"و كيف للمثيره بأن تعرفه"
هنا فهمت سبب استغرابهم لاقول بكذب
"كنت اتصفح بالانستغرام لتظهر لي صورتك و صوره السيد كيم تايهونغ فسألت سانا عنه فقالت ليّ انه النقيب كيم تايهونغ و سيكون مشرف علينا معك اثناء فتره التدريب، اي استفسار اخر"
اجبت عليه ببرود ليهمهم لي
نظرت لسانا لاجدها تبتسم اي لاني أخرجتها من ذلك الموقف دون خطأ
"لحظة لحظة، علينا هل انتِ من ضمن المتدربين"
كان ذلك صوت السيد كيم
لاقلب عيني بملل و أقول"نعم اقسم لكم اني من ضمن المتدربين هل اصعد لاحضر لكم ورق القبول"
صحيح نسيت ان اخبركم عندما علم السيد هوسوك بموافقة والدي انهي ورقي انا و سانا فوراً
"لا اتمني ان تصعدِ فوقي و تتمايلين علي ذكوريتي"
كان هذا صوت المتعجرف سيد عزرائيل حينما تحدث بصوت منخفض جداً لكنِ سمعته و كم تمنيت ان أمسك ذكوريته تلك و أكسرها بين يداي
تبادلنا اطراف الحديث ثم بعد مدة توجهت انا و سانا و لنقم بعمل طقم شاي لنحتسيه اثناء حديثنا
"ميلين هل انتِ بخير"
كان ذلك صوت سانا القلق من صمتي
لادير لها وجهي قائلة
"نعم بأفضل حال"
"لا اظن ذلك، يجب عليك ان تسمعيني اريد ان اقول لكِ شئ"
نظرت لها بأهتمام بمعني "تفضلي كلِ أذان صاغيه" و عندها صعدت لأجلس علي رخام المطبخ و ألعب بقدمي في الهواء
اخذت نفس عميق فهي لا تعرف من اين تبدأ و كيف ترتب حديثها"انتِ ظلمتِ السيد جيون لقد اخبرني علي كل شئ"
"حقاً ظلمته، كان يجب ان يدخل قضيبه في مؤخرتي و يلوج بداخلي حتي تسمعِ صراخي و تنزلي لتري و هكذا لن اكون ظالمه له"
صُدمت من حديثي هل أذاني لتلك الدرجة
ارتبكت في الكلام ف أنا علي حق ليس من المسموح بأن يلمسني و الان تقول ليّ أني ظلمته
أنت تقرأ
عزرائيلي //Azrieli
Fiksi Umumلماذا تبكِ زُمردتي لقد تعرضت للجلد من ابي ما سبب جلده لكِ لانه علم اني ذهبت للملهي و ظن اني فقدت عذريتي