البارت الثاني|| فتحةُ المياهِ.
°°°°°°°°°°°°°
نمت اليوم بطوله فإستيقظت صباح اليوم الثانيكانت تشير العاشرة، فقررت حينها الخروج والتجول بأرجاء الفندق لفتح بث آخر
لمتابعيني.أخرجت من حقيبتي فستان صيفي قصير بأكمام منفوخة قليلاً وأسدلت شعري ومكياجٍ خفيف وأحمر شفاه فاتح، خرجت من غرفتي أنوي التجول بالفندق قليلاً.
أخذت هاتفي أتصل بصديقتي التي أجابت هذه المرة سريعاً ومن صوتها بدت ناعسة من ينام على السادسة مساءاً؟ المشاهير بكل تأكيد.
– من معي؟
حقاً يا فاسقة لا شك أنها لم تنظر للمتصل لذا سأمزح معها قليلاً.
– مرحباً سيدتي نتصل بك من البنك نريد إخبارك أن والدك ألغى تجميد حساباتك البنكية.
كتمت ضحكتي أتخيل ردة فعلها ربما ستكشفني عندما تلمح رقمي.
– حقاً؟ كم رصيدي الآن ؟
الغبية صدقتني بسهولة، دخلت المصعد أغلقه وأضغط على زر الطابق الأول لأنبس بنبرة رجولية.
– مليار دولار.
قلتها بعشوائية فسمعت صرختها أبعدت الهاتف عني حين هدأت أعدته لأذني فتعالت تذمراتها.
– تباً لكِ أولغا، اللعنة وسحقاً أتمنى أن يضاجعك رجلٌ مكسيكي وسيم ذو قضيب ضخمٍ حتى يمزق رحمكِ.
تعالت ضحكتني عليها أخرج من المصعد حين إنفتح ورغم تجاهلني لكلامها إلا أنني شعرت برحمي ينقبض لمجرد تخيلي لا أدري لما تلقائياً خطر ذو العيون الزرقاء على رأسي.
– إخرسي أيتها الفاسقة هل ظننت حقاً أن والدك سيعيد لك بطاقتك ويلغي تجميد حساباتك؟
مغلفةمتأكدة أنها تقلب عيونها الخضراء للخلف وتسخر مني.
– سيعيدها سترين وخلال أسابيع فقط، ثم لما فصلت بوجهي البارحة هل حدث لك
شيء ؟
أنت تقرأ
MASTER OF SIN
General Fiction[SEXUAL CONTIENT+18] كُنتُ مُجَرَّدَ سائحةٍ ومؤثرةٍ تُحِبُّ زِيارَةَ اَلدُّولِ والتَّرْويجِ لَها كَـوِجَهاتٍ لِلسّائِحينِ، ما ظَننتُ أَنَّني سَـأُحبُّ دَولةً غَريبةً بِـسَبَبِ قائدِ مَطارٍ دَوْلي أَرْبَعيني أَتلَذَّذُ مَعَهُ بِـاَلْمُحَرماتِ وَأحْي...