مُكَـآنُ هـِاُدئـٕ

96 6 11
                                    


بعدما خرج من المشفى اتجه إلى المنزل وهو يفكر بتفاصيل وجهها انها كل ملاك عندما تضحك أو عندما تبتسم وعندما تغضب تلمع عيناها تصبح جذابه توقف عن المشي لينطق بنبره سخرية

ليفاي: مهلا مالذي يحدث معي انها مجرد ابتسامه لما أنا مهتم بها صحيح أنه تاخذ عقل كل من يرها وباطنها بلهاء.... نعم ابتسامه بلهاء..

يسير حتى غربت الشمس بدأ القصر بظهور لم يبعد عنه إلا بعض أمتار كان ينظر حيث تلك السيارة الخاصه بوالده ليخرج منها كلا من ميكاسا ووالده شعر للغضب وهو يأكله تدريجياً حتى نطق وهو يصك على أسنانه

ليفاي: سحقا لتلك الحمقاء... مالذي أخبرته عني مجددا

انتهى طريقه عند البوابه الرئيسيه ليدخل وهو يسير في الطريق الطويل الذي يزين القصر يوجد على يمين الطريق حديقه كبيره خضراء وحولها زهور  التي تحبها كوشيل أما على الجه الاخره هناك نافوراه كبيره بوسطها تمثال تلك المرأة التي تحمل دلو وهذا الدلو هو الذي يخرج الماء انتهى طريقه عند تلك الخادمه التي تقف عند الباب تنتظر مجيأه لكي تأخذ معطفه عندما أتى أرادت أن تأخذ معطفه ولاكنه رفض ذالك دخل ليرا

والده جالس في الغرفه الجلوس الكبيره أعطاه نظر حاده لبادله ليفاي نفس نظراته تجاهله مارتن اندهش ليفاي لأنها المره الاولى الذي لا يتلقى إهانات ضن أنه قد يكون مريضا ولا يستطيع الكلام أو أنه مرهق لذا لم يهنه ذهب ليبحث عن والدته لجدها في غرفتها تضع مساحيق التجميل
نظرت إليه لتبتسم وتقول

كوشيل: فتاي الحلو تعال وجلس معي

ليفاي: حسنا

تقدم ليجلس على السرير نظر إليها وهي تضع احمر الشفاه ليبتسم نظرت إليه باستغراب

كوشيل: هل هناك شيء خطأ

ليفاي : تبدين جميله للغايه

كوشيل: ههه لقد اخجلتني شكرا لك

ليفاي: العفو... امي كم من الوقت لينتهي عقدك معا شركت رأل

عبست كوشيل لتتنهد وتعدل جلستها بنظر إلى ولدها
كوشيل: بني هل ستبقى تعيد سوألك

ليفاي: اجل ، لأنني مللت منها أنها مزعجا وتقع بمشاكل وتريدني أن أخرجها منها أنها ذو شخصيه ضعيفة وحساسة انها لاتلأمني لما لاتفهمون هناك فتاه اشجع منها واقوا واجمل

كوشيل :لا يمكنك أن تعجب ب فتاه غير بيترا افهمت انها الابنه الوحيده لـ رأل انها ورثه شركته

ليفاي: لقد فات الاوان لقد أعجبت بغيرها امي

قام بغضب تحت صراخ والدته عليه لقد كره نفسه تمنى الموت في هاذه الحضه

~~~~~~~~~~~~

خرجت من المشفى لتأخذ سيارت اجره إلى منزلها
في الطريق كله تفكر به هو بلاخص حتى نظرت إلى هاتفها لم تكن هناك أي رسأل أو مكالمات هاتفية استغربت للغايه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مًتٌنِمًر لَعٌيَنِ ||  livihan «متوقفه حاليا»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن