بسمهِ تعالى
مُلاحظة مهُمة: البَارت أهـداء
لـصديقتي أزل💜.
____________وأنـي روحـي
بـغيبَتك چَـوادر
نـصبت
- فاطمة حسين
_____________- سُـكر :
- ناظرلي وعيونه حزينة وحمره تكلم
وهـوَ منزل راسـة
ثـعلب: خـسرت والخـسارة چَـبيرة وأخذت
ثلـثين من حيـلي البـاد- ما عاد فهمت شي جُـملتة غريبـة
لكن سُـرعان ما فهمتها ولطمت
على راسـيرحت بـسرعة على بيـتة اللي بـيّ أريـام
وأنصـدمت أكثر وأكثر البنت وجهها ذبلان
وبي كدمات وإيديها كذلكما حچيت شي ولا حـاولت أفهم لأنُ
البنية مـصدومة ولا تتكلم ولا فد شي
فقدت النُطق كُليًا وفقدت المشاعرصارت باردة لا تتكلم وكُل شغلها تسوي
ببـرود وبدون كلام ولا تتناقش ولا فد شيمـرت فترة على هذا الوضع وما تغير شي
ولا حتى رجعت تتكلم أو تضحك تعجبت
شنو اللي صار وهالگد قوي حتى خلةحالتها هـيچ سكتت وما حاولت أفهم
كاليوم أروح يمها بعد ما أرجع من الدوام
وأحاول أخليها تضحك أو تتكلم ولا إبدماكو بلشت أفكر أفهم اللي صار بَس
إبد ماكو حتى الثـعلب يحاول وخطية
همل شغلة وحتى نفسة وصحتة بلشت
تتأزم وملتهي وياها عبالك بنتة- هستوني طلعت من يمها وصادفت
الثـعلب واگف يم الغُرفة ويشرب
جگاير من طلعت ذب الجگارة وتكلمثـعلب: هـا سُكر شصار
- هزيت راسي ميأسة وتكلمت
سُـكر: ماكو شي نفس حالتها
حاولت أحچيها ماكو- هز راسـة وتكلم بتساؤل
ثـعلب: وهـسَ هـيَ گاعدة؟- ناظرتلة وتكلمت بـسرعة
سُـكر: لا لا نايمة- هز راسة وطلع من البيت وأستمر الحال
هيـچ وصـار ٣ شهور هـيَ هيـچ وصوتها
حارمتنة منـة بَس عاذريها لأنُ أكيد اللي
صار بيها قويودائمًـا ثـعلب يگول :-
ثـعلب: كُل اللي صار بسببي لو
ما طالع ما صار كُل هذا- يلوم بـنفسة وذاب كُل الصوچ بيّ
بلشت الأمتحانات وألتهيت عنها وعنة
وبلشت أقرى وهـيَ تروح للدروس حتى
تمتحن ويراجعولها المواد حتى تضبطهُمنضفت البيت وعدلتة وفرشتة لأنُ
كانت عندنا عزيمةطـلعت قُرأن وبلشت أمسح بالبيت وأردد
ويَ القُرأن وأمسـحخلصت كُلشي وگعدت أشتهيت حلويات
گمت حتى أروح أشتري دا أمشي
وشفت حشاكُم كلب وعلي گلبي وگف
ضليت بمكاني خايفة دقايق وأجة ولد
ناظرلي وضحك شال طابوگة وشمر بيها
الكلب
أنت تقرأ
أكتساح الدَيـجور
Mystère / Thrillerفتاةٌ على هيئةُ بُراكينُ نارِ توجـدِ هُنا فتاةٌ كالـطائرِ الشـاهينِ حُـرةٌ تفعل ما يحلوا لها فتاةٌ قويةً غامضةً فتاةٌ ذو كف أحمــر تسعـىٰ للأنتـقامِ تسـعىٰ للتخلصِ مَـنْ أبناءِ حواءً وآدمً ، ذو فَـعلٌ سگـين وَقلبًا غير رحـيمٌ فـأنها أُنثـى البل...