الملحمة الحاسمة: الاصطدام النهائي (1)

1.2K 106 289
                                    

«في كل معركة، هناك لحظة تقرر مصيرها، وتنطلق فيها الأرواح نحو الفجر»

__

__

__

ملاحظة: رح انشر شوي مقاطع للقتالات على ستوري حسابي ف الانستا بس لحتى تتقربوا سوي من الاحداث و القتالات و الي صاير الاسم:

euphoria_jk12

أرجو منكم دعم الرواية بالتعليق بين الفقرات او فقط ترك تعليق واحد لوضع لمستك على الرواية و الضغط على زر التوصيت

♡ Enjoy ♡

_________________________________________

قمر نصف مكتمل كان يلوح في الأفق البعيد حينما استيقظ جميع أعضاء الفريق... واحداً تلو الآخر، نزلوا من غرفهم إلى صالة الطعام حيث كانت المائدة معدة بفطور سحري، مصنوع بحب وبراعة من قبل (هنري)

(ماريو) كان أول من وصل، وبمجرد أن طعم الكعكة اللذيذة التي قدمت له تدفقت الطاقة داخله، لم يتمالك نفسه من الفرحة.

«شكراً جزيلاً، هنري! هذا لذيذ بشكل لا يصدق

(فانيسا) جلست بجواره، وشعرت هي الأخرى بالطاقة تنساب داخل جسدها.
«واو، هذا فعلاً يعطي طاقة رائعة. شكراً، هنري»

بعدما انتهوا من تناول الفطور، اجتمع الفريق حول طاولة الفطور، وأخذوا يستعدون للمعركة القادمة؛ في هذا الوقت، خرج (جونغكوك) بوجه جاد
«حان الوقت لننطلق استعدوا، سنذهب أولاً إلى المقر، ثم نتجه نحو الكهف»

عندما صعد الجميع إلى غرفهم لتغيير ملابسهم وجمع معداتهم، حملت (إريكا) كتابها و ربتت عليه تمسح على غلافه لتضعه في تلك الحقيبة و فتحت الخزانة تخرح بعض القوارير و بعض السموم قد تفيدها

بينما كانت تستعد لإغلاق الخزانة، شعرت فجأة بدوار شديد هذا الدوار كان مخيفًا وغامضًا، فأمسكت بباب الخزانة محاولة التماسك، وهي تتساءل ما الذي يحدث لها.

«ماذا يحدث؟ لماذا هذا الدوار؟»

فجأة، شعرت إ(ريكا) بوخز قوي، وعندها جاءت إليها رؤية واضحة... رأت رجلاً يمسك بقلادة خماسية، وهو يقف بجانب امرأة... كان الرجل يُظهر القلادة للامرأة، وكانت الأصوات التي تسمعها مشوشة وغير واضحة تمامًا، لكنها كانت تتحدث عن شيء سيء..

THE OTHER SIDE || الجانب الاخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن