رواية إسكوبار 13
للكاتبــة فطم موفــق
للتواصل انستا fatimalrashd***
- اوركيد -
نزلت بعد ما عبرت السيارة من گدامي
مشيت للشخص المُدمى ما شفت شكله لأنه كان مشهوه بالكامل وجهه دم
تقربت منه بِخطوات واسمع انينه..كان صاحي بعده بس من التعب ما يگدر يتحرك
طالعت كان اكو كارت حجمه وسط على جسده
اخذته بيدي اقراه توسعت حدقة عيني بِصدمة بعد ما قريت :- مرة ثانية لا تحررين شخص قيدناه وإلا راح تدفعين الثمن غالي .نزّلت عيني عليه كان يأن بألم بعده صاحي
رفعته من كتفه هامسة :- ساعدنـي ..ضحك بِألم وهمس وهو يمسح الدم من جنت شفايفه :- ليش تساعديني، خليني أموت .
- اعرفك واحد قذر وانت اعترفت عليَّ عند هالجماعة إلّي ما اعرف هُم منو وشنو يريدون منك بالضبط بس ما اگدر اتركك وسط هالمكان لأن قلّة قليلة يمرون عنده .
ساعدني بعد ما رفع ايده لِكتفي، گام على حيله انا ساندته
تقدمنا للسيارة صعدته وركضت صعدت بمكان السائِق محركة السيارة
اجه صوته دايخ وينزف من كل مكان :- ليش وحدچ هنا !التفتت عليه بتعجب :- عفوًا ! وانتَ شنو دخلك ؟
- انتِ بنت شابة ووحدچ بمكان مهجور
- وانت ولد شاب شتسوي عند هالجماعة ؟
سكت بعد لحظات رفعت موبايلي بيوار يتصل
التفتت عليه مأشرتله ما ينطق، جاوبت بيوار بعد ما سألتي وين صرت :- شوف بيوار اخذ جوانا انت انا اطول شويه لأن طلعت لي شغلة مهمة بخصوص شغلي اكملها واجيكم .غلقته منه وهمست مع هذا الي جنبي :- اخذك للمستشفى ؟ لو بيتك هنا بالأقليم ؟
- اي طريق نصف ساعة تكونين ببيتي ما اريد مستشفى .
فعل الموقع على الخريطة مال السيارة وتوجهت الها
بعد نصف ساعة وصلت ووجهني للبيت وقفت السيارة بالباب ونزلت منها
قبل لا اساعده ينزل فتحت الباب بعد ما دلني بمكان المفتاح بالعُشب إلي جنب الباب ساعدته ينزل ودخلنا لداخل البيت نزلته عالقنفة بالصالة وگُتله :- ماكو احد هنا عايش وحدك !هزهز رأسه بِنعم واردف :- عائلتي مو هنا .
تقدمت اله بعد ما راد ينزع القمصلة وباءت محاولته بالفشل
نزعته القمصلة وهو فقد وعيه من الدم إلّي داينزفه ..بقيت واگفة حايرة شنو اسوي
انا ليش اساعده اصلًا شنو دخلنـي بيه عساه يموت انا شكو !
أنت تقرأ
اسكوبار 13
Dobrodružnéما زلت تبحث عن وصف الرواية لِترى هل هي تستحق ام لا الم تمل هذهِ العادة يا صديقي ؟ أدخُل هنا سأجوِلك في اماكن لا يعلم بِها سوى الله وبعضُ البشر الذين فقدوا حياتهم فقط لأنهم علموا عن هذهِ الأماكن ⭕️ جميع الحقوق محفوظة لي لا أستبيح السرقة بِشتى طرقه...