بـسمهِ تـعالىٰ
لا تنسون الصلاة والسلام علىٰ النبي
لا تنسون التصويت والمُتابعة والتعليق وَشُكرًا
-----------------------
ما جنت أدريك نهـر غميچ
وأغمچ بحُبك
- فاطمة حسين .
----------------------- أريـام :
- بصعوبة طلعت منها الجُملة وصوتها متخللة بي
الشهگة ومبحوح من البچي
سُـكر: إنا اللهِ وإنا إليةِ راجعـون أريـام اليوم
وصُلنة خبر وفـاة أبـوچ- كُلشي بيـة هـدأ كأنُ نـضُربة إبـرة مُهدأ ما أنطيت
رد فعل رجعت غطيت راسي ونمتوهكذا مرت الأيام كُلهُم مستغربين وضعي
ويحاولون بأي طريقة يطلعون اللي بداخلي حتىٰ
لا أكبت وبعدين تصير بـية حالة نفسيةوكان ردي هـوَ الصمت ما أبدر أي حركة ولا
كلمة مخلصتها نوم ومُسلسلات لكن
صار كم يـوم رجعت عـلىٰ طبيعتـي- گاعدة أشـاهد مُسلسل عُراقي وأكل جَبس ، دخل آسُر ناظُرلي وأبتسم وتكلم بتساؤل وهوَ يگعد بصفي
آسُـر: كـوكبي الـدُري شيسوي؟- ضحكت بخفوت وتكلمت وأنا حاطة عيني بعينة
أريـام: آسوري والله صاير حباب أنتَ- مد إيدة أخذ شوي من الجَبس وتكلم بإبتسامة
آسُـر: من زمان حبـاب بَس إنتِ ما ملاحظة هالشي- خزرتة وتكلمت بعيطة من تصرفة
أريـام: أوي آسُر ليش تمد إيدك علىٰ جَبسي يا عيني
مو جَبسك بالثُلاجة؟- ضحك بصوت عالي وناظُرلي
آسُـر: بـابَا ريـوم فـاتنَتي بعد لا تگولين أوي گدام
أحد خوش- هزيت راسي بَـ أي وگمت عنة نعسانة ، نمت براحة
بعد ما سلمت علىٰ الأمة وهديت قُراءة سورة الكوثر
١٤ مرة لأم الأمام المهدي عجل الله فرجة
وقريت سورة الكُرسي ونمت مطمأنة ومرتاحةگعدت وعلىٰ أسـاس هَـذا النمط تمشي
حـياتي مر كم يوم وكنت هستوني
جاية من بيت سُكرقبل لا أدخل أبدل أستوقفني صوت آسُر
أندرت ألة وهزيت راسي بمعـنىٰ "هــا"- حمحم وتكلم مـتوتر ومتردد من رد فعلي
آسُـر: ريـوم بـوية بـاجر أربعينـية أبـوج ولازم
تـروحين تـشوفي صار أربعـين يوم من توفىٰ
ولا يـوم رحتيلة لـيش يـا بوية- تأفأت وتكلمت بضوجة
أريـام: سـيري لا تضغط علـية- رُفـع حـاجبة بمعنـىٰ مـا عاجبة وتكلم بضوجة
آسُـر: بـربج رجـال شگدني شعـرضني شكـبرتي
بگـد الـثور وتگـليلي سـيري ويـن لگيتيها لهـاي
هـذا أسم ينطوا لكلب لبزونة مو ألي
أنت تقرأ
أكتساح الدَيـجور
Mystery / Thrillerفتاةٌ على هيئةُ بُراكينُ نارِ توجـدِ هُنا فتاةٌ كالـطائرِ الشـاهينِ حُـرةٌ تفعل ما يحلوا لها فتاةٌ قويةً غامضةً فتاةٌ ذو كف أحمــر تسعـىٰ للأنتـقامِ تسـعىٰ للتخلصِ مَـنْ أبناءِ حواءً وآدمً ، ذو فَـعلٌ سگـين وَقلبًا غير رحـيمٌ فـأنها أُنثـى البل...