استغفرالله🩵🩵
اما عند نواف ويوسف فا مسكتهم الشرطه ومشعل وسعود توجهو للمزرعه
جلسو البنات يحضنون لين وساره الي ماصدقو يوصلون وينامون من التعب
كانت المزرعه هاديهه من الحادثه الي صارت
عند سعود الي كان عند الخيول بنفس مكانهم ويفكر انه خلاص يتقدم لها وخصوصاً بعد ماحضنها وهو يدري انها ماتحل له بنص هواجيسه جاه مشعل
مشعل : ايه وش عندك تهوجس
عدل جلسته سعود : ابدا ماعندي شي
مشعل : سوالي الي سالتك ماجاوبت عليه ؟
سعود : اي سوال ما اذكر سالتني سوال وماعطيتك جوابه؟
مشعل : سعود لا تنسوي نفسك مجنون تحبها؟
سعود سكت من سوال مشعل له وتكلم مشعل : ياخي جاوب
سعود : كيف اجاوبك وانا ما ادري وش شعوري تجاهه
مشعل : كيف ماتعرف شعورك
سعود : مدري ياخي كم مرا اصادفها وكم مرا اشوفها واسمع صوتها افز بدون ما ادري مدري هو انا احبها ولا معجب عجزت احدد شعوري وتبي الصراحه خايف اقدم خطوه واندم
مشعل : تقدم لها وشوف لو ردت عليك وقتها بتعرف شعورك تجاها
سعود : واذا رفضتني ؟
مشعل : ما اتوقع بس انت جرب ماراح تخسر
سعود : على خير ان شاءلله الهمه دام الفجر قرب بروح اشب النار واجهز الفطور وانت قومهم
مشعل : تم
قام مشعل ولحقه سعود ووقف لما شاف شي يلمع على الارض نزل الا شاف سلسال ذهبي مكتوب عليه اسمها اخذه وحطه بجيبه وكمل طريقه يلحق مشعل وفعلاً كلها ساعه وتجمعو
داليا : اهخخخ من ريحة الاكل اعرف انه سعود الي مسويه
عزيز : شدعوه اكلي اللذ منه بكثيرر
دلال : لا ياشيخ ومين الي ذاك اليوم مصورته حنين وهو حارق الاندومي
شهق عزيز : ذا كذب وافتراء اكيد هي الي حارقته وحاطتها براسي
حنين : صحح صحح انا الي حارقه ولا يهمك
عزيز : شفتو
خالد : صحيح والله عزيز مايسويها
مشعل : خالد انتبه تدخل النار عشان شهادة الزور
جلسو يضحكون ويمكلون سوالف لحد ما خلص الفطور راحو العيال ب الجه الثانيه عشان البنات ياخذون راحتهم وهم ياكلون بحكم انهم تنقبو
بشقة عبدالله وسلمى الي حملها كمل اربع اشهر وكانت افضل اربع اشهر لها هي وعبدالله
صحى عبدالله وشافها نايمه على كتفه وباين عليها التعب عدل نفسه وكان ساند ظهره على ظهر السريرجلس يمسح عليها
وحست فيها وفتحت عيونها : متى صحيت
عبدالله وهو يعدلها ويخلي ضهرها على صدره : توي قبل شوي
سلمى : اوف مالي خلق اقوم
عبدالله : ليه تعبانه ؟
سلمى : شوي بس احس ودي انام
عبدالله : اجل كملي نومك وانا بروح ل امي وابوي اشوفهم
سلمى وهي تحضنه : تمام
عدلت سدحتها وكملت نوم اما عبدالله توجه لدورة المياه ( الله يكرمكم )
يتسبح ويصلي الفجر وطلع ل امه وابوه
عبدالله : صبحهم ب الخير
منيره : هلا ب امي تعال تعال افطر جاء وجلس
منيره وهي تمد له كاسة الحليب : وينها سلمى غريبه مانزلت
عبدالله : والله من صحت تحس انها تعبانها وتبي تنام وخليتها
منير : الله يتتم لكم على خير وكلها كم شهر وتقر عينكم
عبدالله : امين امين سكت شوي وقال الا غريبه العيال والبنات لهم ثلاث ايام
منير : خلهم يغيرون جو شوي عاد الحين وش زينه الجو تو بدا الشتاء والجو معتدل
عبدالله : كويس اجل
أنت تقرأ
النهايات السعيدة 💙💙
Randomهم عائلتين وكلهم يكونون عيال عم ومايتغطون وعاد تبدأ الاحداث الجميله بينهم وراح تنصدم بطلتنا من حقيقة امها وكيف هي مخبيه عنها سر كل هاذي السنوات💙💙
