اسكوبار 13
رواية حقيقية
بقلمي فطم موفق
للتواصل انستا fatimalrashd
***
- اوركيد -
دخل مُوظف جايب لبيرنا شيء بارد ولآران قهوة تصفي رأسه
التفتت وانا اشوف نظرات بيرنا غريبة موجهتها عالموظف هذا
نزلت عيني عليه ما بيه شيء لكِن توسعت حدقة عيني لمّا لمحت سلاح بخصره ونحن موظيفنا كُلهم ما يحملون اسلحة ابدًا... بلعت ريقي وأحس بأيد سقر تتسلل لِعُضدي بقوّة ساحبنـي عليه وبيرنا تحركت من مكانها بِحين ما الموظف هذا ترك الصينية من بين ايديه ساحب سلاحه بِسُرعة ...
وما إن تراجع للخلف رافـع سلاحه بوجه بيرنا
وبعد ما سحبنـي سقر مخليني وراه رافع ايده محذره
رفعت بيرنا ايدها بهدوء وهيّ تبلع ريقها بصعوبة وعيونها على الكُل وتمركزها عليه هو :- تمام ، انا الشخص المقصود اهدأ .
صاح بعصبية مفرطة والسلاح يرجف بيده :- انتِ قاتلة، انتِ قتلتيه بكُل دم بارد .
دمعت عيون بيرنا وهي تجاوبه :- مو انا إلّي قتلته .. مو أنا .
حاول آران يستغل قُربه وياخذ السلاح منه على غفلةً منه
لكن فشل يبدو الشخص هذا منتبه اكثر من الكُل صاح بعصبية اكبر والسلاح على لحظة ينفجر برصاصة :- شگد انطوچ مقابل اله ؟ شگد اخذتي فلوس وقتها ؟
بيرنا :- فلوس شنو يا كلب ، لعنة الله عليك يا قذر .
همست بشفايف ترجف ما واعية على كلامي :- زلمتين هنا ما تگدرون تاخذون من هذا السلاح من الكلب هذا ، الله يلعنكم .
وما إن حچيت هيچ توسعت عيوني بصدمة بعد توجه السلاح الي
بلعت ريقي وسقر يتمتم :- لو مخيطة حلگچ ما چان وصلنا لهنا .
بحين ما السلاح موجه لي تقرب آران من بيرنا وصار گدامها
رفعت ايدي بعصبية اله :- بحين ما انا خلف رجُل غريب انت ما تحميني بس تحمي هاي الشقراء لتنزل لعنة الله عليك يا آران .
صاح بعصبية :- ولا نفس يا اوركيد
ردت احچي لولا الرجل صاح بغضب :- راح افجر راسكم كُلكم .
أنت تقرأ
اسكوبار 13
Aventuraما زلت تبحث عن وصف الرواية لِترى هل هي تستحق ام لا الم تمل هذهِ العادة يا صديقي ؟ أدخُل هنا سأجوِلك في اماكن لا يعلم بِها سوى الله وبعضُ البشر الذين فقدوا حياتهم فقط لأنهم علموا عن هذهِ الأماكن ⭕️ جميع الحقوق محفوظة لي لا أستبيح السرقة بِشتى طرقه...
