
.
.
.《لَيْتَكَ كِذْبَةً فِي شَهْرِ آبْرِيل》
أنت تقرأ
《 لَيْتَكَ كِذبةً فِي شَهرِ آبرِيلٍ 》
Kurzgeschichtenلقد إحتميتُ بك هاربة من كل الذكريات التي تعُجُّ برائحتك... لقد كنت موجوداً هنا دائماً رغم بعدك ... كنتُ أحملك معي و أسير بك على حواف الأرصفة ... أجدك في الحروف التي أقرأها على فراغ الصفحات... أسمعك في همس الرياح و صخب ذاتي... مليئة بك أنا..... مليئة...