راح تكون القرائه
من اليسار لذاا
استمتعو بقرائه
تجاهلوا الخطأ الملائيه------------------------------------------------------
《.. منزل زوي .. 》
كان هناك منزل صغير يكفي لشخصين في مدينه صغيره كان هناك امرأه وبنتها التي تبلغ من العمر 17 عاماًفتاه بشخصيه قويه ونشيطه ومتهوره وشجاعة لاكنها مكتئبه للغايه بسبب التنمر الذي ذاقته من تلك الثانويه القذره التي كانت تهتم بالمظاهر و والاموال فقط لم تهتم هان لهم فقط لدراستها كانت تدرس بجد كي تظمن جامعه أحلامها وحلمها الذي سهرت وتحملت لاكن طفح الكيل لأنهم تجاوزو حدهم لدرجه انهم يتحرشون أيضا لم يكتفو بلضرب وشتم بل زدادو قذاره لذا قررت هان أن تنتقل لغير ثانويه أخبرت امها بأنها ستقدم لثانويه الاكرمان لأنهم الوحيدون الذين يقبلون المنح في احد الايام كانت هان جالسه تتصفح بالهاتف حتى سمعت طرق الباب قامت من مكانها بكسل لتفتح الباب لتنظر لساعي البريد وهو يحمل رساله من ثانويه الاكرمان كانت خائفه من أن لا يقبلوها ودعاه ساعي البريد فبادلته بتلويح له لانه صديق والدها المتوفي اغلقت الباب خلفها ومشت اخذت نظره خاطفه لوالدتها كانت تطبخ الغداء لم ترد ازعجها فهي مرهقه من العمل لذا اخذت نفسها وتوجهت الي الغرفتها دخلت وتوجهت إلى الكرسي بجانب المكتب الخاص بدراسه جلست وضعت الظرف على المكتب وخذت نفس عميق بدأت تقول معا نفسها
Hanji pov ..
ماذا ستفعل الان ياالهي
ماذا أن لم اقبل المنحة هل سيضيع حلمي ... ياالهي انا متوتره للغايه تشجعي هان هيااا تشجعي هييااا
افتحيهااThe End ..
اغمضت اعينها بتوتر لتفتحها الظرف
عندما رأت كلمت قبول قفزت من الفرحه صرخت حتى
اغلقت فمها بيديها كي لا تسمعها امها لاكن فشلت لقد أتت امها ركضه خبأت هان الظرف بسرعه البرق لتفتح الباب لأن امها كانت تطرق بجنون لأنها تخاف على هان بشده حتى نطقت كاميلياكاميليا : هان هل أصابك شيء لماذا تصرخين ؟!!
هانجي : لا .. لا لم يصبني شيء فقط كنت العب لعبه جديده فربحت بها لا أكثر !!
تنهدت كاميليا بتعب لقلقها زائد على ابنتها الوحيده
لاحضت هان هاذا لتعانق امها وتنطق بنبره هادئه ولطيفههانجي : امي لماذا هاذ القلق الزائد ... انا لست صغير لكي تقلقي علي ... وكذالك انا قويه كفيت لكي ادافع عن نفسي أن حدث شيء لي
كاميليا : لا .. مازلتي صغيره .. ولا تستطيعين الدفاع عن نفسك !!
هانجي : امي لا تصرخي علي انا كبير ولست طفله بعمر السادسه ؟!!
كاميليا : اني متعبه لا استطيع الشجار معك مجددا
لقد جهز الغداء تعاليهانجي : حسنا ... اهه
أنت تقرأ
مًتٌنِمًر لَعٌيَنِ || livihan «متوقفه حاليا»
Короткий рассказفـي الفـجر رفيقي وفـي النـهار عـدوي .