حقيقة

12 6 0
                                    


اولا و قبل ان تبدأ القراءة
اتمنى ان تصوت ⭐ ان أعجبك البارت
و بعض التعاليق الجميلة وسط الفقرات
و شكرا
.
.
أََحيَاناً قدْ نثِق بأََحَدٍ لَا نَعْرِف إِنْ كَان مُخَادِعا
أَمْ كَان صَادِقَا
.

بينما ذهب ويليامز لمقابلة بروليو
تركض تلك الفرسة في ظلام الليل فوقها ميليسا متجهتا للمدينة
" هيا عزيزتي اسرعي"
ماسحة على رأسها باعتذار ،اتجهت بعض الانضار اليها من خلال المارة لم يلحقو أخذ صور لجمالها و لجمال من تمتطي
أدخلت مليسا فرستها الى إسطبل الأحصنة الخاصة بالشركة التي تتجول هنا و هناك
" سأعوذ قريبا يا جميلة "
.
" ايها القائد ، ايها القائد ، هل من أحد هنا "
.
" ما الأمر ميليسا ، هل اكتشفت شيئا "
.
مسحت على اعينها تهدأ أنفاسها التي تكاد
حاضرة
" أجل لكن ليس بشأن هذه القضية"
.
تسائل عن أهمية الشيء التي أتى بها في هذا الوقت
" قولي انا استمع "
.
" هل أخبرتك سامية لما توصلت حين مكوتي
عند ويليامز ؟"
.
اومأ برأسه
" بشأن العصابات و القضية التي لم تحل "
.
" ا تعرف اين أخذني ويليامز اليوم ؟"
.
" الى اين ؟"
.
" هو صدم ايضا ، لقد أخذني لرؤية من أنقذه انه ابي الذي ظننته ميتا "
لم يعرف مذا يقول
" اي انه بخير الان "
.
اومأت مبتسمة
" أجل "
.
جلست مخرجتا شكل الخاتم
" لقد أخبرني ويليامز ان من أمر بإشعال الحريق كان يرتدي هذا الخاتم
و أبي حين وصف لي هذا الشخص قال انه يرتدي هذا الخاتم في نفس اليد
"
.
" و لكن لما قد يفعل شيئا كهذا "
.
اشتعلت في أعينها دمعة تائهة
" الانتقام ، ا تعرف من يكون والد ويليامز
؟"
.
" لا "
.
" كان يعمل مع الاستخبارات العسكرية "
صمتت تبتلع ريقها
" و والدي ساعده في القبض على اشخاص وبذلك قد خربوا خططه فقرر ان ينتقم "
.
" و المشكلة انني تذكرت من كان يرتدي هذا الخاتم "
.
" من ؟"
.
" لقد كان والد كيفن اي لي جونغ سو "
وقف بينما الكرسي ارتطم ارضا مصدرا بذلك
صوتا اثر خلو القاعة
" و انا ايضا صدمتُ هكذا "
.
ضحك
" لا يصدق ابدا "
.
" لن استغرب ايضا اذا وجدت كيڤن حيا "
مسح على خصلاته الشقراء
" معك حق في هذا ايضا "
.
وقفت تتجه نحو اللوح المعلق على الحائط
تتأمله ثم التفتت له
" مذا سأفعل بويليامز الان ؟"
.
مسح على خصلاته الأمامية منزلا يده على وجهه
" انت مظطرة على ان تظلي معه لانه يعرف والدك "
.
اومأت ثم قالت
" سآتي غذا من اجل وضع خطة "
.
جلس يكمل شطيرة
" نلتقي غذا "
.
ركضت بسرعة تمتطي فرستها راجعة الى منزل والدها
أرجعتها الى مكانها نازعة اللجام من فمها
" آسفة حبيبتي"
ثم قبلتها على رأسها
" هيا نامي لانك قد تعبت "
بعد ان خطت خطوات قليلة باتجاه المنزل
رأت ظلا يتحرك فلحقت به
اقتربت ، ثم اقتربت حتى خرجت من هناك
غزالا ضخما ، وضعت يدها على قلبها و الاخرى على فمها كي لا تسمع صرختها
" يا الهي '
ثم اتجهت نحو المنزل
و فور دخولها أحست بيد تسحبها من خصرها
Mailisa pov

me or my heart حيث تعيش القصص. اكتشف الآن