فور اغتيال عائلة عمران وموت أبناؤه إلا قليلهم فى حادث مُفزع تفرق احفاده وكل منهم سلك طريق مختلف عن الاخر
ورغم الاختلاف بين الطرق كانت أجمعها
مُظلمه.. شائكه.. مُرعبه.. تفوح منها رائحة الدماء
وبين ماضٍ محترق وحاضر مظلم ومستقبل مجهول
وحدتهم رغبة الانتقام المشعه من صميم قلوبهم المنهكه بألم ليسلكوا لأول مره طريقاً واحد
بقلوبٍ تشتهى حرباً مسلوبة الراء.