يالله كن لي السند والعون 🤲
________________________
عند ريماس اللي كانت فرحانه بقدوم أديم
اخيرا في أحد بيونسها بهالبيت الكبير
دقت على صديقتها وقعدوا يسولفون شوي
ومتحمسه للقاء أديم مع خالد وتبي تقهر هيفاء ( خطيبة خالد ) لانها ماتطيقها نزلت تحت شافت عيال فاطمه سليم وسديم يلعبون وفاطمه وأمها يسولفون راحت تقعد معهم : هلا والله بفطوم هلا وغلا بالغالية
فاطمه بأبتسامه : هلا فيك يروحي اخبارك واخبار الجامعه معاك
ريماس بضحكة: توني بداية اول سنه ماتعودت عليها
فاطمه : الله يوفقك
ريماس بأبتسامه : 🤲🤲🤲
سمعوا صوت واصل من فوق كان صوت خالد يضحك مع أديم وهم نازلين من الدرج
فاطمه لفت لأمها واقتهروا منه
دخل خالد : سلام
الكل : وعليكم السلام أقعد معنا
قعد خالد
ريماس بلقافة : وين زوجتك
امها وفاطمه ناظروها بمعنى أبلعي لسانك
خالد تضايق من نظراتهم بس رد على ريماس بأبتسامه : الحين جايه
سولفوا شوي
دخلت أديم : سلام
محد رد الا خالد وريماس : وعليكم السلام
قعدت أديم بدون ماتسلم جمب خالد وهمست له بشي وهو ضحك وهز رأسه بتم وأستأذن بيطلع قامت أديم توصله للباب ورجعت الصاله
ام بدر بكره : اشدعوه ماتسلمين علينا
أديم ببرود : ترا سلمت اول مادخلت يمكن ماسمعتي مو مشكلتي
فاطمه بشر : هييي انتي حدك الا امي
جت بترد أديم بس ريماس مسكتها تقصر الشر : أديم تعالي معاي نروح غرفتي
قامت أديم معها وهي تتمخطر بمشيتها
وام بدر وفاطمه يشوفونه بقهر
عند ريفا صحت للجامعه بنشاط كالعادة افطرت وتجهزت وطلعت ناظرت سيارتها ركبت ومشت وهي مشغله أغاني راشد ومروقة تغني معاه :
عايش بكل نبضة غلا في كياني
واشعر بحبك في عروقي وفيني
أحسد كلامي لو نطق لك لساني
واشعر بمصافحك حتى يميني
وصلت الجامعه وهي تشوف جوالها اللي يدق
طنشت ومشت لمحاضرتها
عند وفاء اللي قلبت الدنيا اول ماسمعت ان ابوها طلع ريفا من البيت راحت غرفتها وجمعت أغراضها بجنطة ولبست عبايتها وطلعت شافت أبوها وامها يفطرون بالصاله وقفوا بصدمه وهم يشوفون جنطتها بيدها والعباية : وين بتروحين
وفاء : يبه اعذرني انت طردت بنتي من البيت وانا مالي مكان هنا يبه انا اسفه بس انت جرحتني بالصميم يوم طلعتها من البيت يبه حرام عليك البنت يتيمه ووصية عندي وانا ماحافظت على الوصية
الجد بعصبية : وفاء وش ذا الكلام احترمي ابوك ع الاقل والبنت بتظل غريبة
وفاء بعناد : يبه انا بروح عندها وطلعت بدون ماتسمع رده
صادفت محمد اللي توه داخل
محمد : عمه وين رايحه
وفاء بغضب : ماعليك مني
محمد مسك يدها بتهدية : عشان موضوع ريفا
وفاء التفتت بحرقة : كنت تعرف وماسويت شي ياويلي على هالبنيه ماعندها احد وانتو تسوون فيها كذا
محمد : عمه انا اعرف مكانها وبوديك لها بس هي الحين بالجامعه
وفاء بأصرار : خذني وخلني اروح لها بنتظرها لين ترجع
محمد اخذها لبيته وراح
أنت تقرأ
أكبر فخر لا جيت محتاج وأبيك ضميتني بأحساس وحب ومشاعر 💗
General Fictionبطلتنا متربية عند بيت عمها ويزوجوها بالغصب لزميلها بالجامعه و.....
