"كيم ميلين تشرفت بمعرفتك سيد......"
"جيون، جيون جونغكوك"
الان لقد فهمت هذا هو الجينيرال الذي سوف يشرف علينا بالجيش لقد اخبرتني سانا عنه لكني لم اتخيله بتلك الضخامة و الهيبة
قاطع شرودي صوت سانا عندما قالت"عذراً سيد جيون سنذهب للغرفة لان صديقتي المثيره مرهقة"
ماذا و اللعنة هل وصفتني بالمثيرة الان، ألا تخجل من ذلك الرجل الذي سوف يخترقني بنظراته تلك
دلفنا إلي الغرفة، ذهبت سانا لتجلس علي السرير و تتفحص هاتفها انما انا توجهت إلي حقيبتي لاخرج منها منامه عبارة عن قطعة واحدة طولها يصل اعلي ركبتي باللون الابيض و مرسوم عليها عقد باللون الاسود
انتهيت ثم ذهبت لاجلس بجوار سانا علي السرير لاجدها تتأمل بصوره رجل حاد الملامح لكن لحظة أهذا سيد جيون الذي معه بالصوره لتجيب عليّ بشرود
"من هذا سانا"
"انه حب عمري"
صُدمت من كلامها لاجيبها بأندفاع
"ماذا و اللعنة"
صراخي عليها اخرجها من شرودها لتجيب بأرتباك
"انه انه....."
"سانا و اللعنة لا تختبري صبري فأنه أقصر منك"
اعتدلت في جلستها ثم قالت
"حسناً انه كيم تايهونغ زميل سيد جيون و سوف يشرف علينا اثناء فتره التدريب، فماذا كنتِ تظنين لهذا السبب انا ذاهبه لهناك و ليس لـأتأمل بالصحراء"
انهت كلامها و انا غير مستوعبه شئ "كيف و متي و اين" هذا ما كان يدور في بالي فقط
"متي حدث كل هذا"
"منذ ثلاث سنوات عندما أتي في دعوه عشاء عندنا بالمنزل و لقد أُعجبت به جداً"
صدمت فوق صدمتي صدمتين
"مااااذاا، و لم تخبريني منذ ثلاث سنوات"
"لم اكن متأكدة من حبي له"
ضيقت عيني بعدم اقتناع ثم قُلت
"حسناً سأحاول ان اصدقك"
"حسناً هيا لننام"
أنت تقرأ
عزرائيلي //Azrieli
Ficção Geralلماذا تبكِ زُمردتي لقد تعرضت للجلد من ابي ما سبب جلده لكِ لانه علم اني ذهبت للملهي و ظن اني فقدت عذريتي