أرنبي يا عزيزي آه.... أفتقدكضرب *
استسلمت ليزا للتو عندما تعرض جسدها للضرب وسقط على الأريكة عندما سحقته امرأة جميلة كانت ابنة عمها والتي لم ترها لمدة شهر لأنها ذهبت في رحلة عمل إلى باريس وعادت حاليا إلى كوريا. وتعيش في منزل والدي ليزا لأنها كانت تعيش مع والدي ليزا عندما كان عمرها 13 عاما نتيجة وفاة والديها بسبب حادث سيارة سقطت في واد وانفجرت على الفور، ومنذ ذلك الحين تعيش الفتاة معهم ليزا حتى يصبحوا مثل الأخوات الصغيرات الذين يهتمون ببعضهم البعض ويحبون بعضهم البعض
"كيف يمكنك أن تكون في غرفتي تشينغ سألت ليزا وهي تنظر إلى الفتاة التي كانت لا تزال في المنزل فوق جسدها، لم تكن سوى راروز أو روزي
ابتسمت روز على نطاق واسع لتظهر أسنانها المستقيمة ثم قبلت شفتي ليزا وسحقتهما أعادت ليزا قبلة روز مما جعل رأسيهما يتحركان من جانب إلى آخر
تلك تشاليسا، على الرغم من أنهم أبناء عمومة ويحبون بعضهم البعض كثيرا، فلا توجد عوائق أو تردد في تقبيل بعضهم البعض مثل العشاق، لكن الحقيقة أنهم أبناء عمومة يعتمدون فقط على
مشاعر المودة أخوية لا أكثر وهذا أمر طبيعي بالنسبة لهم، فهو يدل على أنهم يحبون بعضهم البعض، غبي
شعرت روز بنقص في الحاجة إلى الأكسجين، فرفعت وجهها
مع أنفاس لاهثة، ثم سيطرت ليزا أيضًا على تنفسها تحتها
قالت ليزا وهي تملس شعرها: "انزل... جسمك تقيل الآن"
قرف" نهضت روز و جلست بشكل مستقيم بعد أن تلقت
ضربة على جبين ليزا
قالت ليزا وهي تراقب ابن عمها وهو يقوم بتسوية ملابسه
المتجعدة: "لماذا لم تخبرني بموعد عودتك إلى المنزل؟ يمكنني أن أقلك من المطار"
تنهدت روز وهي تفرك وجهها
هذا مايسمى مفاجأة " أجابت روز وهي تتكئ على ظهرها
تنهدت ليزا وهي تجلس بشكل مستقيم
"مهلا... تبدو متعبا لماذا ؟ " سألت روز وهي تراقب تحركات ليزا فرکت لیزا وجهها بضعف
أجابت ليزا: "أنا متعبة فقط يا تشينج"
"لا يمكنك الكذب علي كيف هي علاقتك مع جيني ؟"
مرة أخرى، تنهدت ليزا بهدوء عند سؤال شخص يعرف شخصيتها أيضا
قالت ليزا بينما كانت تسير نحو خزانة ملابسها للحصول على
بيجامتها: "سأخبرك لاحقا يا تشينج، دعني أستحم أولاً ويمكنك أن تحضر لي القهوة
" تسك.... لقد أتيت للتو، يجب أن تمنحني امتيازات خاصة، ولاتطلب مني القيام بذلك ... هذا طبيعي" تذمرت الفتاة الجميلة