يتبع ……
«وصلنا بغداد»
_ وصلنا بغداد و رحبوا بينه و سلمنه عليهم و كلش فرحوا بينه و ليليان كلش فرحت بشوفه وتين و سلم اسامه على خوالي و بعدها صعدنه فوگ اني وليليان و تين و جمانه بدينه نحجي مواقفنه لبعض و بعدها صارت ساعه 2:30 نادتنه عمه اسراء حتى نتغده
اسراء: يلا بنياتي الحلوات تعالوا تغدوا
شهد: تمام عمه يلا اجينه_ نزلنه و تغدينه و شربنه چاي و بعدها رحنه حتى نام لان چان الطريق كلش طويل
«ساعه 9:00»
_ صحيت من النوم و رحت سبحت و بعدها نزلت جوه ويه البنات، نزلت و شفت امير بوجهي و سلم عليه
امير: شلونج شهد شخبارج
شهد: تمام الحمد لله انتَ شلونك
امير: تمام، صراحه من شفتج كلش تفاجئت
شهد: ليش شنو الي يفاجئ بالموضوع؟
امير: تفاجئت كلش متغيره وكبرانه_ مارديت عليه وعفته وردت اروح يم البنات لزم ايدي و سحبني
امير: يمههه شدعوه شهل تكبر
شهد: مو تكبر، ابعد ايدك عني
امير: و اذا ما بعدتهه شنو تسوين؟
_ كلش تنرفزت من كلامه و تعصبتشهد: بعد ايدك والا تشوف شي ما يعجبك
_ غمزلي و گال مثل شنو؟
_خزرته و نترت ايده و عفته ورحت يم البنات
_ بنص الطريق شفت اسامه اجا من الباب وكلش متعصب و زعلان
شهد: اسامه ليش هيج معصب بيك شي؟
اسامه: ما عجبني الوضع هنا اني متعود هناك بالرمادي احتمال راح ارجع باجر
شهد: ياااا شنو دا تحجي انتَ احنه اتفقنه ان نعيش هنا امان اكثر وبين عمامنه و خوالنه و ماما كلش مرتاحه هنا
اسامه: اذ حابات العيشه اهنا ابقن اني باجر ارجع_ضجت من كلامه ورحت للستقبال واجه امير بوجهي يباوعلي ويضحك.
شهد: وجع شبيك تضحك
_ ضحك و گال، معجب بهل خلقه الحلوه
_ رديت و گلت، امير امشي من وجهي احسلك، عفته وطلعت بالحديقه حتى اغير جوو و شرد تفكيري شلون راح نتئقلم هنا فجأه سمعت صوت ماما نادتني رحت الها
ازهار: بنيتي اجرنه البيت و كمله خالج اياد باجر ان شاء الله نروح نسكن بيه جهزوا اغراضكم
_ رحت جهزت اغراضي و كملت و ايضا جهزت اغراض ليليان، اجني البنات وتين و جمانه كلش زعلانات و ضايجات لان راح نروح على غير بيت
شهد: عويناتي لاتضوجن أصلاً البيت كلش قريب وتكدرن تزورنه شوكت متريدن بيناتنه شارع يعني وتكونون يمنهوتين: ليليان تبقى يمي مووو هيج خاله ازهار
ازهار: هههههه لاحبيبتي عدنه كومه شغل ويرادلنه وحده معدله
ليليان: ماماااا خليني ابقى فدوووه لوجهج بليييز
شهد: وليش عيوني علمود تخلين الشغل عليه طبعاً لااا اعتررض
أنت تقرأ
احببتكِ بجنون
General Fiction"" ما رأيك ان نلتقي الليلة خلف أسوار المدينة تُهديني ورده و اهديكَ قلبي ""