تجاهلوا الخطأ الملائيه
قرأه ممتعه
الرجاء وضع موسيقى من قائمة الاغاني والقرأه
هاذا أفضل
.
.خرجا كلا من ميكاسا وليفاي لتلاحض ميكاسا أن هناك كومه من الأولاد والفتيات حول فتاه مرميه على الأرض كان هناك فتى يتصل على السعاف ويصرخ
لتوقف ليفاي بلمس يدها دار راسه أليها بستغرابميكاسا: ليفاي ان هناك فتاه مغمى عليها فلنذهب لنرا من هي
ليفاي : وما شأننا بذالك وان الوقت قد تأخر أن علم ابي سيقتلنا .. انتي تعرفين القوانين الخاص بالعائلة
ميكاسا : لا يهمني هيا فلنرا ماذا يحدث
ليفاي: يالك من فضوليه وعنيده
سحبت ميكاسا ليفاي ليسيرو افسحو الأولاد الطريق لهم لكي يرونها نظرت إليها بصدمه نزلت أليها لتتفحص نبضات قلبها لترا انه ينبض بسرعه جنونيه نظرت ميكاسا لأخيها الذي ينظر بتعجب منذ قليل كأنو يتشاجرا كيف حدث ذالك
ميكاسا: ليفاي ان قلبها ينبض بسرعه
ليفاي: كيف حدث ذالك ... (بصراخ ) من فعل هاذا بها
أتت فتاه وتكلمت عن كلشيء أنها هي التي سقطت لأنها كانت تسير إلى اليمين وألا اليسار اضن انها كانت تشعر بدوار وانها كانت غاضبه أدرك ليفاي ان سقوطها كان بسببه وضع يده تحت فخذيها ولاخره تحت رقبتها أصبح يركض نحو السياره لتلحق به ميكاسا فتحت له الباب ليمدد جسد هان في المقعد الورأ كي ترتاح جلست ميكاسا معها كي ترا ان تحسنت كانت حررتها مرتفعه وضعت ميكاسا رأس هان فوق فخذيها صعد ليفاي في لينطلق بأسرع ما عنده كانت ميكاسا متوتره وتطلب منه أن يخفض السرعه ولاكنه لم يرد بل زادها أكثر
وصلو على المشفى نزل ليفاي بسرعه ليحملها بنفس الوضعيه السابقه راكض وخلفه ميكاسا انظرو اليه ليجلبو السرير بسرعه وضعها عليه لينظر إلى تلك الأعين التي بدأت تخرج مياه ملحه كانت ميكاسا تبكي على صديقتها جلس ليفاي على مقاعد النتظار ليدخلو هان إلى العنايه المركزه
ميكاسا: ماذا فعلت لها
ليفاي : لم أفعل شيئ
ميكاسا: بل فعلت!! اذن لما حرعت بها إلى المشفى!!
ليفاي : ماذا أفعل مثلا!!
ميكاسا: ليس من عادتك أن تساعد من يقع او يغمى عليه
ليفاي: انا لست مجبر على تبرير
ميكاسا: بل مجبر ولا اخبرت ابي
ليفاي: يالك من حقيره تخبرينه لأنك المفضله لديه وتعرفين انه يكرهني وكان يقول ليتني لم أحصل على فتى مثلك كنت تتسنطين علينا البارحه صحيح .. هل فرحتي الان اكرهك وكره والدك الأحمق
قام من على الكرسي بغضب وسط نداء ميكاسا له
كانت تشعر أن أخيها منبوذ بين العائله وهاهي الحقيقة
ركب السياره لينطلق بأسرع ما عنده يرضرب المقود بغضب .. كان هاتفه يرن لم يرد حتى بدأ يزعجه التفت اليه ليرا أن والدته هي المتصل فتح الخط
أنت تقرأ
مًتٌنِمًر لَعٌيَنِ || livihan «متوقفه حاليا»
Cerita Pendekفـي الفـجر رفيقي وفـي النـهار عـدوي .