البارت العاشر

12 1 0
                                    

للهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين
‏"تأكَّد
‏بأن الكسب بعد خسارة أقوى، وإن الراحة بعد تعب أجمل، وإن الارتواء على عطش ألذ وأطعم، فلا تزعجك صواديف الأيام وسوءها فمهما بلغت شدتها، خُلق مقابلها حسنٌ يوازيها."
                                                                       
كانت تجلس هي ولمار بعد ان انهوا محاضرتهم ينتظرون البقية
لمار: انتي مسافرتيش خالص يا ياسو
ياسمين: لا ليه
لمار: لا بسال عادي
ياسمين: انتي سافرتي قبل كدا
لمار: yes انا اصلا يبنتي لسه نازلة مصر انا عيشتي كلها برا
ياسمين: وتعليمك
لمار: ايوا كنا بندرس برا بس كنا بنروح السفارة نمتحن وناخد الكتب لاننا كنا بندرس المنهج المصري لان بابا مكنش موافق نتعلم مناهج الغرب هتقولي مهي المناهج واحدة هقولك لا عندك مثلا التاريخ لما ندرسوا هندرس تاريخ الدولة اللي احنا فيها الدين مش هيكون زينا كدا يعني
ياسمين: ايواا
قاطعهم صوت هاتف ياسمين واستغربت لانه رقم غريب
ياسمين: السلام عليكم
هي: Hello
ياسمين وهي تبعد الهاتف باستغراب وجدته رقم دولي فشهقت بصدمة
لمار: كح كح منك لله اي اللي حصل كنت هموت بسببك
ياسمين بصدمة: بصي
اعطتها الهاتف نظرت فيه قليلا ثم ابتسمت بخبث
لمار: Hello
هي باستغراب: Are you Yasmine?(هل انتي ياسمين)
لمار بابتسامة: No, I'm Lamar. I will talk to you soon (لا انا لمار سوف احدثك قريبا)
اغلقت قبل ان تجيب عليها ونفخت الاخرى بضيق
ياسمين: مين دي
لمار: مش عارفة
ياسمين: مش عارفة ازاي وانتي قولتلها هكلمك
لمار بزهق: اووف بصي دي جيسيكا بس معرفش جابت رقمك منين
كانت ستتحدث ولكن قاطعهم مجئ الجميع
لمار: فين راند
سهى: سافرت مع معاذ
لمار: يبقى هي خدت رقمك منها بس ازاي، مارو هما سافروا باريس
مروان بتوتر: احم معرفش
لمار: ماااارو
مروان: قولتلك معرفش هما هيشوفوا انطوان هيشوفوه فين بقى معرفش
ياسمين: انا مفهمتش برضو طيب هي تتصل بيا ليه
سهى: هي مين دي
ياسمين: بتقول جيسيكا
نظرت سهى لمروان وهو كذلك
مروان بتوتر: احم ممكن تكون خدت الرقم عادي وهي متعرفش هي بتحب تمسك فون رندا وتاخد من عليه اي حاجه
كانت لمار تنظر له بشك
سليم: طيب يالا يا ليمو
لمار: لا روح انت يا سليم
سليم باستغراب: طب وانتي
لمار بخبث: هروح عند انكل هشام مع مارو
نظر لها بخوف فهي نعم اصغر منهم ولكنها تجعلهم يعترفون بأي شئ سريعا
سليم بضحك: الله يكون في عونك يا مارو سلام وسلملي على انكل وطنط ديما
مروان وهو يبتلع ريقه: ح. حاضر بس ديما دي خليها لما نروح لندن هنا سارة
ابتسم سليم وذهب الى منزلهم
لمار وهي تأخذ اغراضها: اوكي يالا يا مارو
مودة بغيرة: مروان انا عاوزة اجي اشوف ماما سارة
ابتسم على غيرتها الواضحة
لمار بضحك: طب اوكي هخلي ميري توصلني في طريقها واسيبكم براحتكم
ذهبت مع مريهان وياسمين
سهى: مروان انت مش قولت انها اسمها جوليا
مروان: انا مش عارف جيسيكا كلمتها ليه لازم اعرف يالا بس خلينا نمشي
اخذهم مروان كي يوصل سهى الى منزلها فهي لم تأتي بالسيارة غير مع رندا اخرج هاتفه ودق الى جيسيكا
مروان: Salut Jessica (مرحبا جيسيكا)
جيسيكا بابتسامة Oh Maru, bonjour (اوه مارو صباح الخير)
مروان: Bonjour, pourquoi as-tu appelé Yasmine ?(صباح الخير لماذ اتصلتي بياسمين)
جيسيكا بضحك: Je voulais juste lui dire de ne pas croire ce que Julia disait, mais c'est Lamar qui m'a répondu.(كنت اريد ان اخبرها ان لا تصدق ما تقوله جوليا ولكن لمار من ردت عليّ)
مروان: Que va faire Julia ?(ماذا ستفعل جوليا)
جيسيكا: Croyez-moi, je ne sais pas et Randa non plus, mais je voulais juste la prévenir (صدقني لا اعرف ولا رندا تعرف ولكن اردت ان احذرها وحسب)
مروان: Eh bien, Jesse, j'espère que tu passeras un bon moment (حسنا جيسي اتمنى لك وقتا ممتعا)
جيسيكا: Vous avez aussi (ولك ايضا)
اغلق معها وتنهد ثم نظر الى مودة رائها تنظر له بغضب فابتسم وامسك بيدها
مروان بحب: متزعليش انا قلبي مش شايف غيرك والله
ابتسمت بخجل
سهى: ياعم الرومانسي اخلص قول فيه اي
مروان: جيسيكا متعرفش حاجه ولا رندا جيسيكا كانت عاوزة تقول لياسيمن انها متصدقش جوليا في حاجة بس ياسمين شكلها معرفتش تكلمها ولمار هي اللي ردت عليها
سهى: طيب هما كدا في باريس ولا فين
مروان: لا يبنتي هما في لندن بس انا اللي قولت قدام ياسيمن اني معرفش
سهى: طيب متروحنيش خدني معاك اسلم على عمتو واشوف لمار عاوزة اي
مروان بهمس: ربنا يستر من لمار دي كمان
وصلت لمار ڤيلة هشام
لمار بضحك: ما تتفضلوا
مريهان بضحك: لا متشكرين سلمي على ماما بس
لمار: من عيوني بس بقولك اي يا ميري
مريهان: ارغي
لمار: هو معاذ سافر فين
مريهان بضحك: لمورش طريقتك دي متنفعش معايا انا وانتي عارفة
لمار بضيق: اووف امشي يا رخمة
ضحكت مريهان وذهبت الى ڤيلة أحمد وعند لمار دقت الباب وفتحت لها سارة
سارة بحب: ليمو اتفضلي
لمار وهي تضمها بحب: انطي ديما وحشتيني جدااااااا
سارة بضحك: هنا اسمي سارة يا ليمو ديما دي برا
لمار بضحك: مش هتفرق كتير انتي قمر ف الحالتين
ابتسمت سارة بحب
لمار: إلا قوليلي ولادك بيخططوا لإيه
سارة بعدم فهم: بيخططوا لإيه ازاي
لمار: يعني معاذ سافر ومروان مخبي حاجة وجيسي اتصلت على ياسمين في حاجه غريبة
سارة بصدمة: ايي جيسي وكلمت ياسمين ازاي هو معاذ سافر باريس
لمار: ياحلاوة هو انتي متعرفيش هما سافروا فين
سارة: هما مين
لمار: لا متقوليش انك متعرفيش ان رندا مسافرة مع معاذ اوعي
سارة بصدمة: اييييي
لمار: يا احمس انتي متعرفيش بجد
سارة: فين مروان
لمار: اهدي اهدي هو جاي في الطريق
دقائق ووصل مروان ودخلت سهى اولا
سهى: عمتوو وحشتيني جدا
سارة: وانتي كمان ياروحي هي راند سافرت مع معاذ
سهى: انتي متعرفيش
سارة: لا لسه عارفة من لمار
دخل مروان هو ومودة ومودة سلمت على سارة وجلسوا جميعهم سويا
سارة: اخوك سافر فين يا مروان
مروان وهو ينظر للمار: لندن يا ماما ماهو قايل قبل ما يمشي
لمار بابتسامة خبيثة: إلا قولي هي جيسي جابت رقم ياسمين منين لما رندا مسافرة مع معاذ لندن
مروان بضيق: مهي جيسي معاهم هي وڤيكتور
سارة: طب وهي تتصل على ياسمين ليه
مروان بتوتر: معرفش
لمار بابتسامة: انطي ديما ممكن تسبينا لوحدنا شوية
كانت سوف تتحدث ولكن نظرت لها لمار بمعني سأخبرك
سارة: حاضر هعملكم حاجة تشربوها
قامت سارة وبقي هم الاربعة ومروان متوتر من نظرات لمار له فقامت لمار مرة واحدة وهو ينظر لها بخوف اقتربت منه وهو يبلع ريقه بخوف ثم.......
اما عند ياسمين وصلت هي ومريهان وصعدت كل منهم الى غرفتها بعد ان سلموا على سلمى
في غرفة مريهان اخرجت هاتفها ودقت الى رندا لم تجيب من اول مرة ظلت تدق لها الى ان ردت عليها
رندا بنوم: Hello
مريهان: انتي لسه نايمة
رندا وهي تنظر للهاتف قامت بصدمة: ميري
مريهان: اهدي متتخضيش انتي لسه نايمة ليه دا كلو
رندا: مش عارفة دماغي تقيلة يمكن عشان الوقت مختلف انتوا عندكم امتى
مريهان: احنا العصر
رندا بتثأوب: طيب احنا لسه قبل الظهر
مريهان: طيب جيسي عرفتك انها هتكلم ياسمين
رندا: اه قالت عاوزة تقولها متصدقش جوليا
مريهان: طيب اي اللي يخليها تقول كدا لو هي مش متأكدة جوليا هتعمل اي
رندا: ميري انتي عاوزة تعرفيني انك مش فاهمة دماغ جوليا يعني حبيبتي احنا شلة واحدة وفاهمين بعض كويس مش انا اللي هفهمك دا
مريهان بغضب: اووف انا زهقت من حركات العيال دي
رندا: قصدك اي
مريهان: اقصد اللي معاذ بيعمله ياسمين ايوا غلطانة في كل اللي عملته بس هو يكون عاقل شوية مش كل شوية سفر وزفت يا يقعد هنا يا يروح يقعد هناك مكانه انما شغل رايح جاي دا مينفعش ولما ينزل انا ليا تصرف تاني
اغلقت الهاتف بغضب وسمعت دق على باب غرفتها فأذنت للطارق بالدخول
كنوز: ماما عاوزاكي
مريهان: حاضر قوليلها هتغير وجاية
نزلت مريهان وجدت سلمى تجلس تنتظرها اقتربت منها وقبلتها ثم جلست بجانبها
مريهان: اي ياحبيبتي قالولي انك عاوزاني
سلمى: بتخططوا لإيه يا ميري
مريهان: مش فاهمة حضرتك
سلمى : ميري انا عارفة انك لما ندهتي رندا كدا كنتوا بتخططوا لحاجة عرفيني بتخططوا لإيه
مريهان بابتسامة : حبيبتي مش بنخطط لحاجة كل الفكرة ان معاذ مضايق وكان مسافر لوحده فانا خوفت عليه وخليتها تسافر معاه بس مش اكتر
سلمى: مريهان انا عارفة انك مخبية عني حاجه عرفيني انتوا بتعملوا اي مش انا صاحبتكم
مريهان بتنهيدة: بصي يا ماما جوليا هي اللي طلبت من معاذ انه يسافر لها واحنا متأكدين انها عارفة اللي حصل هنا ف خليت راند تسافر وتقنع جوليا متتهورش وجيسي كمان لما عرفت سافرت هي وڤيكتور مش عارفين جوليا ناوية على اي
سلمى: طيب لسه معرفتوش هتعمل اي
مريهان: لا للاسف حتى جيسي اتصلت بياسمين بس ياسمين اتخضت لما شافت رقم دولي ف لمار هي اللي ردت علي جيسي وانا كلمت راند قالت جيسي كانت عاوزة تقول لياسيمن متصدقش جوليا ف اي حاجه لان احنا فاهمين دماغ جوليا
سلمى: جوليا هتنزل مع معاذ
مريهان بصدمة: عرفتي ازاي
سلمى بضحك: كنت عارفة انك عارفة وبعدين انتي نسيتي ان كنت موجودة برضو يعني عارفة جوليا بتفكر ازاي زيكم بالظبط وحاجة كمان جوليا كانت عارفة اني عايشة وهي اللي كانت بتساعدني وبعتتلي اني اسافر لندن اتعالج هناك مكنتيش عاوزة تعرفيني عشان هخاف علي ياسمين
مريهان: ايوا احنا اكيد مش هنخلي حاجة تأذيها
سلمى: انا عارفة وجوليا مش هتأذيها انا واثقة
في غرفة ياسمين بعد ان ابدلت ملابسها كانت ستنزل ولكن دق هاتفها اخذته وجدته معاذ ابتسمت بحب
ياسمين: ايوا يا معاذ
ولكن صمتت باستغراب وازاحت الهاتف وجدته هو رقم معاذ
ياسمين: ايوا مين
نروح لندن ونرجع لها تاني😂
قامت رندا بتعب وارتدت ملابسها ثم نزلت الى الاسفل وجدت جيسيكا تجلس بمفردها
رندا: Bonjour Jesse
جيسكا: Bonjour
رندا: Où est tout le monde ?(اين الجميع)
جيسيكا: Julia est allée au magasin avec Victor, Antonio et Mazo, qui dormaient encore (جوليا ذهبت الى المتجر مع ڤيكتور وانطوان ومازو ما زالو نائمين)
رندا: Eh bien, que penses-tu que Julia va faire ?(اوه حسنا برأيك ماذا ستفعل جوليا)
جيسيكا: Je ne sais vraiment pas, j'ai peur d'elle (حقا لا اعلم خائفة منها)
رندا: Nous verrons (سنرى)
جيسيكا: Mais ton style est devenu si merveilleux (لكن استايلك اصبح رائع جدا)(قصدها ان رندا لبست الحجاب☺️)
رندا بابتسامة: Oui, c'est la tenue que mon Seigneur et ma religion m'ordonnent de porter (نعم هذا هو الزي الذي يأمرني به ربي وديني)
جيسيكا بحب: Je suis content pour toi et je te souhaite du succès (سعيدة لأجلك واتمنى لك التوفيق)
احتضنتها رندا بحب دقائق وعاد ڤيكتور وجوليا
جوليا بتعجب: You woke up early (استيقظتم مبكرا)
رندا: We are used to this(تعودنا على هذا)
جوليا: Okay, I'll go up to them so we can have breakfast together (حسنا سأصعد لهم لنتناول الفطور معا)
رندا: Wait, I want you, Victor, go up to them  (انتظري اريدك ڤيكتور اصعد لهم)
صعد ڤيكتور وبقى الثلاث فتيات مع بعضهم
جوليا: Believe me, I won't do anything wrong(صدقيني لن افعل شئ خاطئ)
رندا: Julia, I tell you again, I don't want anything to hurt Yasmine  (جوليا اقولها لك مرة اخرى لا اريد شئ يأذي ياسمين)
جوليا:Well don't worry
نزل الشباب وتناولوا فطورهم وبعدها اخذت جوليا هاتف معاذ وعندما سمعت صوت ياسمين
جوليا:? She doesn't speak English (هي لا تتحدث الانجليزية)
رندا: I don't know
جوليا: Welcome
ياسمين بعد ان فاقت من صدمتها: Hello
جوليا: How are you (كيف حالك)
ياسمين باستغراب: Who are you (من انتي)
جوليا بضحك: I have to ask you this question why your number is here(يجب ان اسألك هذا السؤال لماذا رقمك هنا)
ياسمين: I am the one who has the right to ask, “This is my baby’s phone.” (انا من يحق لها ان تسأل هذا هاتف حبيبي)
جوليا بضحك: Are you kidding me, this is my baby's phone, who are you?  (هل تمزحين معي، هذا هاتف حبيبي انا، من تكوني؟)
ياسمين بصدمة: But how can I tell you this is my baby's phone?(لكن كيف اقول لك هذا هاتف حبيبي؟)
صمتت بصدمة عندما سمعت صوت معاذ يقول
معاذ: My love, who are you talking to?(حبيبتي مع من تتحدثين؟)
جوليا: Look here she says she is your girlfriend who is this Mazo (انظر هنا تقول انها حبيبتك من تكون هذه مازو)
اخذ منها معاذ الهاتف ثم تنهد وقال بحزن: ايوا يا ياسمين
ياسمين بصدمة ودموع: هو اي اللي انا سمعته دا هو دا حقيقي
لا يستطيع ان يرد عليها إن قال لها انه حقيقي سيخسرها للأبد وكانت رندا تنظر لهم بغضب
ياسمين ببكاء: رد علياااااا دا حقيقي هو دا اللي سافرت عشانه طب وانا كنت بتكدب علياااا لييييييه حراام عليك تعمل فيا كدا
قامت رندا بغضب: صدقني هتندم يا معاذ انا مش هقعد دقيقة تاني هنا
صعدت الى غرفتها بسرعة
جوليا/جيسيكا: Randa wait
جيسيكا: Why are you doing this?(لماذا تفعلون هذا)
جوليا: Moaz, tell her that I am your girlfriend and quickly hang up the phone, Moaz (معاذ قل لها اني حبيبتك واغلق الهاتف بسرعة معاذ)
معاذ بعد الغى وضع الصامت قال بحزن: انا اسف يا ياسمين بس هي حبيبتي من زمان
قال هذا واغلق الهاتف سريعا قبل ان يسمع صوت بكائها اكثر من ذلك وظل يكسر في كل شئ امامه وكان انطوان وڤيكتور ينظرون له بحزن
اما عند ياسمين كانت تبكي بشدة وامسكت الهاتف ورمت به على المرآة فتكسرت وتكسر الهاتف ايضا
عند سلمى ومريهان سمعوا الصوت وصعدوا بسرعة وجدوها تبكي
سلمى: بسم الله فيكي اي ياحبيبتي مالك
ياسمين ببكاء: ابعدوا عني سبوني في حالييي
مريهان: طيب اهدي وفهمينا في اي حد كلمك طيب
ياسمين بزعيق وبكاء: اخرجوا برااا سبوني لوحدييي اخرجوااااا
خرجتهم خارج الغرفة واغلقت الباب وظلت تبكي بشدة
عند رندا اخذت ملابسها وكانت تنزل الدرج
جيسيكا: Randa, wait for me (رندا انتظريني)
رندا: I won't stay Jesse (لن ابقى جيسي)
جيسيكا: Well, wait for me, I will come with you (حسنا انتظريني سآتي معك)
                                                        
بارت صغير انا عارفة بس عشان مفيش تقدير ع الرواية خالص خالص
تفتكروا لمار عملت اي مع مروان
تفتكروا معاذ وجوليا هيعملوا اي
رندا هتخلي جيسيكا تنزل معاها ولا لا
ياسمين هتعمل اي
دمتم بخير☺️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

(نوفيلا) أحببت حياؤهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن