الفصل الحادي عشر||إنتقامٌ ومداعبةٌ
°°°°°°°°°°°°°°
كلامه حط على مسامعي فجأة ونشر على وجهي الصدمة التي لم أتخيل أن أتوقعها منه.
فكرة أنه سيداعبني متجاوزاً فستاني أحسستني بالإثارة والرعشة بكامل جسدي حتى قلبي
ينبض بقليل من الخوف وزوجته
التي لا ينوي الإهتمام لقلبها
فقط لأنها أهانتني.– سيد جيون أنا لا أريد إيذاء مشاعر زوجتك بتلك الطريقة، لن أنتقم منها بل سأستمع لإهاناتها لي وهي تنعتني بالعاهرة.
حاولت تغيير فكرته فشعرت أنني أضيع وقتي معه فقط، حدق بوجهي بصمت رهيب وإمتدت يده لأسفل عنقي فرفعه بسهولة ملتهماً شفاهي التي إحتواها داخل ثغره الملتهب.
شعور لطيف زار أسفل بطني وقد إعتدت عليه كلما ساهم في تقبيلي.
عانقت ظهره العريض أتمسك بقميصه من الخلف وأشاركه فوضوية قبلته وتمايلاته المحترفة بأخذ رحيقي،
ضغط بأسنانه على شفتاي ففرقت بينهما بألم ليستغل الوضع مخترقاً أعماقي بلسانه أستشعر برودة لسانه وحرارة أثونتي.
– سحقاً لحلاوة شفتيك كلما إلتهمتهما أدمن
تكرارها.ترك البرودة تلفح ثغري المغطى بلعابه فرمقت شفتيه المبتلة بتخدر وإثارة،
أنزل كفه تحت ظهري فرفعه حتى فارقت السرير وما زال يحدق داخل عيناي.
– هذه الليلة لا أفكر بإفلاتكِ ستكونين خطيئتي أيتها الأوكرانية.
توترت بشدة وظهر ذلك على وجهي الذي إختطف لونه.
قمع شرودي بإنزال خيط فستاني عن الكتف الأخر متعمداً تمرير أنامله على بشرتي الحساسة.
– كنت سأحادثكَ بموضوع مهم بعد الحفلة بخصوص علاقتنا لذا أيمكنك التريثَ قليلاً لأتحدث؟
أنت تقرأ
MASTER OF SIN
General Fiction[SEXUAL CONTIENT+18] كُنتُ مُجَرَّدَ سائحةٍ ومؤثرةٍ تُحِبُّ زِيارَةَ اَلدُّولِ والتَّرْويجِ لَها كَـوِجَهاتٍ لِلسّائِحينِ، ما ظَننتُ أَنَّني سَـأُحبُّ دَولةً غَريبةً بِـسَبَبِ قائدِ مَطارٍ دَوْلي أَرْبَعيني أَتلَذَّذُ مَعَهُ بِـاَلْمُحَرماتِ وَأحْي...