.
.
.
.
.
.
.مكتظة بك أنا....!
أصبت بوابلٍ منك...!!!
أكاليلٌ من حبك تُعانقُ خافقي و كأنها مشنقته.....
غداً ستُرسم أحرف قصتي بين جدران الكهوف و يقولون بأنها ماتت حباً.....
كم فريسة كانت ضحية أعينك ياترى؟!.....
جعلتني أتخبطُ بجنونٍ إثر خطواتٍ أطؤها على أثار حوافر حبك.....
تقرفصتُ الخنفساء في ركنِ صندوق خالٍ من كل شيء إلَّا منك...كنت أضج بك.....
كنت صاخباً في ذاتي......
لا أسمع سواك أنا.....
كنت المنادي و الصدى.....
فالترأف بي ألا تعلم بأنك تحرشت بمشاعري؟....و القانون يعاقب على التحرش.....
سأُقاضيك بكل التهم لأنك كنت كل المجرمين في حقي......!!.
.
.
.
.
.
.《لَيْتَكَ كِذْبَةً فِي شَهْرِ آبْرِيل》
أنت تقرأ
《 لَيْتَكَ كِذبةً فِي شَهرِ آبرِيلٍ 》
Proză scurtăلقد إحتميتُ بك هاربة من كل الذكريات التي تعُجُّ برائحتك... لقد كنت موجوداً هنا دائماً رغم بعدك ... كنتُ أحملك معي و أسير بك على حواف الأرصفة ... أجدك في الحروف التي أقرأها على فراغ الصفحات... أسمعك في همس الرياح و صخب ذاتي... مليئة بك أنا..... مليئة...