بسمهِ تعالى
- اللهمَ صلَّ على مُحمد وآلـ مُحمد
- لا تنسون التصويت والمُتابعة فضلاً وليسَ أمرًا
----------------------
حَـمد مامش ألك جَـية
تگعـد وأسولفلك الصـار
بية؟
حَـمد على يـاهيَ أعذرهُم
صارن هـواي
مـامش صحـرى گلبي
ويتحمـل هالإذيـة
- فاطمة حسين
---------------------
- سُـكر :
- ركضت أحاول أهرب منة لكن
يا روحي عليمن أضحك على نفسي
أسرع من البرق هذا لزمني
مَن إبدي وإبتسم بخبُث وتكلم
: بأولها وأنهزمتي ، بَس سويتي أكبر
ذنب بحياتچ من فكرتي بهذا التفكير الطفولي
أستعدي لـ عُقاب هذا القرار
- كلماتة دبت الرُعب لگلبي ضحك بصوت عالي
وشدني من إيدي للسيارة ماخذني لمكان
غير معرُوف
وصلنـة للمكان اللي كان بالنسبة ألي صدمة
للمحكمة وصلنة
- ناظرتلة بهلع وعطت بخوف
سُـكر: ما حرام تردون تجبروني؟
- سكت ما مجاوبني وأخذني لجوة
أبوية هناك وآسُر وحتى أريام
ناظرت لـ آسُر أتوسلة بنظراتي حتى
ما يوافق ويرفض لكن سُرعان ما
دار وجهة عني دخلنة للمحكمة وبسبب
الواسطات مال آسُر وغَـيم گدروا يدخلون
تَـم وعقدنة محكمة ثـم بعدها أخذوني للبيت
وكان بإنتظارنة السيد
بلش يردد وهـوَ يگول:
السيد: سُـكر بنت عُثمان هل تقبلين الزواج
من غَـيم أليـاس أن قبلتي قولي نعم قبلت
-بُكيت بعجز داخلي رافض وخارجي قابل
رددها مرتين وكان لازم أجاوب بالمرة الثالثة
، تكلمت بصوت متشحرچ
سُـكر: نـعم قلبـت
- صار صوت هلاهل وكان آسُر اللي هلهلها
تـم عقدنة وصرت شرعًا وقانونًا زوجتة
لغَيـم طلع السيد وأبوية طلع ويا ناظرت
لـ أريـام وتكلمت بصوت هامس
سُـكر: أريـام لو جبرج ثـعلب على هيَج
شي شنو حتسوين؟
- ناظرت لـثعلب ببرائة وتكلمت بهدوء
ويَ صوتها الناعم وملامحها البريئة
أريـام: ما يسويها هـوَ وعدني ما
يجبرني علىٰ شي ما أريدة وأنا واثقة بيّ
- أبتسمت وهزيت راسي وطلعت وي غَـيم
اللي كان واگف يم أبوية اللي بيدة
جُنطة ملابسي وغراضي نقلوهُظ بالسيارة
ورحت ويَ غَيـم أبلش حياة جديدة حعيش يم شخص ما أعرُفة
أنت تقرأ
أكتساح الدَيـجور
Mystery / Thrillerفتاةٌ على هيئةُ بُراكينُ نارِ توجـدِ هُنا فتاةٌ كالـطائرِ الشـاهينِ حُـرةٌ تفعل ما يحلوا لها فتاةٌ قويةً غامضةً فتاةٌ ذو كف أحمــر تسعـىٰ للأنتـقامِ تسـعىٰ للتخلصِ مَـنْ أبناءِ حواءً وآدمً ، ذو فَـعلٌ سگـين وَقلبًا غير رحـيمٌ فـأنها أُنثـى البل...
